ننتظر تسجيلك هـنـا

{ إعلانات منتديات عذب الاحساس) ~
 
 
 
{ مركز رفع الملفات   )
   
{ ❆فَعِاليَآت عذب الاحساس ❆ ) ~
                          



-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
أفضل مشارك
بيانات نور
اللقب
المشاركات 1561
النقاط 310
بيانات عذب الاحساس
اللقب
المشاركات 532105
النقاط 1309670

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 03-15-2024, 11:33 AM
حكاية ناي غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
SMS ~
لولا سعة الأمل لضاقت بنا الحياة
اللهم أيام كما نُحب و نتمنى ..♥️
Awards Showcase
 
 عضويتي » 16
 جيت فيذا » Sep 2022
 آخر حضور » 05-18-2024 (03:29 PM)
آبدآعاتي » 3,687,793
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
 التقييم » حكاية ناي has a reputation beyond reputeحكاية ناي has a reputation beyond reputeحكاية ناي has a reputation beyond reputeحكاية ناي has a reputation beyond reputeحكاية ناي has a reputation beyond reputeحكاية ناي has a reputation beyond reputeحكاية ناي has a reputation beyond reputeحكاية ناي has a reputation beyond reputeحكاية ناي has a reputation beyond reputeحكاية ناي has a reputation beyond reputeحكاية ناي has a reputation beyond repute
الاعجابات المتلقاة : 2077
الاعجابات المرسله : 2077
أس ام أس ~
لولا سعة الأمل لضاقت بنا الحياة
اللهم أيام كما نُحب و نتمنى ..♥️
 
افتراضي من أقوال عبدالله بن مسعود رضي الله عنه (1)

Facebook Twitter


• ((أُتِيَ عبدالله بن مسعود في رجلٍ تزوج امرأة ولم يفرض لها، فتُوفِّيَ قبل أن يدخل بها، فقال عبدالله: سلوا هل تجدون فيها أثرًا؟ قالوا: يا أبا عبد الرحمن؛ ما نجد فيها - يعني: أثرًا - قال: أقول برأيي؛ فإن كان صوابًا فمن الله، [وإن كان خطأً فمني ومن الشيطان، والله ورسوله منه برآء]، لها كمهر نسائها، لا وَكْسَ ولا شَطَطَ، ولها الميراث، وعليها العِدَّة، فقام رجل من أشجعَ - أبو سنان الأشجعي - فقال: في مثل هذا قضى رسول الله صلى الله عليه وسلم فينا في امرأة يُقال لها: بَرْوَع بنت واشق، تزوجت رجلًا، فمات قبل أن يدخل بها، فقضى لها رسول الله صلى الله عليه وسلم بمثل صداق نسائها، ولها الميراث، وعليها العدة، فرفع عبدالله يديه وكبَّر، [قال: ما رُئِيَ عبدالله فرِح فرحةً يومئذٍ إلا بإسلامه]))؛ [أخرجه النسائي في الكبرى (3/ 316/ 5515) وفي المجتبى رقم: (3354 - المعرفة)، وابن حبان (9/ 409 - 410/ 4100) وغيرهم، وهذا إسناد صحيح، وصححه الألباني في صحيح سنن النسائي (2/ 706/ 3145 - المكتب الإسلامي)، وله طرق أخرى].



• "الإثم حَوَازُ القلوب، فما حاك في شيء من قلبك فَدَعْهُ، وكل شيء فيه نظرة فإن للشيطان فيه مطمعًا"؛ [أخرجه ابن أبي حاتم في الزهد رقم: (32)، وأبو داود في الزهد رقم: (133)، وهناد في الزهد رقم: (934)، والطبراني في المعجم الكبير رقم: (8749)، وله شواهد، وهو صحيح، وصححه الحافظ ابن رجب الحنبلي في جامع العلوم والحكم (2/ 96)، وقال الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة (1/ 444): "وسنده صحيح"، قال ابن الأثير في النهاية (1/ 377): "الحواز هي الأمور التي تحُزُّ فيها؛ أي: تؤثر كما يؤثر الحز في الشيء... أي: يحوزها ويمتلكها ويغلب عليها"].



