عدم الاحترام للزوج.
قلة القناعة.
عدم الاستماع للزوج.
المزاجية المستمرة.
تصغير الزوج.
برودة العلاقة.
النكد والإكثار من الشكوى.
السرية المالية.
الزوجة التي لا تقدر ظروف زوجها سبب رئيسي للفشل في العلاقات الأسرية، فكما تتوقع من الشريك أن يقدم لك كل ما تحتاجه، لا بدّ أن يتوقع هو أيضًا من شريكة حياته أن تقابل التضحيات التي أبداها في سبيل ذلك بالتقدير والاحترام، أما عن سمات الزوجة التي لا تقدر ظروف زوجها وعلامات عدم احترامها له فيمكن تلخيصها بالآتي:
عدم الاحترام للزوج: عدم احترام الزوج وانتقاده الصريح أمام الآخرين، حتى في مواقع التواصل الاجتماعي كمغازلة صديق قديم دون الاهتمام بمشاعر الزوج وموقفه.
قلة القناعة: فلا تقتنع الزوجة غير المحترمة بما تم تقديمه لتلبية حاجياتها مهما عظم شأنه، أو تعترف بما تم تقديمه من تضحيات.
عدم الاستماع للزوج: أو ترك وقت له أو للعائلة، وعدم الاهتمام لوجوده في المنزل والمكان الذي تتواجد فيه أو لا، وكذلك عدم الاكتراث لمحاولاته المستمرة للاتصال وإهمال الواجبات المنزلية والزوجية.
المزاجية المستمرة: الزوجة غير المحترمة مزاجية وعنيدة مما يسبب صعوبة التواصل، كما أنها لا تعلم معنى التنازل أو النقاش بإيجابية.
تصغير الزوج: والتقليل من شأنه في كافة المواقف وأمام الجميع خاصةً أمام من يخصونه من الأقارب والأصدقاء.
برودة العلاقة: التعامل مع الزوج ببرودة كما أنها متلاعبة بمشاعر الزوج عاطفياً للحصول على ما تريد وضعف الميل للنوم بجانب الزوج أو ممارسة العلاقة الحميمة معه، وعدم الاكتراث بمشاعر الزوج أو اهتماماته وما يجذبه.
النكد والإكثار من الشكوى: التحدث عن زيجات صديقاتها بأن نصيبهن أفضل من نصيبها، والإكثار من الشكوى وتقويض وتجاهل طلبات الزوج، مع كثرة اللوم ورفض تحمل المسؤوليات.
السرية المالية: عبر خفاء طرق الإنفاق الشخصية وتجاهل الحدود التي يرسمها الزوج.