الحلف بالله: آدابه وأحكامه (خطبة) - منتديات احساس ناي

 ننتظر تسجيلك هـنـا

{ فَعِاليَآت احساس ناي ) ~
                             


عدد مرات النقر : 350
عدد  مرات الظهور : 10,074,576
عدد مرات النقر : 332
عدد  مرات الظهور : 10,074,573
عدد مرات النقر : 227
عدد  مرات الظهور : 10,074,612
عدد مرات النقر : 177
عدد  مرات الظهور : 10,074,612
عدد مرات النقر : 328
عدد  مرات الظهور : 10,074,612

عدد مرات النقر : 26
عدد  مرات الظهور : 3,592,731

عدد مرات النقر : 55
عدد  مرات الظهور : 3,587,320

عدد مرات النقر : 22
عدد  مرات الظهور : 3,587,844


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 11-20-2023, 10:49 AM
حكاية ناي ♔ متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
SMS ~ [ + ]
لولا سعة الأمل لضاقت بنا الحياة
اللهم أيام كما نُحب و نتمنى ..♥️
Awards Showcase
 
 عضويتي » 16
 جيت فيذا » Sep 2022
 آخر حضور » يوم أمس (08:00 PM)
آبدآعاتي » 3,720,567
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
 التقييم » حكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond repute
الاعجابات المتلقاة : 2265
الاعجابات المُرسلة » 799
مَزآجِي   :  08
?? ??? ~
لولا سعة الأمل لضاقت بنا الحياة
اللهم أيام كما نُحب و نتمنى ..♥️
 آوسِمتي »
 
افتراضي الحلف بالله: آدابه وأحكامه (خطبة)

Facebook Twitter


الحمد لله ربِّ العالمين، والصلاة والسلام على رسوله الكريم، وعلى آله وصحبه أجمعين، أمَّا بعد: من الأهمية بمكانٍ أنْ يتفَقَّه المُسْلِمُ في دِينه، وهناك آدابٌ ينبغي للمسلم أنْ يتأدَّب بها عندما يضطر إلى الحَلِفِ بالله تعالى في أَمْرٍ من الأمور، سواءٌ طُلِبَ منه القَسَم، أو أَقْسَمَ هو من تلقاء نفسِه، والحَلِفُ بِاللَّهِ عز وجل، له آدابٌ وأحكامٌ، ومنها:
1- أَنْ يُحْلَفَ بِاللَّهِ تعالى دُونَ سِواه: فلا يجوز الحلف بغير الله تعالى؛ لقوله صلى الله عليه وسلم: «مَنْ حَلَفَ بِغَيْرِ اللَّهِ فَقَدْ أَشْرَكَ» صحيح – رواه أحمد؛ وقال صلى الله عليه وسلم: «مَنْ حَلَفَ بِالْأَمَانَةِ فَلَيْسَ مِنَّا» صحيح – رواه أبو داود؛ وقال أيضًا: «إِنَّ اللَّهَ يَنْهَاكُمْ أَنْ تَحْلِفُوا بِآبَائِكُمْ، فَمَنْ كَانَ حَالِفًا؛ فَلْيَحْلِفْ بِاللَّهِ، وَإِلاَّ فَلْيَصْمُتْ» رواه البخاري. وعِلَّةُ النَّهي: أنَّ الحَلِفَ تعظيمٌ للمحلوفِ به، وهذا التعظيم لا ينبغي أن يكون إلاَّ لله تعالى. فلا يجوز للمسلم أن يحلف بغير الله؛ لأنه مخلوق، وأما الخالِقُ جل وعلا فإنه يَقْسِمُ بما شاء من مخلوقاته.

2- تَرْكُ اللَّجَاجِ فِي اليَمِينِ: واللَّجَاجُ: هو أنْ يُرَدِّدَ اليَمِينَ ويُكْثِرَ منها، حتى لو تبيَّن له خطؤه؛ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إِذَا اسْتَلَجَّ أَحَدُكُمْ فِي الْيَمِينِ؛ فَإِنَّهُ آثَمُ، لَهُ عِنْدَ اللَّهِ مِنَ الْكَفَّارَةِ الَّتِي أُمِرَ بِهَا» صحيح – رواه ابن ماجه. قال ابن حجر رحمه الله: (مِنَ ‌اللَّجَاجِ؛ وَهُوَ أَنْ يَتَمَادَى فِي الْأَمْرِ وَلَوْ تَبَيَّنَ لَهُ خَطَؤُهُ، وَأَصْلُ اللَّجَاجِ فِي اللُّغَةِ: هُوَ الْإِصْرَارُ عَلَى الشَّيْءِ مُطْلَقًا).

