ننتظر تسجيلك هـنـا

{ إعلانات منتديات عذب الاحساس) ~
 
 
 
{ مركز رفع الملفات   )
   
{ ❆فَعِاليَآت عذب الاحساس ❆ ) ~
                          


العودة   منتديات عذب الاحساس > ๑۩۞۩๑{ القسم الاسلامي }๑۩۞۩๑ > › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• > ~•₪• منتدى القران الكريم ,الاعجاز العلمي في القرآن~•₪•<

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 12-28-2022, 08:47 AM
حكاية ناي غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
SMS ~
لولا سعة الأمل لضاقت بنا الحياة
اللهم أيام كما نُحب و نتمنى ..♥️
Awards Showcase
 
 عضويتي » 16
 جيت فيذا » Sep 2022
 آخر حضور » 05-18-2024 (03:29 PM)
آبدآعاتي » 3,687,793
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
 التقييم » حكاية ناي has a reputation beyond reputeحكاية ناي has a reputation beyond reputeحكاية ناي has a reputation beyond reputeحكاية ناي has a reputation beyond reputeحكاية ناي has a reputation beyond reputeحكاية ناي has a reputation beyond reputeحكاية ناي has a reputation beyond reputeحكاية ناي has a reputation beyond reputeحكاية ناي has a reputation beyond reputeحكاية ناي has a reputation beyond reputeحكاية ناي has a reputation beyond repute
الاعجابات المتلقاة : 2077
الاعجابات المرسله : 2077
أس ام أس ~
لولا سعة الأمل لضاقت بنا الحياة
اللهم أيام كما نُحب و نتمنى ..♥️
 
افتراضي تفسير قوله تعالى: ﴿ وَلِكُلٍّ وِجْهَةٌ هُوَ مُوَلِّيهَا فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ أ

Facebook Twitter


قوله تعالى: ﴿ وَلِكُلٍّ وِجْهَةٌ هُوَ مُوَلِّيهَا فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ أَيْنَ مَا تَكُونُوا يَأْتِ بِكُمُ اللَّهُ جَمِيعًا إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴾ [البقرة: 148] قوله: ﴿ وَلِكُلٍّ وِجْهَةٌ ﴾ أي: ولكل أمة، ولكل أحد جهة.

﴿ هُوَ مُوَلِّيهَا ﴾ قرأ ابن عامر: ﴿ مُوَلِّيهَا ﴾ بفتح اللام وألف بعدها، اسم مفعول، أي: هو موجّه ومصروف إليها وقرأ الباقون: ﴿ مُوَلِّيهَا ﴾ بكسر اللام وياء بعدها، اسم فاعل، أي: متوجه إليها، ومستقبلها، سواء كانت وجهة حسية، كالقبلة، كما قال تعالى: ﴿ وَلَئِنْ أَتَيْتَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ بِكُلِّ آيَةٍ مَا تَبِعُوا قِبْلَتَكَ وَمَا أَنْتَ بِتَابِعٍ قِبْلَتَهُمْ وَمَا بَعْضُهُمْ بِتَابِعٍ قِبْلَةَ بَعْضٍ وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ إِنَّكَ إِذًا لَمِنَ الظَّالِمِينَ ﴾ [البقرة: 145]، أو كانت وجهة معنوية كالإيمان والكفر، والطاعة والمعصية، والخير والشر.

فلكل أمة قبلة يتوجهون إليها، ولكل أحد منهج ومسلك يتوجه إليه ويسلكه قدراً، أو قدراً وشرعاً، كما قال تعالى: ﴿ لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنْكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَكِنْ لِيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آتَاكُمْ فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا ﴾ [المائدة: 48]، وقال تعالى: ﴿ فَأَمَّا مَنْ أَعْطَى وَاتَّقَى * وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى * فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى * وَأَمَّا مَنْ بَخِلَ وَاسْتَغْنَى * وَكَذَّبَ بِالْحُسْنَى * فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرَى ﴾ [الليل: 5 - 10].

وقال تعالى: ﴿ إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرًا وَإِمَّا كَفُورًا ﴾ [الإنسان: 3]، وقال تعالى: ﴿ قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا * وَقَدْ خَابَ مَنْ دَسَّاهَا ﴾ [الشمس: 9 - 10]، وقال تعالى: ﴿ قُلْ كُلٌّ يَعْمَلُ عَلَى شَاكِلَتِهِ فَرَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَنْ هُوَ أَهْدَى سَبِيلًا ﴾ [الإسراء: 84].

وقال صلى الله عليه وسلم: "كل الناس يغدو، فبائع نفسه فمعتقها أو موبقها"[1].

