وقفات أسرية مع سورة النور (1) - منتديات احساس ناي

 ننتظر تسجيلك هـنـا

{ فَعِاليَآت احساس ناي ) ~
                             


عدد مرات النقر : 341
عدد  مرات الظهور : 8,331,195
عدد مرات النقر : 321
عدد  مرات الظهور : 8,331,192
عدد مرات النقر : 215
عدد  مرات الظهور : 8,331,231
عدد مرات النقر : 172
عدد  مرات الظهور : 8,331,231
عدد مرات النقر : 299
عدد  مرات الظهور : 8,331,231

عدد مرات النقر : 17
عدد  مرات الظهور : 1,849,350

عدد مرات النقر : 39
عدد  مرات الظهور : 1,843,939

عدد مرات النقر : 15
عدد  مرات الظهور : 1,844,463

العودة   منتديات احساس ناي > ๑۩۞۩๑{ القسم الاسلامي }๑۩۞۩๑ > › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪•

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 02-15-2024, 07:49 AM
حكاية ناي ♔ متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
SMS ~ [ + ]
لولا سعة الأمل لضاقت بنا الحياة
اللهم أيام كما نُحب و نتمنى ..♥️
Awards Showcase
 
 عضويتي » 16
 جيت فيذا » Sep 2022
 آخر حضور » يوم أمس (06:10 PM)
آبدآعاتي » 3,699,292
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
 التقييم » حكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond repute
الاعجابات المتلقاة : 2249
الاعجابات المُرسلة » 783
مَزآجِي   :  08
?? ??? ~
لولا سعة الأمل لضاقت بنا الحياة
اللهم أيام كما نُحب و نتمنى ..♥️
 آوسِمتي »
 
افتراضي وقفات أسرية مع سورة النور (1)

Facebook Twitter


إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله.



﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ ﴾ [آل عمران: 102].



﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا ﴾ [النساء: 1].



﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا ﴾ [الأحزاب: 70، 71]، أما بعد:



فقد أمرنا الله تعالى بتدبر كتابه، فقال سبحانه: ﴿ كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ ﴾ [ص: 29].



فما كان فيه من ترغيب وترهيب يرقِّق قلب المسلم، وما كان فيه من أحكام يطبقه وينفذه، وما كان فيه من قصص يعتبر به، وما كان فيه من توحيد يؤمن به، وهذا الكتاب العظيم يصبغ حياة المسلم بصبغة الله، ومن أحسن من الله صبغة في جميع شؤونه روحيًّا ونفسيًّا وجسديًّا وعقليًّا، فيكون عبدًا ربانيًّا، جعلنا الله وإياكم منهم.



وأحكام القرآن الكريم بحث فيها العلماء وصنَّفوا فيها واهتموا بها؛ لأنها تقرر الفرائض والنوافل والعبادات والتشريعات التي يحتاجها المسلم في حياته، ومن السور الجليلة التي جمعت الكثير من أحكام القرآن الكريم سورة النور، وهي تختص بأحكام الأسرة، ونحن في حاجة إلى رجوع أسرنا إلى كتاب الله سبحانه؛ ليكون المجتمع سعيدًا متماسكًا متعاونًا، ويكون مثالًا للمجتمعات الأخرى المتفككة في الشرق والغرب التي تبحث في الأنظمة البشرية عن علاج لها فلا تجد.



ونحن بين يدينا كتاب الله سبحانه فيه نبأ ما قبلنا وخبر ما بعدنا، وحكم ما بيننا، من ابتغى الهدى في غيره أضلَّه الله، وقد نظر أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه في القرآن، فأمر المسلمين بتعلُّم سورة النور لما فيها من فرائض الأسرة، وهو من هو في سعة علمه وعُمق تدبُّره لكتاب الله رضي الله عنه، وحريٌّ بنا نحن أيضًا أن نتعلَّم توجيهات وأحكام هذه السورة العظيمة التي بتوجيهاتها وأحكامها يُحفظ المجتمع، ويسود الأمن، وتستقر الأسر، وتعم العفة، ونلاحظ أن السورة الكريمة ركَّزت في أكثر توجيهاتها على السمع والبصر واللسان، وكأنها تفسيرٌ وتفصيلٌ لقول الله تعالى فيها: ﴿ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْؤُولًا ﴾ [الإسراء: 36]، فأحكام السمع للقاذفين للعرض بالإفك والكلمات الخبيثة، وأحكام البصر للحجاب والاستئذان وغض البصر، وأحكام اللسان للسلام والقذف، وهما بين الكلام الخبيث والطيب، وما أحوجنا أن نستسلم لله تعالى بحفظ هذه الجوارح الثلاثة، فمن حفظها فهو من المفلحين.



