التغيرات المناخية العالمية.
عمل الإنسان على تدمير الموائل.
الملوثات المختلفة.
إدخال بعض الأنواع الغازية إلى النظام البيئي.
استغلال الموارد بإفراط.
حدوث بعض الكوارث الطبيعية.
إحداث تغيرات في استخدام الأراضي.
تغيرت الأنظمة البيئية، وتعرضت للكثير من الاضطراب بسبب عدة عوامل منها:
تغير المناخ: أدت التغيرات العالمية في المناخ إلى تغير الأنظمة البيئية وعدم وتوازنها، وقد تسبب النشاط البشري في ذلك، فالبشر يحرقون كميات هائلة من الوقود الأحفوري، ويزيلون الغابات، مما أدى إلى تغير في نمط هطول الأمطار، وانتشار الظواهر الجوية شديدة التطرف.
تدمير الموائل: يتم تدمير الموائل الطبيعية بسبب إزالة الغابات، وتطوير البنية التحتية، والتوسع الحضاري، وإنشاء المزيد من الطرق.
التلوث: تتأثر الأنظمة البيئية بتلوث الماء، والهواء، والتربة، ويتسبب في ذلك الإنسان، الذي يتخلص من النفايات الصناعية والزراعية بصورة غير سليمة غير عابئاً بالصحة العالمة، والتوازن البيئي للكوكب الذي يعيش فوقه.
الأنواع الغازية: دخول بعض الأنواع الغازية من الكائنات الحية غير المنتمية إلى بيئة بعينها يخل بالتوازن البيئي بسبب افتراس الكائنات الغازية للكائنات المحلية.
الاستغلال المفرط: الإفراط في استغلال الموارد البيئية يخل بتوازن البيئة، يشمل لك الصيد الجائر للأنواع النادرة من الكائنات الحية، أو الصيد المفرط لنوع بعينه، أو حصاد الموارد البيئية واستنزافها بصورة تعطِّل الشبكة الغذائية البيئية.
الكوارث الطبيعية: تتغير النظم البيئية بشكل جذري عند تعرض البيئة لكارثة طبيعية مثل: (الأعاصير، وحرائق الغابات، والزلازل، والإنفجارات البركانية، والفيضانات).
استخدام الأراضي بصورة مختلفة: بعض الإجراءات التي تتم على الأراضي تتسبب في فقدان الموائل، وتغيير المناظر الطبيعية، تشمل تلك الأنشطة: (التوسعات الزراعية، والزحف العمراني).