3- مَنْ حَلَفَ بِغَيرِ اللهِ نَاسِيًا؛ فَلْيَقُلْ: "لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ": قال النبيُّ صلى الله عليه وسلم: «مَنْ حَلَفَ فَقَالَ - فِي حَلِفِهِ: "بِاللاَّتِ وَالْعُزَّى"؛ فَلْيَقُلْ: "لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ"» رواه البخاري. وكثيرٌ من الناس يقع في ذلك ناسيًا؛ فعليه أنْ يُجَدِّدَ توحيدَه بهذه الكفَّارَةِ؛ فيقول بعد ذلك: "لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ".

4- أَنْ يَكُونَ صَادِقًا فِي يَمِينِه: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «‌احْلِفُوا ‌بِاللَّهِ، ‌وَبَرُّوا، وَاصْدُقُوا؛ فَإِنَّ اللهَ تَعَالَى يُحِبُّ أَنْ يُحْلَفَ بِهِ» صحيح – رواه أبو نعيم في "الحلية". ومن أكبر الكبائر: الحَلِفُ بِاللَّهِ كاذبًا، وهي اليمينُ الغَمُوسُ؛ لأنها تغمس صاحِبَها في الإثم، وفي النار. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «مَنْ حَلَفَ عَلَى يَمِينٍ مَصْبُورَةٍ كَاذِبًا؛ فَلْيَتَبَوَّأْ بِوَجْهِهِ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ» صحيح – رواه أبو داود. واليمينُ المَصْبُورَةُ: هي المُلازِمَةُ لِصَاحِبِها. قال تعالى: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ اللَّهِ وَأَيْمَانِهِمْ ثَمَنًا قَلِيلًا أُوْلَئِكَ لَا خَلَاقَ لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ وَلَا يُكَلِّمُهُمْ اللَّهُ وَلَا يَنْظُرُ إِلَيْهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلَا يُزَكِّيهِمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ ﴾ [آل عمران: 77].

5- أَنْ يُصَدِّقَ "الحَالِفَ"، ويَرْضَى بِالْحَلِفِ بِاللَّه: تعظيمًا لله تعالى؛ لقوله صلى الله عليه وسلم: «مَنْ حَلَفَ بِاللَّهِ فَلْيَصْدُقْ، وَمَنْ حُلِفَ لَهُ بِاللَّهِ فَلْيَرْضَ، وَمَنْ لَمْ يَرْضَ بِاللَّهِ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ» صحيح – رواه ابن ماجه. ولذا كان الأنبياءُ والصَّالحون يُعَظِّمون الحَلِفَ بالله أشَدَّ التعظيم؛ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «رَأَى عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَجُلاً يَسْرِقُ، فَقَالَ لَهُ: "أَسَرَقْتَ؟" قَالَ: "كَلاَّ! وَاللَّهِ الَّذِي لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ". فَقَالَ عِيسَى: "آمَنْتُ بِاللَّهِ، وَكَذَّبْتُ عَيْنِي"» رواه البخاري.

6- إِبْرَارُ الْقَسَمِ: بمعنى أن يَبَرَّ بِقَسَمِه؛ فيأتي الحالِفُ بما أَقْسَمَ عليه، فإذا حَلَفَ أَنْ يفعلَ شيئًا فليفعله، وإذا حَلَفَ ألاَّ يفعلَ شيئًا فلا يفعله، ما لم يكن إثمًا.

7- تَرْكُ الحَلِفِ عَلَى شَيْءٍ مُحَرَّمٍ: فلا يجوزُ الحَلِفُ على فِعْلِ شَيْءٍ مُحَرَّمٍ؛ لقوله صلى الله عليه وسلم: «مَنْ حَلَفَ فِي قَطِيعَةِ رَحِمٍ، أَوْ فِيمَا لاَ يَصْلُحُ؛ فَبِرُّهُ أَنْ لاَ يَتِمَّ عَلَى ذَلِكَ» صحيح – رواه ابن ماجه.