• "إذا تكلم الله بالوحي سمع أهل السماوات صوتًا [صلصلة]، كصوت الحديد إذا وقع على الصَّفا، [كجرِّ السلسلة على الصَّفوان]؛ فيخِرُّون سُجَّدًا، فإذا فُزِّع عن قلوبهم، قالوا: ماذا قال ربكم؟ قالوا: الحق وهو العلي الكبير))؛ [ذكره البخاري في صحيحه معلقًا (13/ 461 - الفتح)، وفي خلق أفعال العباد رقم: (465، 466)، وعبدالله بن أحمد في السنة (536، 537)، وابن خزيمة في التوحيد رقم: (208-211)، وغيرهم].



• "إذا دعا الرجل فقد أذِن له"؛ [أخرجه البخاري في الأدب المفرد رقم: (1074)، قال الألباني في إرواء الغليل رقم: (1685): "وإسناده صحيح على شرط مسلم"].



• "إذا عطس أحدكم فليقل: الحمد لله رب العالمين، وليقل من يرُدُّ: يرحمك الله، وليقل هو: يغفر الله لي ولكم"؛ [أخرجه البخاري في الأدب المفرد رقم: (934)، والبيهقي في شعب الإيمان (7/ 35/ 9346 - العلمية)، والحاكم في المستدرك (4/ 266)، وله طرق، وقال البيهقي: "هذا موقوف، وهو الصحيح"، وصححه الألباني موقوفًا، ورُوِيَ مرفوعًا، لكنه لا يصح].



• "أربع من الجفاء: أن يبول الرجل قائمًا، وصلاة الرجل والناس يمرون بين يده، وليس بين يديه شيء يستره، ومسح الرجل التراب عن وجهه وهو في صلاته، وأن يسمع المؤذن فلا يجيبه في قوله"؛ [أخرجه البيهقي في السنن الكبرى (2/ 285)، قال الألباني: "صحيح موقوف"، الإرواء (1/ 97)].



• "أُمِرْنا ألَّا نكف شعرًا ولا ثوبًا، ولا نتوضأ من موطئ"؛ [رواه ابن ماجه (1041) قال الألباني: "وسنده صحيح"، إرواء الغليل (1/ 198)، وجاء بلفظ: "كنا لا نتوضأ من موطئ"].



• "إن أحسن الحديث كتاب الله، وأحسن الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم، وشر لأمور محدثاتها، وإن ما تُوعدون لآتٍ، وما أنتم بمعجزين، وإنما بعيدٌ ما ليس آتيًا، ألَا وعليكم بالصدق؛ فإنه يهدي إلى البر، وإن البر يهدي إلى الجنة، وما يزال الرجل يصدق حتى يُكتب عند الله صِدِّيقًا، ويثبت البر في قلبه، فلا يكون للفجور موضع إبرة يستقر فيها، وإياكم والكذب؛ فإنه يهدي إلى الفجور، وإن الفجور يهدي إلى النار، ولا يزال الرجل يكذب حتى يُكتب عند الله كذابًا، ويثبت الفجور في قلبه، حتى ما بكون للبر موضع إبرة يستقر فيها"؛ [أخرجه البخاري رقم: (7277) مختصرًا، إلى قوله: "وما أنتم بمعجزين"، وابن أبي شيبة في مصنفه (8/ 403)، وعبدالرزاق في مصنفه (1/ 116)، والبيهقي في الأسماء والصفات (1/ 482 - 483، 588، 589/ 413، 515، 516)، وفي المدخل رقم: (425، 426، 785)، والطبراني في المعجم الكبير (9/ رقم: 8518 - 8532)، وابن نصر المروزي في السنة رقم: (77 - العاصمة)، وابن أبي الدنيا في الصمت رقم: (443، 468)، ووكيع في الزهد رقم: (398)، من طرق، بعضهم رواه مطوَّلًا، وبعضهم مختصرًا، وانظر لمزيد من الفائدة فتح الباري (10/ 527) و(13/ 266)].



• "إن إسلام عمر كان فتحًا، وإن هجرته كانت نصرًا، وإن إمارته كانت رحمة، ولقد كنا وما نصلي عند الكعبة حتى أسلم عمر، فلما أسلم عمر، قاتل قريشًا، حتى صلى عند الكعبة وصلينا معه"؛ [صحيح السيرة (ص:188) للألباني].



