مشية المسكنة.
المَشية الدائرية.
المشية الترنحية.
مَشية تريند لينبريج.
المَشي على أصابع القدم.
مشية القمز.
المَشية الخرقاء.
حتى يتسنى للآباء أو الطبيب المعالج معرفة مشي الطفل غير الطبيعي لا بد من مراقبة مشيته ومقارنتها بأنماط المشي غير المألوف الشهيرة عند الأطفال، وهي:
مَشية المسكنة: تنتج عن الألم خلال المشي جراء عدم تحمل الوزن على القدم المصابة لوقت طويل، غالباً ما تشخص الحالة بالتهاب المفصل الشبابي (jia) والذي لا يلاحظ إلا بالنادر بمرحلة الطفولة.
المشية الدائرية: يلاحظ فيها إبعاد الورك بشكل مفرط وتأرجح الساقين نحو الأمام، وغالباً ما تنتج عن التباين ب طول الساقين الذي يسبب الحركة المفصلية المقيدة، ” التهاب مفاصل مجهول السبب”.
المَشية التشنجية: يلاحظ فيها القساوة وجر القدم وانقلابها، هذه الصعوبة بالمشي تنجم عن الأمراض العصبية ك الشلل الدماغي أو السكتة الدماغية.
المشية الترنحية: وهي مشية غير مستقرة قاعدة القدمين فيها متناوبة بين الضيق والاتساع، تكثر في حالات الشلل الدماغي ورنح المخيخ ورنح فردريك.
مَشية تريند لينبريج: يتم خلالها تدوير الورك والركبتين والأقدام إلى الخارج كمشية البحار، وتنجم عن ضعف بأداء العضلات المبعدة للورك.
المشي على أصابع القدم: دون أن يلامس الكعب الأرض، قد تكون حالة طبيعية تتلاشى بمرور الوقت لكن ديمومتها تدل على التهاب العصب الحركي العلوي التشنجي.
مَشية القمز: إذ يضطر الطفل لرفع الساق من ناحية الورك حتى يتمكن من رفع قدمه عن الأرض، وذلك ل ضعف الثنيات الظهرية ضمن الكاحل، والتي تعوض عادةً بزيادة ثني الركبة.
المشية الخرقاء: فيها يواجه الطفل صعوبات خلال المهارات الحركية وربما يتعرض إلى السقوط المتكرر، والكتابة اليدوية سببها عصبي في الغالب وربما التهابات في المفاصل