الأسباب لنيل الأرزاق - منتديات احساس ناي

 ننتظر تسجيلك هـنـا

{ فَعِاليَآت احساس ناي ) ~
                             


عدد مرات النقر : 337
عدد  مرات الظهور : 7,518,852
عدد مرات النقر : 316
عدد  مرات الظهور : 7,518,849
عدد مرات النقر : 210
عدد  مرات الظهور : 7,518,888
عدد مرات النقر : 169
عدد  مرات الظهور : 7,518,888
عدد مرات النقر : 259
عدد  مرات الظهور : 7,518,888

عدد مرات النقر : 11
عدد  مرات الظهور : 1,037,007

عدد مرات النقر : 35
عدد  مرات الظهور : 1,031,596

عدد مرات النقر : 13
عدد  مرات الظهور : 1,032,120


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 02-05-2024, 02:23 PM
حكاية ناي ♔ متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
SMS ~ [ + ]
لولا سعة الأمل لضاقت بنا الحياة
اللهم أيام كما نُحب و نتمنى ..♥️
Awards Showcase
 
 عضويتي » 16
 جيت فيذا » Sep 2022
 آخر حضور » يوم أمس (07:02 PM)
آبدآعاتي » 3,699,217
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
 التقييم » حكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond repute
الاعجابات المتلقاة : 2247
الاعجابات المُرسلة » 778
مَزآجِي   :  08
?? ??? ~
لولا سعة الأمل لضاقت بنا الحياة
اللهم أيام كما نُحب و نتمنى ..♥️
 آوسِمتي »
 
افتراضي الأسباب لنيل الأرزاق

Facebook Twitter


إن الحمد لله، نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، من يهدِهِ الله، فلا مضلَّ له، ومن يضلل، فلا هاديَ له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله.



﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ ﴾ [آل عمران: 102].



﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا ﴾ [النساء: 1].



﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا ﴾ [الأحزاب: 70، 71]؛ أما بعد:

فإن أصدق الحديث كتاب الله، وأحسن الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم، وشر الأمور محدثاتها، وكل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة، وكل ضلالة في النار.



لتعلموا عباد الله:

أن من معاني ربوبية الله سبحانه وتعالى على خَلْقِهِ أنه هو الذي يرزقهم ويعطيهم ألوانًا من النِّعَمِ والآلاء: ﴿ فَلْيَنْظُرِ الْإِنْسَانُ إِلَى طَعَامِهِ * أَنَّا صَبَبْنَا الْمَاءَ صَبًّا * ثُمَّ شَقَقْنَا الْأَرْضَ شَقًّا * فَأَنْبَتْنَا فِيهَا حَبًّا * وَعِنَبًا وَقَضْبًا * وَزَيْتُونًا وَنَخْلًا * وَحَدَائِقَ غُلْبًا * وَفَاكِهَةً وَأَبًّا * مَتَاعًا لَكُمْ وَلِأَنْعَامِكُمْ ﴾ [عبس: 24 - 32].



﴿ وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهَا وَمُسْتَوْدَعَهَا كُلٌّ فِي كِتَابٍ مُبِينٍ ﴾ [هود: 6].



فالله سبحانه وتعالى متكفِّل بأرزاق الخلق من سائر دواب الأرض؛ صغيرها وكبيرها، بحريِّيها وبريِّيها: ﴿ وَكَأَيِّنْ مِنْ دَابَّةٍ لَا تَحْمِلُ رِزْقَهَا اللَّهُ يَرْزُقُهَا وَإِيَّاكُمْ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ﴾ [العنكبوت: 60]، فالله عز وجل يرزق كلَّ دابة في الأرض، حتى التي لا تطيق جمع رزقها وتحصيله.



ثم لتعلموا - عباد الله - أن الله تعالى أمرنا أن نبتغيَ الرزق منه، وأن لا حول لنا ولا قوة إلا به: ﴿ فَابْتَغُوا عِنْدَ اللَّهِ الرِّزْقَ وَاعْبُدُوهُ وَاشْكُرُوا لَهُ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ ﴾ [العنكبوت: 17]، ﴿ إِنَّ اللَّهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ ﴾ [الذاريات: 58].



