أماني الكفار يوم القيامة (خطبة) - منتديات احساس ناي

 ننتظر تسجيلك هـنـا

{ فَعِاليَآت احساس ناي ) ~
                             


عدد مرات النقر : 337
عدد  مرات الظهور : 7,525,040
عدد مرات النقر : 316
عدد  مرات الظهور : 7,525,037
عدد مرات النقر : 210
عدد  مرات الظهور : 7,525,076
عدد مرات النقر : 169
عدد  مرات الظهور : 7,525,076
عدد مرات النقر : 259
عدد  مرات الظهور : 7,525,076

عدد مرات النقر : 11
عدد  مرات الظهور : 1,043,195

عدد مرات النقر : 35
عدد  مرات الظهور : 1,037,784

عدد مرات النقر : 13
عدد  مرات الظهور : 1,038,308

العودة   منتديات احساس ناي > ๑۩۞۩๑{ القسم الاسلامي }๑۩۞۩๑ > › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪•

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 11-30-2023, 11:18 AM
حكاية ناي ♔ متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
SMS ~ [ + ]
لولا سعة الأمل لضاقت بنا الحياة
اللهم أيام كما نُحب و نتمنى ..♥️
Awards Showcase
 
 عضويتي » 16
 جيت فيذا » Sep 2022
 آخر حضور » يوم أمس (07:02 PM)
آبدآعاتي » 3,699,217
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
 التقييم » حكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond repute
الاعجابات المتلقاة : 2247
الاعجابات المُرسلة » 778
مَزآجِي   :  08
?? ??? ~
لولا سعة الأمل لضاقت بنا الحياة
اللهم أيام كما نُحب و نتمنى ..♥️
 آوسِمتي »
 
افتراضي أماني الكفار يوم القيامة (خطبة)

Facebook Twitter


الحمد لله ربِّ العالمين، والصلاة والسلام على رسوله الكريم، وعلى آله وصحبه أجمعين، أمَّا بعد: الأمَانِيُّ: هي أحاديثُ النَّفْسِ المُجرَّدَةِ عن العمل، المُقْتَرِنِ بها دعوى مُجَرَّدَة. يُقال: فلانٌ كانَتْ أُمْنِيَّتُهُ أَنْ يَنْجَحَ. ونعلم جميعًا أنَّ الغاياتِ لاَ تُدْرَكُ بِالأَمانِيِّ المُجرَّدَةِ عن العمل. وقد أخبرَ اللهُ تعالى عن أهل الكتاب أنهم تَمَنَّوا فقالوا: ﴿ لَنْ يَدْخُلَ الْجَنَّةَ إِلَّا مَنْ كَانَ هُودًا أَوْ نَصَارَى تِلْكَ أَمَانِيُّهُمْ قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ إِنْ كُنتُمْ صَادِقِينَ ﴾ [البقرة: 111].

وحَدِيثُنا – هنا - عن أَمَانِيِّ الكُفَّارِ يوم القيامة، ومن ذلك: أَمَانِيُّهم في الافتداءِ بِالأَبناءِ، والإِخْوانِ، والأزواجِ، والأقارِبِ، ومَنْ في الأرض جميعًا: جَعَلَ اللهُ صِلَةَ الرَّحِمِ من أوثق عُرَى الإيمان، ورتَّبَ عليها الأجْرَ العظيمَ، وهي صِلَةٌ تَسُودُها المَوَدَّةُ والرَّحْمَةُ، ولكن في يوم القيامة تَنْقَطِعُ الصِّلاتُ بين الأقرباء، فيُصْبِحُ كُلُّ إنسانٍ مشغولاً بنفْسِه؛ بل ويَفِرُّ من أقربِ الناسِ إليه؛ كما قال تعالى: ﴿ يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ * وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ * وَصَاحِبَتِهِ وَبَنِيهِ * لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ ﴾ [عبس: 34-37]؛ وقال سبحانه: ﴿ لَنْ تَنفَعَكُمْ أَرْحَامُكُمْ وَلَا أَوْلَادُكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ يَفْصِلُ بَيْنَكُمْ ﴾ [الممتحنة: 3]؛ وقال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ وَاخْشَوْا يَوْمًا لَا يَجْزِي وَالِدٌ عَنْ وَلَدِهِ وَلَا مَوْلُودٌ هُوَ جَازٍ عَنْ وَالِدِهِ شَيْئًا ﴾ [لقمان: 33]؛ وقال أيضًا: ﴿ فَإِذَا نُفِخَ فِي الصُّورِ فَلَا أَنسَابَ بَيْنَهُمْ يَوْمَئِذٍ وَلَا يَتَسَاءَلُونَ ﴾ [المؤمنون: 101]. فيصيب الناسَ من الهول ما يُنْسِيهم أنسابَهم، فغيرُ الأنسابِ من بابِ أَولى، ولا يَسأل أحدٌ أحدًا عن حاله؛ لاشْتِغالِه بنفسِه، فلا يدري: هل ينجو نَجَاةً لا شَقاوَةَ بعدها؟ أو يَشْقَى شَقَاوَةً لا سعادةَ بعدها؟