قال لبيد[2]:
وما الناس إلا عاملان فعامل
يُتَبِّر ما يبني وآخر رافع


﴿ فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ ﴾ ضُمِّن الفعل ﴿ فَاسْتَبِقُوا ﴾ معنى "افعلوا" ولهذا تعدى بنفسه، أي: افعلوا الخيرات، وبادروا إليها، وتسابقوا فيها، وذلك بالتوجه إلى المسجد الحرام، والمبادرة إلى فعل الواجبات في أول وقتها، إبراء للذمة، كالصلاة والصيام والحج وإخراج الزكاة، والبعد عن المنهيات، والإكثار من السنن والمستحبات، والإحسان قولاً وفعلاً وبذلاً.

كما قال تعالى: ﴿ وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ ﴾ [آل عمران: 133]، وقال تعالى: ﴿ سَابِقُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا كَعَرْضِ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ ﴾ [الحديد: 21]، وقال: ﴿ وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ * أُولَئِكَ الْمُقَرَّبُونَ ﴾ [الواقعة: 10، 11]، وقال تعالى: ﴿ وَفِي ذَلِكَ فَلْيَتَنَافَسِ الْمُتَنَافِسُونَ ﴾ [المطففين: 26].

فالحياة ميدان سباق "وَمَن بَطَّأَ به عمله لم يُسْرِع به نَسَبُه"[3].

وقد عرف سلف هذه الأمة والموفقون هذه الحقيقة، فكانوا يسابقون الزمن، لتحصيل الخيرات والأعمال الصالحات، وينافسون في ذلك؛ ولهذا لما دعا النبي صلى الله عليه وسلم إلى الصدقة تسابق أبوبكر وعمر رضي الله عنهما، فجاء عمر بنصف ماله، وجاء أبوبكر بكل ماله، فعلم عمر رضي الله عنه أن لن يسبق أبابكر، وقال: "لا أسابقك إلى شيء أبداً"[4].

وقد أحسن القائل:
ولم أجد الإنسان إلا ابن سعيه
فمن كان اسعى كان بالمجد أجدرا
فلم يتأخر من أراد تقدمًا
ولم يتقدم من أراد تأخرا[5]


وفي قوله تعالى: ﴿ وَلِكُلٍّ وِجْهَةٌ هُوَ مُوَلِّيهَا فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ ﴾ إشارة إلى أنه لا ينبغي الاغترار بما عليه الكثرة الكاثرة من الناس من الزهد فيما عند الله؛ لأن أكثرهم لم يقدروا الأمر قدره، كما قال تعالى: ﴿ أُولَئِكَ كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ أُولَئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ ﴾ [الأعراف: 179].

﴿ أَيْنَ مَا تَكُونُوا يَأْتِ بِكُمُ اللَّهُ جَمِيعًا ﴾ هذه الجملة كالتعليل لقوله: ﴿ فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ ﴾، و"أين" شرطية، و"ما" زائدة إعراباً مؤكدة من حيث المعنى. و"تكونوا" فعل الشرط، مجزوم بحذف النون، و"يأت" جواب الشرط مجزوم بحذف الياء و"كان" تامة، أي: في أي مكان توجدون من بر أو بحر أو جو، ومهما تفرقت أجسادكم بعد الموت والبلى فإن الله- عز وجل- يأتي بكم جميعاً يوم القيامة، من آمن ومن كفر، ومن سابق إلى الخيرات، ومن تباطأ عنها.

وفيه إشارة إلى أن المهم المسابقة إلى الخيرات، لا استقبال الجهات- مع ما فيه من الترغيب والترهيب، كما قال تعالى: ﴿ ﴿ وَعُرِضُوا عَلَى رَبِّكَ صَفًّا لَقَدْ جِئْتُمُونَا كَمَا خَلَقْنَاكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ ﴾ [الكهف: 48]، وقال تعالى: ﴿ أَيَحْسَبُ الْإِنْسَانُ أَلَّنْ نَجْمَعَ عِظَامَهُ * بَلَى قَادِرِينَ عَلَى أَنْ نُسَوِّيَ بَنَانَهُ ﴾ [القيامة: 3، 4]، وقال تعالى: ﴿ أَفَلَا يَعْلَمُ إِذَا بُعْثِرَ مَا فِي الْقُبُورِ * وَحُصِّلَ مَا فِي الصُّدُورِ ﴾ [العاديات: 9، 10]، وقال تعالى: ﴿ قُلْ إِنَّ الْأَوَّلِينَ وَالْآخِرِينَ * لَمَجْمُوعُونَ إِلَى مِيقَاتِ يَوْمٍ مَعْلُومٍ ﴾ [الواقعة: 49، 50]، وقال تعالى: ﴿ يَوْمَ يَجْمَعُكُمْ لِيَوْمِ الْجَمْعِ ذَلِكَ يَوْمُ التَّغَابُنِ ﴾ [التغابن: 9].

وكما أن مرجع جميع الخلائق إليه يوم القيامة، فكذلك يجب أن يكون مرجعهم في الدنيا إليه- عز وجل- وحده، وإلى ما دل عليه وأوصل إليه، وهو ما أنزله على رسوله صلى الله عليه وسلم من الحق وما وجهه إليه.