• "إن أعفَّ الناس قِتلةً أهل الإيمان"؛ [أخرجه عبدالرزاق في مصنفه (10/ 22/ رقم: 18232)، ومن طريقه الطبراني في المعجم الكبير (9/ رقم: 9737) وقال الشيخ الألباني في الضعيفة (3/ 378): "وهذا إسناد صحيح لولا عنعنة الأعمش، وهو موقوف، وهو أصح من الذي قبله، لخلوه من الاضطراب والجهالة، وقد أورده الهيثمي في المجمع (6/ 291)، وقال: "رواه الطبراني، ورجاله رجال الصحيح"، وجملة القول: أن الحديث ضعيف مرفوعًا، وقد يصح موقوفًا، والله أعلم"؛ ا.هـ، والحديث رُوِيَ مرفوعًا لكنه لا يصح، كما تجده مفصلًا في "سلسلة الأحاديث الضعيفة" رقم: (1232)].



• "إن الإلْفَ من الله، والفَرْكَ من الشيطان، يريد أن يُكرِّه إليكم ما أحل الله لكم، فإذا أتَتْكَ فأمُرْها أن تصلي وراءك ركعتين"، وفي رواية زيادة: "وقل: اللهم بارك لي في أهلي، وبارك لهم فيَّ، اللهم ارزقني منهم، وارزقهم مني، اللهم اجمع بيننا ما جمعت بخير، وفرِّق بيننا إذا فرقت إلى خير"؛ [أخرجه عبدالرزاق في مصنفه (6/ رقم: 10460، 10461)، وابن أبي شيبة في مصنفه (3/ رقم: 17150 - العلمية)، والطبراني في المعجم الكبير (9/ رقم: 8993)، وهو صحيح، وله طرق، آداب الزفاف للشيخ الألباني (ص: 96 - 97)].



• "إن الذي يفتي الناس في كل ما نُستفتى لَمَجْنون"؛ [أخرجه الدارمي (1/ 272/ رقم: 176)، والبيهقي في المدخل (798)، وأبو خيثمة في العلم (10)، وابن بطة في إبطال الحيل (66)، وابن عبدالبر في جامع بيان العلم رقم: (1590، 2206)، والطبراني في المعجم الكبير (9/ رقم: 8923، 8924)، والخطيب البغدادي في الفقيه والمتفقه (رقم: 1194، 1195)، وغيرهم بإسناد صحيح، كما قال محمد عمرو عبداللطيف في تكميل النفع (ص:5)].



• "إن الصراط محتضَر، تحضُرُه الشياطين، ينادون: يا عبدالله: هلمَّ هذا الطريق؛ ليصدوا عن سبيل الله، فاعتصموا بحبل الله، فإن حبل الله هو كتاب الله"؛ [أخرجه الدارمي (4/ رقم: 3360)، وابن نصر المروزي في السنة رقم: (22، 23 - ط. العاصمة)، وابن جرير الطبري (7/ رقم: 7566 - شاكر)، والطبراني في المعجم الكبير (9/ رقم: 9031)، والبيهقي في شعب الإيمان (2/ 355/ 2025) وغيرهم وله طرق، وهو صحيح].



• "إن القتل في سبيل الله يكفِّر الذنوب كلها غير الأمانة، يُؤتى به وإن قُتل في سبيل الله، فيُقال له: أدِّ أمانتك، قال: ربِّ، كيف أؤديها وقد ذهبت الدنيا؟ فيقول: اذهبوا به إلى الهاوية، حتى إذا انتُهي به إلى قرار الهاوية، مُثِّلت له أمانته كيوم دُفعت إليه، فيحملها، فيضعها على عاتقه، فيصعد في النار حتى إذا رأى أنْ قد خرج منها زلَّت عن عاتقه، فهَوَتْ وهوى في أثرها أبد الآبدين؛ ثم تلا ابن مسعود: ﴿ إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا ﴾ [النساء: 58]، قال زاذان: فلقيت البراء بن عازب، فحدثته بما قال ابن مسعود، فقال: صدق أخي، ﴿ إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا ﴾ [النساء: 58]"؛ [المجالسة وجواهر العلم رقم: (1701)، وقال المحقق مشهور حسن: "إسناده حسن"].