وفي هذا اليومِ العظيمِ يَتَمَنَّى الكافِرُ أن لو استطاع أنْ يفتَدِي بأقربِ قريبٍ له، وأن ينجو من عذاب الله، ولكن هيهات، تمنَّى حين لا تنفعه الأماني، ورجا حين لا ينفعه الرَّجاء، فيزداد أَلَمًا نَفْسِيًّا في يوم لا يُقبل منه ذلك الفِداءُ، ولو افتدى به. قال الله تعالى: ﴿ لِلَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِرَبِّهِمْ الْحُسْنَى وَالَّذِينَ لَمْ يَسْتَجِيبُوا لَهُ لَوْ أَنَّ لَهُمْ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا وَمِثْلَهُ مَعَهُ لَافْتَدَوْا بِهِ أُوْلَئِكَ لَهُمْ سُوءُ الْحِسَابِ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمِهَادُ ﴾ [الرعد: 18]؛ وقال سبحانه: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَمَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْ أَحَدِهِمْ مِلْءُ الْأَرْضِ ذَهَبًا وَلَوْ افْتَدَى بِهِ أُوْلَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ وَمَا لَهُمْ مِنْ نَاصِرِينَ ﴾ [آل عمران: 91]؛ وقال أيضًا: ﴿ يُبَصَّرُونَهُمْ يَوَدُّ الْمُجْرِمُ لَوْ يَفْتَدِي مِنْ عَذَابِ يَوْمِئِذٍ بِبَنِيهِ * وَصَاحِبَتِهِ وَأَخِيهِ * وَفَصِيلَتِهِ الَّتِي تُؤْويهِ * وَمَنْ فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا ثُمَّ يُنجِيهِ * كَلَّا إِنَّهَا لَظَى ﴾ [المعارج: 11-15]. فهذا رَدْعٌ لِلمُجْرِمِ عن تلك المَودَّة، وتنبيهٌ على أنه لا ينفعه الافْتِداءُ، ولا يُنْجِيه من العذاب. قال ابنُ كثيرٍ رحمه الله: (لَا يُقْبَلُ مِنْهُ فِدَاءٌ، وَلَوْ جَاءَ بِأَهْلِ الْأَرْض، وَبِأَعَزِّ مَا يَجِدهُ مِنَ الْمَالِ، وَلَوْ بِمِلْءِ الْأَرْضِ ذَهَبًا، أَوْ مِنْ وَلَدِه الَّذِي كَانَ فِي الدُّنْيَا حُشَاشَةَ كَبِدِه يَوَدُّ يَوْم الْقِيَامَة - إِذَا رَأَى الْأَهْوَال - أَنْ يَفْتَدِيَ مِنْ عَذَابِ اللَّهِ بِهِ، وَلَا يُقْبَل مِنْهُ).

وبدأ – جلَّ ثناؤه – بِذِكْرِ البنين، ثم الصَّاحِبَة، ثم الأخ؛ إعلامًا منه عِبادَه أنَّ الكافِرَ من عظيم ما ينزل به يومئذٍ من البلاء يَفتدي نفسَه – لو وَجَدَ إلى ذلك سبيلاً – بأحبِّ الناسِ إليه في الدُّنيا، وأقربِهم إليه نسبًا.

