يحمي من ظهور علامات التمدد.
يقي البشرة من مظاهر الشيخوخة المبكرة.
علاج لحب الشباب.
يشد الجلد.
مرطب للبشرة.
مضاد للالتهابات.
يمنع انسداد المسام.
يحارب سرطان الجلد.
يُشاع أن الملكة الفرعونية الجميلة كليوباترا كانت تستخدمه في روتين يومها للحفاظ على بشرتها نقية، ويحافظ عليها من أثار الشيخوخة، وغير ذلك من الفوائد التي لا تعد لتركيبة هذا النوع من اللبان.
يحمي من ظهور علامات التمدد: يجدد زيت لبان الذكر خلايا البشرة التالفة، مما يجعله الأفضل للاستخدام في حالات الجروح، كما أنه يحمي من ظهور علامات التمدد التي تظهر على البطن والأرداف نتيجة تغير الوزن.
يقي البشرة من مظاهر الشيخوخة المبكرة: يساعد زيت لبان الذكر على تجنب ظهور علامات الشيخوخة المبكرة، كما أنه يوحد لون البشرة وينقيها من الشوائب، وذلك عن طريق تحفيز إنتاج الجلد لمادة الكولاجين وتنظيم نمو الخلايا.
علاج لحب الشباب: يحتوي لبان الذكر على خصائص مضادة للالتهاب، فيحمي البشرة من غزو البكتيريا الضارة التي تؤدي إلى تكون حب الشباب نتيجة احتوائه على حمض البوزويليك الذي يقضي على تلك البكتيريا، ومع ذلك فهو لا يجفف البشرة على الإطلاق؛ بل يرطبها.
يشد الجلد: يساعد زيت لبان الذكر على تجديد خلايا البشرة التالفة، وشد الجلد مما يحميها من الشيخوخة.
مرطب للبشرة: يعد لبان الذكر فعلاً ضد جفاف البشرة، فهو يوازن بين عناصر الجلد ويرطبه؛ لهذا يدخل في مستحضرات العناية بالبشرة الخاصة بالترطيب.
مضاد للالتهابات: يمكن استخدام زيت لبان الذكر في تهدئة التهاب البشرة، لهذا يدخل في بعض العلاجات الطبية.
يمنع انسداد المسام: ينظم اللبان الزهم الذي تنتجه البشرة، لهذا فهو يمنع انسداد المسام.
يحارب سرطان الجلد: أثبتت بعض الدراسات التي أُجريت على الحيوانات أن لبان الذكر له تأثير مضاد للالتهابات والأورام الجلدية، فهو يستطيع أن يحارب الخلايا السرطانية المقاومة للعلاج الكيميائي.
يعالج الجروح والندبات: تشير الدراسات أن للبان الذكر القدرة على الحد من ظهور الندبات وعلاج الجروح.