8- الاسْتِثْنَاءُ فِي الحَلِفِ: وذلك بقول: "إنْ شَاءَ اللهُ". وفائدته: ألاَّ يكونَ حَانِثًا إذا لم يستطع الوفاءَ باليمين، وليس المقصود بهذا الاستثناء أنْ يُضْمِرَ في نفسِه عَدَمَ البِرِّ باليمين؛ فإنَّ هذا من علامات النِّفاقِ – والعياذُ بالله، وإنما المقصودُ الاحتياط حتى لا يقع الحالِفُ في الحِنْثِ بِاليَمِين، قال صلى الله عليه وسلم: «مَنْ حَلَفَ فَاسْتَثْنَى؛ فَإِنْ شَاءَ رَجَعَ، وَإِنْ شَاءَ تَرَكَ غَيْرَ حِنْثٍ» صحيح – رواه أبو داود.

9- الْحَلِفُ عَلَى نِيَّةِ الْمُسْتَحْلِفِ: فلا يُشرع أَنْ يُقْسِمَ على أَمْرٍ، وفي نِيَّتِه شيءٌ آخر؛ كأنْ يَحْلِفَ بخصوصِ شيءٍ مُعَيَّنٍ؛ وفي نِيَّتِه أنه لم يفعلْه اليوم، وقد فَعَلَه بالأمس! بل الحَلِفُ يكون عَلَى نِيَّةِ الْمُسْتَحْلِفِ؛ لقوله النبيِّ صلى الله عليه وسلم: «يَمِينُكَ عَلَى مَا يُصَدِّقُكَ عَلَيْهِ صَاحِبُكَ» رواه مسلم. وقولِه صلى الله عليه وسلم: «الْيَمِينُ عَلَى نِيَّةِ الْمُسْتَحْلِفِ» رواه مسلم. أي: يَمِينُ الْحَالِفِ عَلَى نِيَّةِ الْمُسْتَحْلِفِ، فلا يجوز التَّعْرِيضُ والتَّوْرِيَةُ في اليَمِينِ، ومن المفاسد المترتبة عليه أنه يذهب بثقة الناسِ في حَلِفِهم، فلا يكاد يُصَدِّقُهم أحد.

الخطبة الثانية
الحمد لله... أيها المسلمون.. ومِنْ أهَمِّ آدابِ الحَلِفِ وأحْكَامِهِ:
10- إِبْرَارُ الْمُقْسِمِ: عن الْبَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ رضي الله عنهما قَالَ: «أَمَرَنَا النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم بِسَبْعٍ» وذَكَرَ منها: «إِبْرَارَ الْمُقْسِمِ» رواه البخاري. فَمِنْ حَقِّ المسلم على أخيه المسلم، أنْ يَبَرَّ قسَمَه، ويُجِيبَه إلى ما حَلَفَ عليه فيه، فلا يجعله يحنث في يمينه. ما لم يكن قسَمُه في غيرِ طاعةِ الله، فلا يجوزُ إبرارُه.

11- التَّكْفِيرُ عَنِ اليَمِينِ، والرُّجوعُ إلى مَا هُوَ خَيْرٌ: فمَنْ حَلَفَ على أَمْرٍ، ثم رأى الخَيْرَ والصَّوابَ في الرُّجوع عن اليمين؛ فإنه يفعلُ ما هو خيرٌ، ويُكفِّرُ عن يمينِه، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «يَا عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ سَمُرَةَ! إِذَا حَلَفْتَ عَلَى يَمِينٍ فَرَأَيْتَ غَيْرَهَا خَيْرًا مِنْهَا؛ فَكَفِّرْ عَنْ يَمِينِكَ، وَأْتِ الَّذِي هُوَ خَيْرٌ» رواه البخاري ومسلم. فمَنْ حَلَفَ على شيءٍ يُخالِفُ الشَّرْعَ؛ فعليه أنْ يُكَفِّرَ عن يمينِه، وأنْ يأتِيَ بما هو خيرٌ، ويترُكَ الإِثْمَ.

12- كَفَّارَةُ اليَمِينِ: قال الله تعالى: ﴿ فَكَفَّارَتُهُ إِطْعَامُ عَشَرَةِ مَسَاكِينَ مِنْ أَوْسَطِ مَا تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ أَوْ كِسْوَتُهُمْ أَوْ تَحْرِيرُ رَقَبَةٍ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ ذَلِكَ كَفَّارَةُ أَيْمَانِكُمْ إِذَا حَلَفْتُمْ ﴾ [المائدة: 89]. أي: كَفَّارَةُ اليمينِ الذي عقدتموها بقصدكم: إمَّا بإطعامِ عَشَرَةِ مَسَاكِينَمن عامَّةِ طَعامِ الأهل، أو كسوتِهم، أو تحريرِ رقبةٍ، أو صِيامِ ثلاثةِ أيامٍ لغيرِ القادِرِ، ولا يَصُومُ إلاَّ عند عدمِ القُدرَةِ على ما قَبْلَه.

