معاني أسماء الله الحسنى: الرزاق، الشكور، الهادي، الناصر - منتديات احساس ناي

 ننتظر تسجيلك هـنـا

{ فَعِاليَآت احساس ناي ) ~
                             


عدد مرات النقر : 349
عدد  مرات الظهور : 9,399,037
عدد مرات النقر : 329
عدد  مرات الظهور : 9,399,034
عدد مرات النقر : 223
عدد  مرات الظهور : 9,399,073
عدد مرات النقر : 176
عدد  مرات الظهور : 9,399,073
عدد مرات النقر : 323
عدد  مرات الظهور : 9,399,073

عدد مرات النقر : 23
عدد  مرات الظهور : 2,917,192

عدد مرات النقر : 47
عدد  مرات الظهور : 2,911,781

عدد مرات النقر : 20
عدد  مرات الظهور : 2,912,305

العودة   منتديات احساس ناي > ๑۩۞۩๑{ القسم الاسلامي }๑۩۞۩๑ > › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪•

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 02-08-2024, 08:10 AM
حكاية ناي ♔ متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
SMS ~ [ + ]
لولا سعة الأمل لضاقت بنا الحياة
اللهم أيام كما نُحب و نتمنى ..♥️
Awards Showcase
 
 عضويتي » 16
 جيت فيذا » Sep 2022
 آخر حضور » يوم أمس (08:15 PM)
آبدآعاتي » 3,719,868
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
 التقييم » حكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond repute
الاعجابات المتلقاة : 2253
الاعجابات المُرسلة » 791
مَزآجِي   :  08
?? ??? ~
لولا سعة الأمل لضاقت بنا الحياة
اللهم أيام كما نُحب و نتمنى ..♥️
 آوسِمتي »
 
افتراضي معاني أسماء الله الحسنى: الرزاق، الشكور، الهادي، الناصر

Facebook Twitter


قال الله تعالى: ﴿ إِنَّ اللَّهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ ﴾ [الذاريات: 58].



وقال تعالى: ﴿ أَمْ تَسْأَلُهُمْ خَرْجًا فَخَرَاجُ رَبِّكَ خَيْرٌ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ ﴾ [المؤمنون: 72].



وقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((إن الله هو المسعِّرُ القابض الباسط الرازق))[1].



والرزق اسم لكل ما يُنتفَع به من الحسيات والمعنويات؛ فالقوت رزق الأبدان، والإيمان رزق الأرواح.



والله عز وجل هو الرزاق المتكفِّل بأرزاق العباد؛ قال الله تعالى: ﴿ وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهَا وَمُسْتَوْدَعَهَا كُلٌّ فِي كِتَابٍ مُبِينٍ ﴾ [هود: 6].



وقال تعالى: ﴿ وَكَأَيِّنْ مِنْ دَابَّةٍ لَا تَحْمِلُ رِزْقَهَا اللَّهُ يَرْزُقُهَا وَإِيَّاكُمْ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ﴾ [العنكبوت: 60].



ورزقه سبحانه رزقان: رزقٌ يستوي فيه جميع العباد؛ وهو قوت الأبدان، ورزق خاص؛ وهو قوت القلوب.



وتغذيتهما بالعلم والإيمان، والرزق الحلال هو رزق المؤمنين الذين يتحرَّون الحلال، ويبتعدون عما حرم الله عز وجل عليهم[2].



ومن عظيم ثمرات الإيمان بهذين الاسمين الكريمين اليقينُ بأن الله وحده هو الرزاق، وبيده أرزاق العباد؛ فيطلبه العباد منه سبحانه.



قال تعالى: ﴿ إِنَّمَا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَوْثَانًا وَتَخْلُقُونَ إِفْكًا إِنَّ الَّذِينَ تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ لَا يَمْلِكُونَ لَكُمْ رِزْقًا فَابْتَغُوا عِنْدَ اللَّهِ الرِّزْقَ وَاعْبُدُوهُ وَاشْكُرُوا لَهُ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ ﴾ [العنكبوت: 17]، وفيه يظهر ما يدل على توحيده وعبادته وحده، وبطلان الشرك، ومن حكمة الله تعالى أن وسَّع على بعض عباده في الرزق، وضيَّق على آخرين؛ قال الله تعالى: ﴿ إِنَّ رَبَّكَ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ وَيَقْدِرُ إِنَّهُ كَانَ بِعِبَادِهِ خَبِيرًا بَصِيرًا ﴾ [الإسراء: 30].



وهذا الاسمان الكريمان يُورِثان في دين العبد وتدينه لربه شكرَه سبحانه على نِعَمِهِ العظيمة.



وقال تعالى: ﴿ وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِنْ كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ ﴾ [إبراهيم: 7].



فبالشكر تدوم النعم وتزيد، وبضده تنقص وتنتزع منها البركة، والله المستعان.



وأعظم رزق عند الله هو دخول الجنة، وما فيها من النعيم المقيم، والسعادة الأبدية.



