الاضطرابات العصبية: قد تتسبب بعض الاضطرابات العصبية كالشلل الدماغي أو متلازمة داون إلى تأخر مرحلة المشي بشكل تام، يساهم التعرف على الإشارات أيضًا في حل المشكلة الرئيسية كذلك بداية العلاج مبكرًا.
الحثل العضلي أو مشاكل العضلات: إن المرض العصبي العضلي يعتبر وراثي ومتقدم بطبيعته، وهو أحد الأسباب الأكثر أنتشاراً لتأخر المشي لدى الأطفال ويتطلب إلى أهتمام طبي سريع، في العادة ما يؤدي الحثل العضلي لضعف العضلات، كما يعتبر ضمور العضلات النخاعي سبب أيضاً للتأخر في المشي لدى الأطفال، هذه حالة مرضية وراثية حيث يتم مهاجمة الأعصاب وتفقد الشخص سيطرة على حركة جسده.
نقص فيتامين د : بالإضافة إلى أهمية الكالسيوم، يقوم فيتامين د بدورًا بارزاً في نمو عظام الأطفال، قد يكون نقص وجوده سببًا جائزاً لتأخر المشي.
الكساح: أشارت الدراسات بتوفر علاقة بين الكساح وتأخر المشي، ولكن في حالة إن لم تتطور الحالة إلى مرحلة متقدمة، فيمكن أن يتم العكس، ويمكن أن يساهم العلاج في الوقت الملائم للطفل أن يمشي في وضع مستقيم وفي التوقيت الطبيعي.
قصور الغدة الدرقية: من المعروف أن خمول الغدة الدرقية يتسبب في تأخير المراحل الرئيسية، قد يتسبب ضعف وظيفة الغدة الدرقية إلى ضعف العضلات وبالتالي تأخر المشي