فيتعيَّن على المرء أن يطلب الرزق من الله عز وجل، وألَّا يُعلِّق قلبه بغير الله تعالى، وأن يلتمس الأسباب التي دلَّنا عليها الله سبحانه وتعالى، وأرشد إليها النبي صلى الله عليه وسلم لِنَيلِ الرزق.



فمن أعظمها وأولها:

تقوى الله عز وجل:

وذلك بامتثال أمره ونهيه فعلًا وتركًا، وأن يجعل بينه وبين عذاب الله عز وجل وقاية، بفعل الطاعة، وترك المعصية.



﴿ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا ﴾ [الطلاق: 2، 3].



﴿ وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ وَلَكِنْ كَذَّبُوا فَأَخَذْنَاهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ ﴾ [الأعراف: 96].



بيَّن الله سبحانه أنه إذا تحقَّق أمران في الناس: الإيمان، والتقوى، وسَّع الله عز وجل عليهم الخير ويسره لهم، وما ذكره الله عز وجل من أحسن أحوال النعمة على العباد.



﴿ وَلَوْ أَنَّهُمْ أَقَامُوا التَّوْرَاةَ وَالْإِنْجِيلَ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِمْ مِنْ رَبِّهِمْ لَأَكَلُوا مِنْ فَوْقِهِمْ وَمِنْ تَحْتِ أَرْجُلِهِمْ مِنْهُمْ أُمَّةٌ مُقْتَصِدَةٌ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ سَاءَ مَا يَعْمَلُونَ ﴾ [المائدة: 66].



ومن أعظم الأسباب التي تدل على التقوى: الإنابة باستغفار الله عز وجل والتوبة إليه، وأن يوافق لسانه وعمله قلبَه في ترك الذنب والندم على ما فعل، وأن يعزم ألَّا يعود، وأن يتدارك ما فاته من الأعمال الصالحة.



﴿ فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا * يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا * وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا ﴾ [نوح: 10 - 12].



خرج عمر بن الخطاب رضي الله عنه في الناس يستسقي، فلم يزِدْ على الاستغفار حتى ركع، فقيل له: ما سمعناك استَسْقَيتَ، فقال: "طلبتُ الغَيثَ بمفاتيح السماء التي يُستنزل به القَطْرُ"، ثم قرأ: ﴿ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا ﴾ [نوح: 10]؛ فثمرات الاستغفار عظيمة كبيرة الأثر.



فعلى المرء الذي يريد ما عند الله عز وجل أن يتَّقِيَ الله، وأن يعمل بطاعة الله، وأن يتوب إلى الله عز وجل ويستغفره، وأن يتبرأ من كل ذنب عصى الله عز وجل به، وأن يبتعد عن شبهات الحرام، وأن يحتاط لدينه، وأن يأمر بالمعروف، وينهى عن المنكر، وأن يستقيم على الصلاة والمحافظة عليها، وألَّا يُودِعَ أمواله في المصارف والبنوك الربوية، وأن يتحرى الحلال في مأكله ومشربه.



نسأل الله تعالى العون على الطاعة والسداد والرشد في الأمر.



ومن أعظم الأسباب لنَيلِ الأرزاق هو التوكل على الله سبحانه وتعالى؛ بأن يفوِّضَ أمره إلى الله، ويعتمد قلبه على الله، ومن يتوكل على الله عز وجل فهو حسبه.



عن عمر بن الخطاب قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((لو توكَّلون على الله حقَّ توكُّلِهِ، لَرَزَقكم الله كما يرزق الطير؛ تغدو خِماصًا، وتعود بِطانًا))[1].



يعمل المرء ويكدح، ويسعى في نَيل الرزق، مع توكله على الله تعالى، واعتماد قلبه عليه.



نسأل الله عز جل أن يجعلنا من المتقين المستغفرين، التائبين المتوكلين.