• "إن الكذب لا يصلح في جِدٍّ ولا هزل، ولا يعِد أحدكم صبيَّه شيئًا ثم لا يُنْجِزه"؛ [أخرجه أحمد في مسنده (1/ 410)، وقال الألباني في سلسلة الأحاديث الضعيفة (13/ 709): "قلت: وهذا إسناد صحيح؛ لأن شعبة قد روى عن أبي إسحاق قبل الاختلاط"].



• "إن الله تبارك وتعالى يبسط كفه للمؤمن، فيقول: يا بن آدم، هذه حسنة قد عملتها في مكان كذا وكذا وقد قبِلتها، وهذه خطيئة قد عملتها في مكان كذا وكذا قد غفرتُها لك، فيسجد، فيقول الناس: طوبى لهذا العبد الصالح الذي لا يجد في صحيفته إلا حسنة - أو قال: في كتابه"؛ [المجالسة وجواهر العلم رقم: (2779)، وقال المحقق مشهور حسن: "إسناده جيد"].



• "إن الله لم يجعل شفاءكم فيما حرَّم عليكم"؛ [علقه البخاري في صحيحه، ووصله غيره، وصححه الألباني في غاية المرام رقم: (67)].



• "إن الله نظر في قلوب العباد فوجد قلبَ محمد صلى الله عليه وآله وسلم خيرَ قلوب العباد؛ فاصطفاه لنفسه، فابتعثه برسالته، ثم نظر في قلوب العباد بعد قلب محمد صلى الله عليه وآله وسلم فوجد قلوب أصحابه خيرَ قلوب العباد، فجعلهم وزراء نبيه؛ يقاتلون على دينه، فما رآه المسلمون حسنًا فهو عند الله حسن، وما رأوه سيئًا فهو عند الله سيئ"؛ [أخرجه الإمام أحمد في المسند (1/ 379)، والقطيعي في زوائده على فضائل الصحابة (541)، والحاكم في المستدرك (3/ 78)، والطبراني في المعجم الكبير (9/ رقم: 8582)، والآجري في الشريعة (2/ رقم: 1204، 1205، 1206)، والبزار (5/ 212/ 1816- البحر الزخار)، وصحح إسناده الشيخ أحمد شاكر رقم: (3600)، وحسنه السخاوي في المقاصد الحسنة (959)، والعجلوني في كشف الخفاء (2/ 188)، والألباني في الضعيفة (2/ 17)، وشيخنا مقبل في الجامع الصحيح (1/ 166)].



• "إن الناس أحسنوا القول كلهم، فمن وافق فعله قوله، [فذلك الذي أصاب حظه، ومن خالف فعله قوله]، فإنما يوبخ نفسه"؛ [أخرجه ابن المبارك في الزهد رقم: (75)، ومن طريقه الفسوي في المعرفة والتاريخ، وابن أبي الدنيا في الصمت رقم: (627)، وابن عبدالبر في الجامع رقم: (1233)، ووكيع في الزهد رقم: (266)، ومن طريقه أحمد في الزهد (2/ 108)، والبخاري في التاريخ الكبير (6/ 414-415) من طريقين عن ابن مسعود، أحدهما حسن، وذكر ابن قتيبة في عيون الأخبار (4/ 179) عن زبيد اليامي، قال: "أسكتتني كلمة ابن مسعود عشرين سنة..."].



• "أن رجلًا أتى إلى عبدالله بن مسعود؛ فقال: إني طلقت امرأتي ثماني تطليقات، فقال ابن مسعود: فماذا قيل لك؟ قال: قيل لي: إنها قد بانت مني، فقال ابن مسعود: صدقوا، من طلق كما أمره الله، فقد بيَّن الله له، ومن لبَّس على نفسه لبْسًا، جعلنا لَبْسَه به، لا تلبسوا على أنفسكم ونتحمله عنكم، هو كما تقولون"؛ [أخرجه مالك في الموطأ (1/ 605 - رواية أبي مصعب)، (2/ 550 -رواية يحيى) بلغه أن رجلًا جاء إلى عبدالله بن مسعود، وذكره، ووصله عبدالرزاق في المصنف (6/ 394-395)، وابن أبي شيبة في المصنف (5/ 14)، وإسحاق بن راهويه كما في المطالب العالية، والبيهقي في الكبرى (7/ 335)، وابن حزم في المحلى (10/ 172)].



