نزيف المستقيم.
الباسور المتهالك.
تغير في عادات الأمعاء.
الألم الذي يعطل حياتك اليومية.
البواسير عموماً ليست خطيرة طالما أنها تتجاوب مع العلاج الذاتي في المنزل، وتصبح مزعجة مهما كان نوعها “خارجية أم داخلية” إذا تطلبت التدخل الطبي المباشر للحد من الألم أو للسيطرة على الأعراض والتأثرات التي تسبب إرباكاً في الحياة اليومية، كما هو موضح في التالي:
نزيف المستقيم
فليس بالإمكان تجاهل هذه الأعراض لأن نزيف المستقيم قد لا يكون عن حركة الأمعاء، فإذا استمر لفترة طويلة يكون دليلاً على المعاناة من مشاكل في الجهاز الهضمي كسرطان القولون أو التهاب الأمعاء الحاد.
الباسور المتهالك
إذ تتدلى البواسير للخارج والتي يمكن أن يتم ردها يدوياً لكن الخطورة تكمن بتفاقم حجم وعدد فقاعات البواسير بمرور الوقت في حال لم يتم العلاج بالوقت المناسب، وبدون علاج مجدي تنحصر البواسير خارج فتحة الشرج مسببةً التهيج والنزيف وأعراض التهالك من ألم وحكة.
تغير في عادات الأمعاء
عندما تهبط البواسير الداخلية سيرافقها إفرازات مخاطية مع المعاناة من الوصول إلى تنظيف كامل المحتوى لضعف حركة الأمعاء وأنسجة الخروج، وهي أعراض مزعجة للغاية تستوجب التدخل الطبي.
الألم الذي يعطل حياتك اليومية
فله آثار سلبية على الراحة في الجلوس أو وضعية التبرز، بسبب الألم ومحاولات مستمرة في تحقيق الوضعية الأنسب للحد من آثار البواسير على الحياة اليومية، ما يجعل التدخل الطبي حاجة ملحة.