الخطبة الثانية

الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبيَّ بعده؛ نبينا محمد، وعلى آله وصحبه؛ أما بعد:

فلْتَعْلَمْ عبدَالله أن ثمة أسبابًا جاءت في نصوص الشرع المطهَّر في أسباب نيل الرزق، فسنذكرها مجملةً؛ لعل الله تعالى أن ينفعنا بها؛ فمن ذلك:

1- التفرغ لعبادة الله عز وجل:

عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((إن الله جل وعلا يقول: يا بنَ آدمَ، تفرَّغ لعبادتي، أملأ صدرك غِنًى وأسُدَّ فقرك، وإلَّا تفعل ملأتُ يدك شغلًا، ولم أسُدَّ فقرك))[2].



2- المتابعة بين الحج والعمرة: عن عبدالله قال: قال رسول صلى الله عليه وسلم: ((تابعوا بين الحج والعمرة؛ فإنهما ينفيان الفقرَ والذنوب، كما ينفي الكيرُ خَبَثَ الحديد والذهب والفضة، وليس للحِجَّةِ المبرورة ثوابٌ دون الجنة))[3].



فعلى المرء ألَّا يطيل العهد عن البيت الحرام، فيتعاهده بالعمرة أو الحج، مرة بعد مرة.



3- صلة الأرحام التي أوصى الله عز وجل بها وحذَّر من قطعها: وصلة الأرحام تكون بالإحسان إليهم، وزيارتهم، والسؤال عنهم ولو بالهاتف، فإن في ذلك الخير العظيم في الدنيا والآخرة.



عن أنس بن مالك رضي الله عنه، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول: ((من سَرَّهُ أن يُبسَطَ له في رزقه، أو يُنْسَأَ له في أثَرِهِ، فَلْيَصِلْ رَحِمَه))[4].



4- الإنفاق في سبيل الله، والصدقة، والإحسان إلى الفقراء والضعفاء: قال تعالى: ﴿ قُلْ إِنَّ رَبِّي يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ لَهُ وَمَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ ﴾ [سبأ: 39].



ومن وصايا النبي صلى الله عليه وسلم لبلال رضي الله عنه: ((أنفق بلالُ، ولا تخشَ من ذي العرش إقلالًا))[5].



عن مصعب بن سعد، قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((هل تُنصَرون وتُرزَقون إلا بضعفائكم؟))[6].



نسأل الله تعالى أن ينفعنا ويبارك لنا، وأن يجعلنا هداة مهتدين، وأن يرزقنا العلم النافع والعمل الصالح، وأن يهيئ لنا من أمرنا رشدًا.



 توقيع : حكاية ناي ♔

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 02-05-2024, 02:25 PM   #2



 
 عضويتي » 33
 جيت فيذا » Nov 2022
 آخر حضور » يوم أمس (04:09 PM)
آبدآعاتي » 283,141
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » اعشق ملامحك has a reputation beyond reputeاعشق ملامحك has a reputation beyond reputeاعشق ملامحك has a reputation beyond reputeاعشق ملامحك has a reputation beyond reputeاعشق ملامحك has a reputation beyond reputeاعشق ملامحك has a reputation beyond reputeاعشق ملامحك has a reputation beyond reputeاعشق ملامحك has a reputation beyond reputeاعشق ملامحك has a reputation beyond reputeاعشق ملامحك has a reputation beyond reputeاعشق ملامحك has a reputation beyond repute
الاعجابات المتلقاة » 98
الاعجابات المُرسلة » 192
مَزآجِي   :
 آوسِمتي »

اعشق ملامحك متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خيرا
وجعلة فى ميزان حسناتك


 توقيع : اعشق ملامحك

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
هل تحب أن تعرف اسم الله الأعظم الذى تفرج به الكربات و توسع به الأرزاق ؟ -- دكتور محمو نور › ~•₪• منتدى الصوتيات والمرئيات الإسلامية~•₪• 1 02-20-2024 03:41 AM
الأسباب المنجية من عذاب القبر حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• 2 12-14-2023 08:28 PM
الدرس (5-01): توضيح الأسباب حكاية ناي ♔ › The English Forum 1 10-27-2023 09:08 PM
ممارسة الأسباب والاعتماد على مسببها عازف الناي › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• 4 11-17-2022 09:08 PM
ماهي الأسباب المعينة على الصبر؟ عازف الناي › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• 4 11-17-2022 09:04 PM


الساعة الآن 06:18 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging v3.1.0 (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.