فمن توجيهات هذه السورة الجليلة ما نزل بعد حادثة الإفك التي لاك فيها المنافقون فِريتهم على رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأم المؤمنين الطاهرة عائشة رضي الله عنها، وفي هذه القصة الكثير من العبر والتوجيهات، ولكن ما يتعلق بالأسرة منها أن يحفظ الزوج لسانه عن الافتراء على أهله أو تصديق من يفتري على أهله، وتحفظ الزوجة لسانها كذلك: ﴿ وَلَوْلَا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ قُلْتُمْ مَا يَكُونُ لَنَا أَنْ نَتَكَلَّمَ بِهَذَا سُبْحَانَكَ هَذَا بُهْتَانٌ عَظِيمٌ ﴾ [النور: 16].



يتزوج المسلم ليبني أسرة مسلمة سعيدة، ﴿ وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً ﴾ [الروم: 21]، ولكن الشيطان يحرص على إفساد هذا الغرض الشرعي؛ ليزيل المودَّة ويزرع الشحناء والشك والغيرة والافتراء، فيبغض المرأة إلى زوجها، ويبغض الزوج إلى امرأته، ويضخِّم الأخطاء، وينقل عن طريق أعوانه من شياطين الإنس من الرجال والنساء عورات أحدهما للآخر، فإذا وصل للمسلم شيءٌ من ذلك بادر إلى الرجوع إلى البراءة الأصلية والذب عن العرض؛ قال صلى الله عليه وسلم: (مَن ذبَّ عن عِرض أخيه، ذبَّ الله عن وجهه النار يوم القيامة)؛ رواه أحمد بسند جيد.



وهذا من حفظ اللسان الذي أمر الله تعالى به، فقال سبحانه: ﴿ وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْؤُولًا ﴾ [الإسراء: 36]، وقال سبحانه: ﴿ مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ ﴾ [ق: 18].



أما الرامي، فإن كان محقًّا، فهو من المفسدين الذين قال النبي صلى الله عليه وسلم فيهم: (أَلَا أُخْبِرُكُمْ بِشِرَارِكُمْ؟ الْمَشَّاؤُونَ بِالنَّمِيمَةِ، الْمُفْسِدُونَ بَيْنَ الْأَحِبَّةِ، الْبَاغُونَ لِلْبُرَآءِ الْعَنَتَ)؛ رواه أحمد بسند حسن.


وإن كان كاذبًا فإن كان اتهامه في غير العرض، فهو من المفترين الذين قال الله فيهم: ﴿ وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُبِينًا ﴾ [الأحزاب: 58].


وإن كان اتهامه بالعرض، فهو قاذف؛ يقول الله تعالى فيه: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ لُعِنُوا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ ﴾ [النور: 23]، وقال الله تعالى فيه: ﴿ وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلَا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَدًا وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ ﴾ [النور: 4]، نسأل الله تعالى السلامة في الدنيا والآخرة.


أيها الأحبة، إن الله تعالى رزقنا باللسان لنستعمله في الخير، ونسعى به في الإصلاح، ونشغله بذكر الله، لا لنتعرض به للناس، ونسلِّطه على فلان وفلانة.


إن أعضاء الجسم كلها تقول للسان: (إنما نحن بك فإن استقمت استقمنا، وإن اعوججت اعوججنا)؛ كما جاء في الحديث، فلنتَّق الله فيه فنجني الخير الكثير، فإن اللسان يدخل المسلم النار ويخرجه منها؛ كما في الحديث: (إن الرجل ليتكلم بالكلمة من رضوان الله لا يلقي لها بالًا يرفعه الله بها درجات، وإن الرجل ليتكلم بالكلمة من سخط الله لا يلقي لها بالًا يهوي بها في جهنم)؛ رواه البخاري.