قال تعالى بعد أن ذكر جملًا من نعيم المؤمنين: ﴿ إِنَّ هَذَا لَرِزْقُنَا مَا لَهُ مِنْ نَفَادٍ ﴾ [ص: 54].



الله سبحانه الشاكر، الشكور:

قال الله تعالى: ﴿ لِيُوَفِّيَهُمْ أُجُورَهُمْ وَيَزِيدَهُمْ مِنْ فَضْلِهِ إِنَّهُ غَفُورٌ شَكُورٌ ﴾ [فاطر: 30].



وقال تعالى: ﴿ إِنْ تُقْرِضُوا اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا يُضَاعِفْهُ لَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ وَاللَّهُ شَكُورٌ حَلِيمٌ ﴾ [التغابن: 17].



وقال تعالى: ﴿ إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِنْ شَعَائِرِ اللَّهِ فَمَنْ حَجَّ الْبَيْتَ أَوِ اعْتَمَرَ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِ أَنْ يَطَّوَّفَ بِهِمَا وَمَنْ تَطَوَّعَ خَيْرًا فَإِنَّ اللَّهَ شَاكِرٌ عَلِيمٌ ﴾ [البقرة: 158].



وقال تعالى: ﴿ مَا يَفْعَلُ اللَّهُ بِعَذَابِكُمْ إِنْ شَكَرْتُمْ وَآمَنْتُمْ وَكَانَ اللَّهُ شَاكِرًا عَلِيمًا ﴾ [النساء: 147].



الله سبحانه هو الشاكر الشكور الذي يقبل الحسنات، ويضاعفها، وينميها لعاملها، ويعطي العطاء الجزيل على العمل اليسير، ويُثْنِي على العبد عنده في الملأ الأعلى.



والمرء يعمل العمل الصالح ولو شيئًا يسيرًا؛ طمعًا في ثواب الله وفضله.



قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((لا تحقِرَنَّ من المعروف شيئًا، ولو أن تلقى أخاك ببوجه طليق))[3].



وقال عليه الصلاة والسلام: ((اتقوا النار ولو بشق تمرة، فمن لم يجد فبكلمة طيبة))[4].



قال الله تعالى: ﴿ إِنَّ اللَّهَ لَا يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ وَإِنْ تَكُ حَسَنَةً يُضَاعِفْهَا وَيُؤْتِ مِنْ لَدُنْهُ أَجْرًا عَظِيمًا ﴾ [النساء: 40].



والمرء بأعماله الصالحة وبقرباته التي يقدمها لله دليل على شكره لربه، وبها ينال الأجر العظيم، ويدفع بها عن نفسه العذاب.



قال تعالى: ﴿ مَا يَفْعَلُ اللَّهُ بِعَذَابِكُمْ إِنْ شَكَرْتُمْ وَآمَنْتُمْ وَكَانَ اللَّهُ شَاكِرًا عَلِيمًا ﴾ [النساء: 147].



وشكر العبد لربه يكون بذلك، وهو أثر من آثار إيمانه باسم الله تعالى الشاكر والشكور، ويقر بنعم الله تعالى عليه، ويلهج لسانه بها جهرًا وشكرًا.



وقد أثنى الله سبحانه وتعالى الثناء العاطر على نبيه ومصطفاه نوح؛ قال تعالى: ﴿ ذُرِّيَّةَ مَنْ حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍ إِنَّهُ كَانَ عَبْدًا شَكُورًا ﴾ [الإسراء: 3].



وقد سألت السيدة عائشة رضي الله تعالى عنها النبيَّ صلى الله عليه وسلم لما رأت منه تورم قدميه؛ من طول القيام: ((أو تفعل ذلك يا رسول الله، وقد غُفِر لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر؟ فقال: يا عائشة، أفلا أكون عبدًا شكورًا))[5].



الله سبحانه الهادي:

قال الله تعالى: ﴿ وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا مِنَ الْمُجْرِمِينَ وَكَفَى بِرَبِّكَ هَادِيًا وَنَصِيرًا ﴾ [الفرقان: 31].



الله سبحانه هو الهادي الذي يهدي ويرشد عباده إلى جميع المنافع، وإلى دفع المضار، ويعلمهم ما لا يعلمون، ويهديهم لهداية التوفيق والتسديد، ويلهمهم التقوى لقلوبهم، ويجعل قلوبهم منيبة إليه منقادة لأمره[6].



فالله الذي أرسل الرسل، وأنزل الكتب لهداية عباده إلى الصراط المستقيم، وإلى ما فيه نجاتهم وفوزهم من عذاب الآخرة، ومن حكمته سبحانه أنْ جَعَلَ رُسُلَه حُجَّة له على خلقه؛ ليهدوا الناس إلى صراط العزيز الحميد.



قال تعالى: ﴿ مَنْ يَهْدِ اللَّهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِ وَمَنْ يُضْلِلْ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ وَلِيًّا مُرْشِدًا ﴾ [الكهف: 17].