﴿ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ﴾ هذه الجملة مؤكدة بـ"إن"، وبتقديم المتعلق وهو قوله: ﴿ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ ﴾؛ للدلالة على عموم قدرته- عز وجل- على كل شيء، وأنه ذو القدرة التامة على كل شيء، أيًّا كان ذلك الشيء، صغيراً أو كبيراً، قليلاً أو كثيراً، من جمع الخلائق، وغير ذلك، فلا يعجزه شيء، كما قال عز وجل: ﴿ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعْجِزَهُ مِنْ شَيْءٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَلَا فِي الْأَرْضِ ﴾ [فاطر: 44].

المصدر: « عون الرحمن في تفسير القرآن »



 توقيع : حكاية ناي

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 12-28-2022, 08:48 AM   #2



 
 عضويتي » 33
 جيت فيذا » Nov 2022
 آخر حضور » 05-12-2024 (11:07 AM)
آبدآعاتي » 277,677
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » اعشق ملامحك has a reputation beyond reputeاعشق ملامحك has a reputation beyond reputeاعشق ملامحك has a reputation beyond reputeاعشق ملامحك has a reputation beyond reputeاعشق ملامحك has a reputation beyond reputeاعشق ملامحك has a reputation beyond reputeاعشق ملامحك has a reputation beyond reputeاعشق ملامحك has a reputation beyond reputeاعشق ملامحك has a reputation beyond reputeاعشق ملامحك has a reputation beyond reputeاعشق ملامحك has a reputation beyond repute
الاعجابات المتلقاة » 0
الاعجابات المُرسلة » 0
 آوسِمتي »

اعشق ملامحك غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خيرا
وجعلة فى ميزان حسناتك


 توقيع : اعشق ملامحك

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 01-04-2023, 09:23 AM   #3



 
 عضويتي » 72
 جيت فيذا » Dec 2022
 آخر حضور » 05-08-2024 (03:46 AM)
آبدآعاتي » 5,427
 حاليآ في » ليبيا
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Libya
جنسي  »
 التقييم » فتاة بلا قلب will become famous soon enough
الاعجابات المتلقاة » 0
الاعجابات المُرسلة » 0
 آوسِمتي »

فتاة بلا قلب غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاكِ الله خيرًا
وجعله في ميزان حسناتكِ
ونفع بك


 توقيع : فتاة بلا قلب

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 01-05-2023, 01:15 PM   #4



 
 عضويتي » 16
 جيت فيذا » Sep 2022
 آخر حضور » 05-18-2024 (03:29 PM)
آبدآعاتي » 3,687,793
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
 التقييم » حكاية ناي has a reputation beyond reputeحكاية ناي has a reputation beyond reputeحكاية ناي has a reputation beyond reputeحكاية ناي has a reputation beyond reputeحكاية ناي has a reputation beyond reputeحكاية ناي has a reputation beyond reputeحكاية ناي has a reputation beyond reputeحكاية ناي has a reputation beyond reputeحكاية ناي has a reputation beyond reputeحكاية ناي has a reputation beyond reputeحكاية ناي has a reputation beyond repute
الاعجابات المتلقاة » 0
الاعجابات المُرسلة » 0
ى÷ ¾ى¾ ~
لولا سعة الأمل لضاقت بنا الحياة
اللهم أيام كما نُحب و نتمنى ..♥️
 آوسِمتي »

حكاية ناي غير متواجد حالياً

افتراضي



اسعدني حضوركم


 توقيع : حكاية ناي

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تفسير قوله تعالى: ﴿ وَلِكُلٍّ وِجْهَةٌ هُوَ مُوَلِّيهَا فَاسْتَبِقُوا..) حكاية ناي ~•₪• منتدى القران الكريم ,الاعجاز العلمي في القرآن~•₪•< 1 12-05-2023 03:23 PM
تفسير قوله تعالى ﴿ وَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمَنُ الر حكاية ناي ~•₪• منتدى القران الكريم ,الاعجاز العلمي في القرآن~•₪•< 1 12-05-2023 02:23 PM
تفسير قوله تعالى: ﴿ الم ﴾ حكاية ناي ~•₪• منتدى القران الكريم ,الاعجاز العلمي في القرآن~•₪•< 1 08-19-2023 05:24 PM
تفسير قوله تعالى: ﴿ وَلِكُلٍّ وِجْهَةٌ هُوَ مُوَلِّيهَا فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ أَ حكاية ناي ~•₪• منتدى القران الكريم ,الاعجاز العلمي في القرآن~•₪•< 1 01-10-2023 08:59 AM
تفسير قوله تعالى: ﴿ وَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمَنُ ا حكاية ناي ~•₪• منتدى القران الكريم ,الاعجاز العلمي في القرآن~•₪•< 2 01-04-2023 08:44 AM


الساعة الآن 12:15 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
مجتمع ريلاكس
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging v3.1.0 (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.