• "أن رجلًا ظهرت به خنازير وبلاء في جسده، فخرج إلى البادية في أيام الربيع، فعالجه رجل وأخذ عليه العهود ألَّا يخبر بذلك العلاج أحدًا، قال: ثم عمِد إلى إبل تأكل الأراك، فأخذ من أبوالها فجعله في برمة، ثم أوقد عليه حتى انعقد، ثم أنزل البرمة عن النار وعمد إلى ورق الأراك فيبَّسه ثم دقَّه، ثم نظر إلى ما كان منه ليس له غَور، فذرَّ عليه من ذلك الورق، وما كان له غَور ستره بذلك البول المنعقد بفتلٍ، وذرَّ على أعلاه من ذلك الورق، فبَرَأ الرجل وصحَّ وعاد، فجعل الناس يسألونه عن الدواء، فلا يخبرهم، فأتَوا عبدالله بن مسعود فأخبروه، فأرسل إلى الرجل ودعاه وقال له: علِّم الناس؛ فإنه ليس عليك فيما أُخذ عليك شيء"؛ [المجالسة وجواهر العلم رقم: (2228)، وقال المحقق مشهور حسن: "إسناده صحيح"].



• "إن عمر بن الخطاب رضي الله عنه كانت خلافته فتحًا، وإمارته رحمة، والله إني لأظن الشيطان كان يفرَق أن يُحدِث حدثًا مخافة أن يُغيِّره عمر، والله لو أن عمر أحب كلبًا، لَأحببتُ ذلك الكلب"؛ [أخرجه ابن عساكر، وغيره، وقال مشهور حسن في تحقيق المجالسة وجواهر العلم رقم: (1025): "وإسناده حسن"].



• "إن في النساء خمسَ آيات ما يسرني أن لي بها الدنيا وما فيها، ولقد علِمت أن العلماء إذا مروا بها ما يعرفونها: قوله: ﴿ إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ ﴾ الآية [النساء: 31]، وقوله: ﴿ إِنَّ اللَّهَ لَا يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ ﴾ الآية [النساء: 40]، وقوله: ﴿ إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ ﴾ الآية [النساء: 48]، وقوله: ﴿ وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ جَاءُوكَ ﴾ الآية [النساء: 64]، وقوله: ﴿ وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللَّهَ يَجِدِ اللَّهَ غَفُورًا رَحِيمًا ﴾ [النساء: 110]"؛ [أخرجه أبو عبيد في فضائل القرآن (ص:150)، وسعيد بن منصور في السنن رقم: (659)، ومن طريقه الطبراني في الكبير رقم: (9069)، والبيهقي في الشعب رقم: (2203)، والحاكم في المستدرك (2/ 305) ومن طريقه البيهقي في الشعب رقم: (2202)، وله طرق يقوى بها].



• "إن للشيطان لَمَّةً، وللْمَلَكِ لَمَّةً..."؛ [أخرجه عبدالرزاق في التفسير (1/ 109)، وابن جرير في التفسير (3/ 88، 89)، من طريق أخرى بإسناد صحيح عن ابن مسعود].



• "إن من السنة: الغسل يوم الجمعة"؛ [أخرجه ابن أبي شيبة في مصنفه (2/ 96)، وعبدالرزاق في مصنفه (3/ رقم: 5316)، والبزار (1532)، وغيرهم، وهذا إسناد صحيح كما قال الشيخ الألباني رحمه الله في "الضعيفة" (8/ 440)، ورُوِيَ مرفوعًا، ولا يصح كما في "الضعيفة" رقم: (3969)].



• "أنتم أكثر صيامًا، وأكثر صلاةً، وأكثر اجتهادًا من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، وهم كانوا خيرًا منكم، قالوا: لِمَ يا أبا عبدالرحمن؟ قال: كانوا أزهد في الدنيا، وأرغب في الآخرة"؛ [أخرجه ابن أبي شيبة في مصنفه (7/ رقم: 34539 - العلمية)، وابن المبارك في الزهد رقم: (501)، وأبو نعيم في الحلية (1/ 136)، وابن أبي الدنيا في ذم الدنيا رقم: (252)، وابن الأعرابي في الزهد (ص:42)، والبيهقي في شعب الإيمان (7/ رقم: 10636) وغيرهم، من طرق، وهو صحيح].



