الطريقة الثقافية.
الطريقة الكيميائية.
طريقة المصيدة.
الطريقة الثقافية: يتم إزالة ثم حرق كل أشجار النخيل التالفة أو الذابلة بحدائق جوز الهند من أجل منع استمرار الآفة، وتجنب القيام بتقطيع وإزالة الأوراق الخضراء، ولكن إن لزم الأمر، ويتم قطعها على مسافةٍ تبعد حوالي مئة وعشرين سم من الساق لإيقاف حركة اليرقات الناجحة عبر طرف القطع.
الطريقة الكيميائية: وهي ما يتم استخدامها مع النخيل المهاجم، بحيث يتم مراقبة الثقوب وإغلاقها فيما عدا الجزء العلوي منها، وعبر الفتحة العلوية، يتم سكب 1٪ كارباريل بما يعادل (20 جم لكل لتر) أو 0.2٪ ثلاثي كلورو بلتر واحد لكل راحة بواسطة قمع، ويتم توصيل تلك الفتحة كذلك، وإن لزم الأمر، يتم تكرار هذه العملية بعد مرور أسبوع واحد.
أما حينما يكون غزو الآفات عن طريق التاج، يجب أن يتم تنظيف التاج وسكب معلق مبيد الحشرات ببطء، وبحالة أن السوسة تكون قد دخلت عبر الجذع، يتم سد الفتحة في الجذع بواسطة الأسمنت أو القطران، وبمساعدة مثقاب يتم صنع ثقب مائل، ثم سكب محلول المبيد الحشري بواسطة قمع.
ثم يتم ملأ كل من المحاور والتاج أعلى الأوراق بمزيج من مسحوق بذور النيم أو الرمل الناعم مرة واحدة كل ثلاثة أشهر وذلك لمنع حدوث وضع بيض سوسة النخيل الحمراء.
طريقة المصيدة: بحيث يتم إعداد وصنع مصائد جاذبة على هيئة (أواني طينية) يوضع بها دبس قصب السكر بمعدل اثنين كجم ونصف أو اثنين لتر ونصف (أو قصب السكر المنشط بالخميرة، الأناناس أو دبس السكر) + 5 مل حمض الأسيتيك + 5 جم خميرة + جذع جوز الهند اللينة المنقسمة بشكلٍ طولي، وجذوع سويقات خضراء بفدان واحد لكي يتم صيد أعداد كبيرة من سوسة النخيل الحمراء، حيث يتم وضع مبيد حشري بكل مصيدة للقضاء على السوس المحاصرين.