ومن وسائل الحفاظ على اللسان الابتعاد عن قرناء السوء ومجالس اللغو التي تُشغَل بعرض فلان وفلانة، والتندُّر بعثراتهم والتفكُّه بأخطائهم، فعقَّب الله تعالى في هذه السورة على القذف والرمي بقوله سبحانه: ﴿ الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ وَالطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَاتِ أُولَئِكَ مُبَرَّءُونَ مِمَّا يَقُولُونَ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ ﴾ [النور: 26]، وقد قيل:
إذا رمت أن تحيا سليمًا من الردى
وحظك موفور وعِرضك صين
لسانك لا تذكر به عورة امرئ
فكلك عورات وللناس ألسن



الخطبة الثانية

الحمد لله غافر الذنب وقابل التوب شديد العقاب، ذي الطول لا إله إلا هو إليه المصير، كل شيء هالك إلا وجهه، له الحكم وإليه ترجعون، وأشهد أن لا إله الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه، ﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ [الأحزاب: 56]، وقال صلى الله عليه وسلم: (إن من أفضل أيامكم يوم الجمعة، فأكثروا عليَّ من الصلاة فيه، فإن صلاتكم معروضة عليَّ)، وقال صلى الله عليه وسلم: (أولى الناس بي يوم القيامة أكثرهم عليَّ صلاة)، أما بعد:



فمن عبادات هذه السورة المتعلقة باللسان أيضًا السلام الذي قال الله تعالى فيه: ﴿ فَإِذَا دَخَلْتُمْ بُيُوتًا فَسَلِّمُوا عَلَى أَنْفُسِكُمْ تَحِيَّةً مِنْ عِنْدِ اللَّهِ مُبَارَكَةً طَيِّبَةً ﴾ [النور: 61]، وقال سبحانه: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتًا غَيْرَ بُيُوتِكُمْ حَتَّى تَسْتَأْنِسُوا وَتُسَلِّمُوا عَلَى أَهْلِهَا ﴾ [النور: 27]، وهذا الأدب الاجتماعي الكريم إذا انتشر بين المسلمين ساد الأمن والمحبة والسلام، وازداد الترابط وهرب الشيطان.



لما خلق الله تعالى آدم عليه السلام، قال الله تعالى له: (اذهب إلى أولئك النفر من الملائكة فسلِّم عليهم، فانظر بم يجيبونك، فهي تحيتك وتحية ذريَّتك من بعدك)، فسلَّم آدم على الملائكة، فقال: السلام عليكم، فقالوا: وعليك السلام ورحمة الله)؛ متفق عليه.



وكلما زاد السلام زاد الأجر، فقد كان عبدالله بن عمر رضي الله عنهما يدخل السوق لا لشيء إلا ليسلِّم على الناس، وهو يتبع قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: (والذي نفسي بيده، لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا، ولا تؤمنوا حتى تحابوا، أوَلا أدلكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم، أفشوا السلام بينكم)؛ رواه مسلم.



 توقيع : حكاية ناي ♔

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 02-15-2024, 07:58 AM   #2



 
 عضويتي » 67
 جيت فيذا » Dec 2022
 آخر حضور » 11-14-2024 (05:26 PM)
آبدآعاتي » 253,096
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » مجنون بحبك has a reputation beyond reputeمجنون بحبك has a reputation beyond reputeمجنون بحبك has a reputation beyond reputeمجنون بحبك has a reputation beyond reputeمجنون بحبك has a reputation beyond reputeمجنون بحبك has a reputation beyond reputeمجنون بحبك has a reputation beyond reputeمجنون بحبك has a reputation beyond reputeمجنون بحبك has a reputation beyond reputeمجنون بحبك has a reputation beyond reputeمجنون بحبك has a reputation beyond repute
الاعجابات المتلقاة » 87
الاعجابات المُرسلة » 205
مَزآجِي   :
 آوسِمتي »

مجنون بحبك متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خير الجزاء
دمت برضى الله وحفظه ورعايته


 توقيع : مجنون بحبك

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
وقفات أسرية مع سورة النور (2) حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• 1 02-15-2024 07:48 AM
وقفات أسرية مع سورة التحريم حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• 1 02-15-2024 07:48 AM
وقفات مع سورة المؤمنون يحيى الشاعر › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• 3 12-30-2022 11:26 AM
وقفات تربوية مع قصة الأعمى في سورة عبس عازف الناي › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• 4 12-04-2022 07:02 PM
وقفات تربوية مع قصة الأعمى في سورة عبس عازف الناي › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• 6 12-04-2022 07:02 PM


الساعة الآن 06:45 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging v3.1.0 (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.