13- حِفْظُ الأَيْمَانِ؛ بِعَدَمِ الحَلِفِ فِي كُلِّ الأُمُورِ: لا ينبغي للمسلم أنْ يَعْتَادَ لسانُه على الحَلِفِ بالله فيما دقَّ وجَلَّ، وصَغُرَ وكَبُرَ؛ فإنَّ هذا استهانةٌ باسْمِ اللهِ تعالى، وكثيرٌ من الناس لا يَكَادُ يَنْطِقُ بكلمةٍ دون حَلِفٍ، وهذا لا يَلِيقُ، فالأصْلُ ألاَّ يَحْلِفَ المرءُ إلاَّ فيما يَسْتحقُّ الحَلِفُ من الأمور؛ قال تعالى: ﴿ وَاحْفَظُوا أَيْمَانَكُمْ ﴾ أي: عَنِ الحَلِفِ باللهِ كاذبًا، وعن كَثْرَة الأَيْمانِ، واحْفَظُوها - إذا حَلَفْتُمْ - عن الحِنْثِ فيها، إلاَّ إذا كان الحِنْثُ خيرًا، فتمامُ الحِفْظِ أَنْ يَفْعَلَ الخَيرَ.

14- عَدَمُ اتِّخَاذِ الحَلِفِ وَسِيلَةً؛ لِتَرْوِيجِ السِّلَعِ: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ثَلَاثَةٌ لَا يَنْظُرُ اللَّهُ إِلَيْهِمْ يَومَ الْقِيامةِ، وَلَا يُزَكِّيهِمْ، وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ: أُشَيْمِطٌ زَانٍ، وَعَائِلٌ مُسْتَكْبِرٌ، وَرَجُلٌ ‌جَعَلَ ‌اللَّهَ ‌بِضَاعَتَهُ لاَ يَشْتَرِي إِلَّا بِيَمِينِهِ، وَلَا يَبِيعُ إِلَّا بِيَمِينِهِ» صحيح – رواه البيهقي. فهذا وعيدٌ شديدٌ لِمَنْ يُسَوِّقُ بِضاعَتَه بِالحَلِفِ الكاذِبِ؛ فإنَّ أكْثَرَ الباعَةِ – إلاَّ مَنْ رَحِمَ ربُّك - لا يكادون يكفُّون عن الحَلِفِ بالله، فيقول أحدُهم: "واللهِ قِيمتُه بكذا"، "واللهِ اشتريتُه بكذا"، أو "واللهِ عُرِضَ عليَّ فيه كذا"، وهو كاذِبٌ في يمينه، ‌جَعَلَ ‌اللَّهَ ‌بِضَاعَتَهُ!



 توقيع : حكاية ناي ♔

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 11-20-2023, 10:49 AM   #2



 
 عضويتي » 60
 جيت فيذا » Dec 2022
 آخر حضور » يوم أمس (05:24 PM)
آبدآعاتي » 326,207
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » ساكن الروح has a reputation beyond reputeساكن الروح has a reputation beyond reputeساكن الروح has a reputation beyond reputeساكن الروح has a reputation beyond reputeساكن الروح has a reputation beyond reputeساكن الروح has a reputation beyond reputeساكن الروح has a reputation beyond reputeساكن الروح has a reputation beyond reputeساكن الروح has a reputation beyond reputeساكن الروح has a reputation beyond reputeساكن الروح has a reputation beyond repute
الاعجابات المتلقاة » 107
الاعجابات المُرسلة » 112
مَزآجِي   :
 آوسِمتي »

ساكن الروح متواجد حالياً

افتراضي



بارك الله فيك
وجزاك الفردوس الاعلى ان شاء الله
دمت بحفظ الله ورعايته


 توقيع : ساكن الروح

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
خطبة الشتاء وأحكامه حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• 1 02-12-2024 12:06 PM
الحلف بالله: آدابه وأحكامه حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• 2 01-22-2024 11:59 PM
ثلاثة أخطاء في الحلف يجب الحذر منها (خطبة) عازف الناي › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• 4 12-25-2022 09:07 AM
ثلاثة أخطاء في الحلف يجب الحذر منها (خطبة) كاتم احساسي › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• 4 12-25-2022 09:01 AM
خطبة الجمعة عرفات وتنزل الرحمات ودروس من خطبة حجة الوداع الشيخ ثروت سويف عازف الناي › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• 6 11-17-2022 09:22 PM


الساعة الآن 03:51 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging v3.1.0 (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.