ومِنْ أَمَانِيِّ الكُفَّارِ يوم القيامة: أَمَانِيُّهم في العَودَةِ للدنيا، والعملِ الصَّالحِ فيها: قال تعالى: ﴿ هَلْ يَنظُرُونَ إِلَّا تَأْوِيلَهُ يَوْمَ يَأْتِي تَأْوِيلُهُ يَقُولُ الَّذِينَ نَسُوهُ مِنْ قَبْلُ قَدْ جَاءَتْ رُسُلُ رَبِّنَا بِالْحَقِّ فَهَلْ لَنَا مِنْ شُفَعَاءَ فَيَشْفَعُوا لَنَا أَوْ نُرَدُّ فَنَعْمَلَ غَيْرَ الَّذِي كُنَّا نَعْمَلُ قَدْ خَسِرُوا أَنفُسَهُمْ وَضَلَّ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَفْتَرُونَ ﴾ [الأعراف: 53]. والمعنى: أنَّ الكُفَّارَ يقولون يوم القيامة ﴿ قَدْ جَاءَتْ رُسُلُ رَبِّنَا بِالْحَقِّ ﴾ وكذَّبْناهُمْ، أي: أنهم أَقَرُّوا - يوم القيامة - بأنَّ ما جاءت به الرُّسُلُ كان حَقًّا ﴿ فَهَلْ لَنَا مِنْ شُفَعَاءَ فَيَشْفَعُوا لَنَا ﴾ مِنَ العذابِ اليوم، ﴿ أَوْ نُرَدُّ ﴾ إلى الدُّنيا ﴿ فَنَعْمَلَ غَيْرَ الَّذِي كُنَّا نَعْمَلُ ﴾. فلمَّا رأوا أنفسَهم في العذاب قالوا: لا طريقَ لنا إلى الخَلاصِ مما نحن فيه من العذابِ الشَّديدِ إلاَّ أحَدَ هذين الأمرين: وهو أنْ يشفعَ لنا شفيعٌ؛ فيزولَ هذا العذاب، أو يَرُدَّنا اللهُ سبحانه إلى الدنيا حتى نُوَحِّدَ اللهَ تعالى بدلاً عن الكفر، ونُطِيعَه بدلاً عن المعصية.

وقال تعالى: ﴿ وَأَنذِرْ النَّاسَ يَوْمَ يَأْتِيهِمْ الْعَذَابُ فَيَقُولُ الَّذِينَ ظَلَمُوا رَبَّنَا أَخِّرْنَا إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ نُجِبْ دَعْوَتَكَ وَنَتَّبِعْ الرُّسُلَ أَوَلَمْ تَكُونُوا أَقْسَمْتُمْ مِنْ قَبْلُ مَا لَكُمْ مِنْ زَوَالٍ ﴾ [إبراهيم: 44]. فيتمَنَّى الكفارُ أنْ يعودوا إلى الدنيا، ويُمْهَلوا؛ ليعملوا صالحًا، ويتَّبِعوا الرُّسلَ في دعوتهم إلى التوحيد، وهذا كلُّه لأجل التَّخَلُّصِ من العذاب، وإلاَّ فَهُمْ كَذَبَةٌ في هذا الوعد ﴿ وَلَوْ رُدُّوا لَعَادُوا لِمَا نُهُوا عَنْهُ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ ﴾ [الأنعام: 28].

ومِنْ أَمَانِيِّهم يوم القيامة: أَمَانِيُّهم في الهَلَاكِ: فإنَّ الموتَ الذي يفر منه الكافر في الدنيا، ولا يتمناه أبدًا، ويود أن لو يُعَمَّرُ ألفَ سنةٍ، فإنه يتمنى الهلاكَ والموتَ يوم القيامة؛ لِهولِ ما يُشاهد، قال تعالى – حاكيًا عنه: ﴿ يَا لَيْتَهَا كَانَتْ الْقَاضِيَةَ ﴾ [الحاقة: 27]. قَالَ قَتَادَةُ رحمه الله: (تَمَنَّى الْمَوْتَ، وَلَمْ يَكُنْ فِي الدُّنْيَا عِنْدَهُ شَيْءٌ أَكْرَهُ مِنَ الْمَوْتِ). وَشَرٌّ مِنَ الْمَوْتِ مَا يُطْلَبُ لَهُ الْمَوْتُ، قَالَ الشَّاعِرُ:
وَشَرٌّ مِنَ الْمَوْتِ الَّذِي إِنْ لَقِيتَهُ
تَمَنَّيْتَ مِنْهُ الْمَوْتَ وَالْمَوْتُ أَعْظَمُ




وصدق المتنبي – حين قال:
كَفَى بِكَ دَاءً أَنْ تَرَى المَوْتَ شَافِيَاً
وحَسْبُ المَنَايَا أنْ يَكُنَّ أمَانِيَا




الخطبة الثانية
الحمد لله... أيها المسلمون.. ومِنْ أعظمِ أَمَانِيِّ الكُفَّارِ يوم القيامة: أَمَانِيُّهم في أنْ لَوْ كانوا تُرابًا: يَحشر اللهُ الأوَّلِينَ والآخِرِينَ يوم القيامة؛ من الإنس، والجن، والدواب، والبهائم، والطير، وكلِّ شيء. ثم من تمام عدل الله في ذلك اليوم، أن يقتص للشاة الجلحاء من الشاة القرناء؛ لقول النبيِّ صلى الله عليه وسلم: «لَتُؤَدُّنَّ الْحُقُوقَ إِلَى أَهْلِهَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ حَتَّى يُقَادَ لِلشَّاةِ الْجَلْحَاءِ مِنَ الشَّاةِ الْقَرْنَاءِ» رواه مسلم.

