التغيرات الهرمونية.
تغير وضعيات الجسد الطبيعية.
عجز بعض العضلات عن الإتيان بوظيفتها التدعيمية.
التوتر والإجهاد العاطفي.
زيادة الوزن.
التغيرات الهرمونية: استعدادًا للحمل والولادة، يقوم الجسم بإفراز هرمون الريلاكسن (relaxin) ليعمل على استرخاء عضلات الحوض، ويمكن أن يقلل هذا الهرمون تقليل كفائة أربطة أسفل الظهر الداعمة له مسببًا ألم بالظهر.
تغير وضعيات الجسم الطبيعية: يعمل الجسم بشكل تلقائي أثناء الحمل على توزيع الوزن الزائد نتيجة لتغير مركز الثقل به، ومن غير عمد يحدث تغير في طريقة وقوف وجلوس الجسم، مما قد يسبب آلام بالظهر للضغط عليه بشكل خاطئ.
العجز العضلي: مع ازدياد توسعات الرحم لملائمة الحمل، تنفصل عضلات البطن المستقيمة التي تساعد فقرات الظهر على تدعيم الجسم مما يؤدي إلى تفاقم الألم.
الضغط والإجهاد العاطفي: قد يمثل التوتر والإجهاد العاطفي ضغطًا على الظهر مما يؤدي إلى زيادة الألم في الأيام المليئة بالتوتر وعند تقلب الحالة المزاجية.
زيادة الوزن: تزداد المرأة وزنًا زائدًا بشكل طبيعي فيما بين 12.5 كيلو جرام إلى 17.5 كيلو جرام أثناء أشهر الحمل، وفي جميع الأحوال يجب على الظهر دعم الجسم بالإضافة إلى إزدياد الوزن والجنين مما يضغط على الظهر ومفاصل الركبة وكذلك عضلات الحوض مسببًا ألم.