خوف النبي صلى الله عليه وسلم على أمته
1- الدجال.
2- الشرك الأصغر.
3- النساء.
4- الدنيا.
5- منافق عليم اللسان.
6- عمل قوم لوط.
7- اللسان.
8- رجل قرأ القرآن فانسلخ منه.
9- الأئمة المضلون.
10- الربا.
• قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (غير الدجَّال أخوَفني عليكم، إن يَخرج وأنا فيكم، فأنا حَجيجُه دونكم، وإن يخرج ولستُ فيكم، فامرؤٌ حجيج نفسه، والله خليفتي على كل مسلم)؛ رواه مسلم.
• قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إن أخوفَ ما أخاف عليكم الشرك الأصغر)؛ رواه أحمد وغيره، وصحَّحه الألباني.
• عن عمران بن حصين رضي الله عنه قال: قال رسول الله عليه وسلم: (إن أخوفَ ما أخاف عليكم بعدي، كل منافق عليم اللسان)؛ رواه الطبراني في الكبير، والبزَّار، وصحَّحه الألباني.
• عن عبدالله بن زيد رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم: (يا نعايا العرب، يا نعايا العرب، إن أخوفَ ما أخاف عليكم الزنا والشهوة الخفية)؛ حسنه الألباني.
• عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: جلس رسول الله صلى الله عليه وسلم على المنبر وجلسنا حوله، فقال: (إن مما أخاف عليكم ما يَفتح الله عليكم من زهرة الدنيا وزِينتها)؛ رواه البخاري ومسلم.
• قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إن أخوفَ ما أخاف عليكم رجل قرأ القرآن حتى إذا رُئِيت بهجتُه عليه، وكان ردءًا للإسلام، وانسلَخ منه، ونبَذه وراء ظهره، وسعى على جاره بالسيف، ورماه بالشرك)، قلت: يا نبي الله، أيهما أَوْلَى بالشرك: الرامي أو المرمي؟ قال: (بل الرامي)؛ صححه الألباني.
• عن سفيان بن عبدالله الثقفي، قال: قلت: يا رسول الله، حدِّثْني بأمر أعتصم به؟ قال: ((قل: ربي الله، ثم استقم))، قلت: يا رسول الله، ما أخوف ما تخاف علي؟ قال: فأخذ بلسان نفسه، ثم قال: ((هذا))؛ صحيح لغيره.
(أخوف ما أخاف على أُمتي الأئمة المضلون)؛ صحيح.
• عن جابر رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى لله عليه وسلم: (إن أخوف ما أخاف على أمتي من عمل قوم لوط)؛ رواه ابن ماجه والترمذي، وقال: حديث حسن غريب، والحاكم، وقال: صحيح الإسناد، وحسنه الألباني.
• عن أبي الدرداء أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (إن أخوف ما أخاف على أُمتي الأئمة المضلون)؛ صححه الألباني.
هذه العشرة خافها النبي صلى الله عليه وسلم على أُمته، ولا يعني عدم وجود غيرها.
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|