ثم بعد هذه المحاكمة العادلة يُقال لها: كوني تُرابًا، فيتمنَّى الكافِرُ لو كان تُرابًا، لا حِساب، ولا عِقاب عليه. عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قال: «يُحْشَرُ الْخَلْقُ كُلُّهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ؛ الْبَهَائِمُ، وَالدَّوَابُّ، وَالطَّيْرُ، وَكُلُّ شَيْءٍ، فَيَبْلُغُ مِنْ عَدْلِ اللَّهِ أَنْ يَأْخُذَ لِلْجَمَّاءِ مِنَ الْقَرْنَاءِ، ثُمَّ يَقُولُ: كُونِي تُرَابًا، فَذَلِك حِينَ يَقُولُ الكَافِرُ: ﴿ يَا لَيْتَنِي كُنْتُ تُرَابًا ﴾[النبأ: 40]» صحيح – رواه الحاكم والبيهقي.

ومِنْ أَمَانِيِّهم يوم القيامة: أَمَانِيُّهم في أنْ لو تُسَوَّى بِهِمُ الأرض: ومِنْ أعظمِ العذاب النَّفْسِي والجَسَدِي الذي يحل بالكافرين يوم القيامة، أنهم يَتمنَّون أنْ يُدفَنوا، فتُسَوَّى بهم الأرض؛كما يُفعل بالموتى، ولا يكتمون اللهَ حَدِيثًا، وما ذاك إلاَّ لِشِدَّةِ الأمرِ عليهم، قال تعالى: ﴿ يَوْمَئِذٍ يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَعَصَوْا الرَّسُولَ لَوْ تُسَوَّى بِهِمْ الْأَرْضُ وَلَا يَكْتُمُونَ اللَّهَ حَدِيثًا ﴾ [النساء: 42]. والمعنى - كما قال ابنُ كثيرٍ رحمه الله: (أَيْ: لَوِ انْشَقَّتْ وَبَلَعَتْهُمْ، مِمَّا يَرَوْنَ مِنْ أَهْوَالِ الْمَوْقِفِ، وَمَا يَحِلُّ بِهِمْ مِنَ الْخِزْيِ وَالْفَضِيحَةِ وَالتَّوْبِيخِ). نسألُ اللهَ تعالى السَّلامةَ والعافيةَ في الدُّنيا والآخِرة.



 توقيع : حكاية ناي ♔

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 11-30-2023, 11:18 AM   #2



 
 عضويتي » 32
 جيت فيذا » Nov 2022
 آخر حضور » يوم أمس (04:11 PM)
آبدآعاتي » 293,069
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » عاشق السهر has a reputation beyond reputeعاشق السهر has a reputation beyond reputeعاشق السهر has a reputation beyond reputeعاشق السهر has a reputation beyond reputeعاشق السهر has a reputation beyond reputeعاشق السهر has a reputation beyond reputeعاشق السهر has a reputation beyond reputeعاشق السهر has a reputation beyond reputeعاشق السهر has a reputation beyond reputeعاشق السهر has a reputation beyond reputeعاشق السهر has a reputation beyond repute
الاعجابات المتلقاة » 150
الاعجابات المُرسلة » 152
مَزآجِي   :
 آوسِمتي »

عاشق السهر متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خيرا
وجعلة فى ميزان حسناتك


 توقيع : عاشق السهر

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أماني الكفار يوم القيامة حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• 2 01-23-2024 12:08 AM
حب الكفار فى كتاب الله عطيه الدماطى › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• 1 09-09-2023 10:42 AM
أفراح يوم القيامة (خطبة) حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• 3 01-12-2023 08:03 PM
خطبة لا اقسم بيوم القيامة للشيخ ثروت سويف عازف الناي › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• 4 11-17-2022 09:38 PM
خطبة أسماء يوم القيامة ودلالتها في القرآن العظيم للشيخ ثروت سويف عازف الناي › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• 4 11-17-2022 09:36 PM


الساعة الآن 06:47 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging v3.1.0 (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.