• "إنك قد أدركت"، عن زيد ابن وهب قال: خرجت مع عبدالله - يعني: ابن مسعود - من داره إلى المسجد، فلما توسطنا المسجد، ركع الإمام، فكبَّر عبدالله، وركع، وركعت معه، ثم مشينا راكعين، حتى انتهينا إلى الصف حين رفع القوم رؤوسهم، فلما قضى الإمام الصلاة، قمت وأنا أرى أني لم أدرك، فأخذ عبدالله بيدي وأجلسني، ثم قال: "إنك قد أدركت"؛ [أخرجه ابن أبي شيبة في مصنفه (1/ 229/ 2622 - العلمية)، وعبدالرزاق في مصنفه (2/ رقم: 3381)، والطحاوي في شرح معانى الآثار (1/ 397/ 2322 - عالم الكتب)، والطبراني في المعجم الكبير (9/ رقم: 9353، 9354، 9355)، والبيهقي (2/ 90-91)، وصححه الألباني في الصحيحة (1/ 455)].



• "إنكم في زمان كثير فقهاؤه، قليل خطباؤه، قليل سؤاله، كثير مُعْطُوه، العمل فيه قائد للهوى، وسيأتي من بعدكم زمان قليل فقهاؤه، كثير خطباؤه، كثير سؤاله، قليل معطوه، الهوى فيه قائد للعمل، اعلموا أن حُسْنَ الهَدْيِ في آخر الزمان خير من بعض العمل"؛ [أخرجه مالك في الموطأ (1/ 173) وإسناده منقطع؛ قال ابن عبدالبر في الاستذكار (6/ 345): "إن هذا الحديث قد رُوِيَ عن ابن مسعود من وجوه متصلة حسان متواترة"، أخرجه أبو خيثمة في العلم (109) بإسناد حسن، ولكنه مختصر، وأخرجه من طرق عن ابن مسعود البخاري في الأدب المفرد رقم: (789)، وعبدالرزاق في المصنف رقم: (3787)، ومن طريقه وغيره الطبراني في الكبير (9/ رقم: 9496،8567)، وحسنه ابن حجر في الفتح (10/ 510)، والألباني في صحيح الأدب المفرد رقم: (605)، وقال في سلسلة الأحاديث الصحيحة (7/ 576): "وإسناده صحيح، كما كنت بينته في التعليق على العلم"].



• "البلاء مُوَكَّل بالقول"؛ [رواه وكيع في "الزهد"، وصححه الألباني "الضعيفة" (6/ 468)].



• "حبذا المكروهان: الموت والفقر، وايم الله ما هو إلا الغِنى والفقر، وما أبالي بأيهما ابتُليت؛ لأن حق الله تعالى في كل واحد منهما واجب، وإنْ كان الغِني، إنَّ فيه العطف، وإنْ كان الفقر إنَّ فيه الصبر"؛ [أخرجه وكيع في الزهد رقم: (132)، وابن المبارك في الزهد رقم: (566)، وأحمد في الزهد رقم: (844 - ط دار الكتاب العربي)، وهناد في الزهد رقم: (605)، وأبو نعيم في الحلية (1/ 132)، والطبراني في المعجم الكبير (9/ رقم: 8505)، والبيهقي في شعب الإيمان (7/ رقم: 9975)، وإسناد حسن].



 توقيع : حكاية ناي

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 03-15-2024, 11:33 AM   #2



 
 عضويتي » 60
 جيت فيذا » Dec 2022
 آخر حضور » 05-12-2024 (11:07 AM)
آبدآعاتي » 320,495
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » ساكن الروح has a reputation beyond reputeساكن الروح has a reputation beyond reputeساكن الروح has a reputation beyond reputeساكن الروح has a reputation beyond reputeساكن الروح has a reputation beyond reputeساكن الروح has a reputation beyond reputeساكن الروح has a reputation beyond reputeساكن الروح has a reputation beyond reputeساكن الروح has a reputation beyond reputeساكن الروح has a reputation beyond reputeساكن الروح has a reputation beyond repute
الاعجابات المتلقاة » 0
الاعجابات المُرسلة » 0
 آوسِمتي »

ساكن الروح غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خير الجزاء
دمت برضى الله وحفظه ورعايته


 توقيع : ساكن الروح

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:59 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
مجتمع ريلاكس
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging v3.1.0 (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.