وإن هدى، فبفضله سبحانه، وإن أضلَّ فبعدله؛ ولهذا على العبد أن يتطلَّب أسباب الهداية من العلم النافع، والعمل الصالح، حتى يكون هاديًا مهتديًا.



وكان من عظيم دعاء النبيِّ صلى الله عليه وسلم: ((اللهم إني أسألك الهُدى والتُّقى، والعفافَ والغِنى))[7]، وفي قنوت الوتر: ((اللهم اهدني فيمن هديت...))[8].



الله سبحانه، الولي، المولى، الناصر، النصير:

قال الله تعالى: ﴿ وَهُوَ الَّذِي يُنَزِّلُ الْغَيْثَ مِنْ بَعْدِ مَا قَنَطُوا وَيَنْشُرُ رَحْمَتَهُ وَهُوَ الْوَلِيُّ الْحَمِيدُ ﴾ [الشورى: 28].



وقال تعالى: ﴿ رَبِّ قَدْ آتَيْتَنِي مِنَ الْمُلْكِ وَعَلَّمْتَنِي مِنْ تَأْوِيلِ الْأَحَادِيثِ فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ أَنْتَ وَلِيِّي فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ تَوَفَّنِي مُسْلِمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ ﴾ [يوسف: 101].



وقال تعالى: ﴿ وَاعْتَصِمُوا بِاللَّهِ هُوَ مَوْلَاكُمْ فَنِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيرُ ﴾ [الحج: 78].



وقال تعالى: ﴿ بَلِ اللَّهُ مَوْلَاكُمْ وَهُوَ خَيْرُ النَّاصِرِينَ ﴾ [آل عمران: 150].



والوليُّ من الولاية؛ وهي ضد العداوة، ويدور معناها حول القرب والحب والنصرة[9].



والله سبحانه هو الولي الناصر لعباده المؤمنين، المحب لهم، يتولى نصرهم وإرشادهم، وهو الذي يتولى حسابهم وثوابهم.



وهو سبحانه المولى السيد المالك الخالق المعبود الناصر[10].



وهو سبحانه الناصر النصير الذي ينصر عباده المؤمنين على الكافرين، ويعلي شأنهم، ويعينهم على أعدائهم، ويثبت أقدامهم.



ومن عظيم الثمرات التي يجنيها العبد من إيمانه بهذه الأسماء الكريمة اعتزازه بالله، وثقته به سبحانه، وتوكله عليه؛ لأنه نِعْمَ مَن يُتوكَّل عليه هو الله عز وجل، ونِعَمَ مَن يُحَبُّ هو الله، ونعم من يوالي هو الله، ومن يحب الله، يحبه الله.



ومن آثار هذه الأسماء الكريمة اليقينُ الجازم بأن النصر من الله تعالى لا من غيره؛ قال تعالى: ﴿ وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ ﴾ [آل عمران: 126].



وعلى العبد أن يحقق نصر الله بنصر دينه وشريعته، والعمل بهما، حتى يحقق الله نصره له ولعباده المؤمنين؛ قال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ ﴾ [محمد: 7].



 توقيع : حكاية ناي ♔

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 02-08-2024, 08:20 AM   #2



 
 عضويتي » 67
 جيت فيذا » Dec 2022
 آخر حضور » 11-21-2024 (05:16 PM)
آبدآعاتي » 253,210
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » مجنون بحبك has a reputation beyond reputeمجنون بحبك has a reputation beyond reputeمجنون بحبك has a reputation beyond reputeمجنون بحبك has a reputation beyond reputeمجنون بحبك has a reputation beyond reputeمجنون بحبك has a reputation beyond reputeمجنون بحبك has a reputation beyond reputeمجنون بحبك has a reputation beyond reputeمجنون بحبك has a reputation beyond reputeمجنون بحبك has a reputation beyond reputeمجنون بحبك has a reputation beyond repute
الاعجابات المتلقاة » 87
الاعجابات المُرسلة » 205
مَزآجِي   :
 آوسِمتي »

مجنون بحبك متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خير
وأحسن إليك فيما قدمت
دمت برضى الله وإحسانه وفضله


 توقيع : مجنون بحبك

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
معاني أسماء الله الحسنى: الخالق، البارئ، المصور، الغفور، العفو حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• 1 02-08-2024 08:20 AM
معاني أسماء الله الحسنى: الحليم، الرؤوف، اللطيف، المجيد حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• 1 02-08-2024 08:20 AM
معاني أسماء الله الحسنى: الحكم، الحكيم، الكريم، الوهاب، البر، القريب حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• 1 02-08-2024 08:20 AM
معاني أسماء الله الحسنى: الجبار، المتكبر، العليم، السميع، البصير، القادر حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• 1 02-08-2024 08:20 AM
معاني أسماء الله الحسنى: الرزاق، الشكور، الهادي، الناصر حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• 1 02-05-2024 02:27 PM


الساعة الآن 10:27 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging v3.1.0 (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.