معاني أسماء الله الحسنى: الخالق، البارئ، المصور، الغفور، العفو - منتديات احساس ناي

 ننتظر تسجيلك هـنـا

{ فَعِاليَآت احساس ناي ) ~
                             


عدد مرات النقر : 341
عدد  مرات الظهور : 8,034,370
عدد مرات النقر : 321
عدد  مرات الظهور : 8,034,367
عدد مرات النقر : 215
عدد  مرات الظهور : 8,034,406
عدد مرات النقر : 172
عدد  مرات الظهور : 8,034,406
عدد مرات النقر : 295
عدد  مرات الظهور : 8,034,406

عدد مرات النقر : 17
عدد  مرات الظهور : 1,552,525

عدد مرات النقر : 39
عدد  مرات الظهور : 1,547,114

عدد مرات النقر : 15
عدد  مرات الظهور : 1,547,638

العودة   منتديات احساس ناي > ๑۩۞۩๑{ القسم الاسلامي }๑۩۞۩๑ > › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪•

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 02-08-2024, 08:07 AM
حكاية ناي ♔ متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
SMS ~ [ + ]
لولا سعة الأمل لضاقت بنا الحياة
اللهم أيام كما نُحب و نتمنى ..♥️
Awards Showcase
 
 عضويتي » 16
 جيت فيذا » Sep 2022
 آخر حضور » يوم أمس (07:33 PM)
آبدآعاتي » 3,699,292
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
 التقييم » حكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond repute
الاعجابات المتلقاة : 2249
الاعجابات المُرسلة » 783
مَزآجِي   :  08
?? ??? ~
لولا سعة الأمل لضاقت بنا الحياة
اللهم أيام كما نُحب و نتمنى ..♥️
 آوسِمتي »
 
افتراضي معاني أسماء الله الحسنى: الخالق، البارئ، المصور، الغفور، العفو

Facebook Twitter


قال الله تعالى: ﴿ هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ﴾ [الحشر: 24]، وقال تعالى: ﴿ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ الْخَلَّاقُ الْعَلِيمُ ﴾ [الحجر: 86]، وقال تعالى: ﴿ أَوَلَيْسَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِقَادِرٍ عَلَى أَنْ يَخْلُقَ مِثْلَهُمْ بَلَى وَهُوَ الْخَلَّاقُ الْعَلِيمُ ﴾ [يس: 81].


والله سبحانه هو الخالق الخلَّاق الذي أوجد الخلق، وأبدع في خلقهم، وأوجدهم بعد أن كانوا عدمًا.


قال الخطابي رحمه الله: المبدع للخلق والمخترع له على غير مثال سبق[1]، قال الله سبحانه: ﴿ يَاأَيُّهَا النَّاسُ اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ هَلْ مِنْ خَالِقٍ غَيْرُ اللَّهِ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ ﴾ [فاطر: 3].


والخلَّاق صيغة مبالغة من اسم الفاعل من خَلَقَ الثلاثي ووزنه فعَّال، وأمَّا البارئ فهو الذي بَرَأَ الخلقَ فأوجدهم بقدرته.


والفرق بين الخالق والبارئ: أن الخلق هو التقدير، والبرء هو التنفيذ والإبراز لما قدره الله عز وجل؛ قال تعالى: ﴿ مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ﴾ [التغابن: 11].


وكذلك أن اسم الله عز وجل الخالق عام في جميع ما خلقه الله تعالى من الأعيان والأوصاف وغيرها على اختلاف أحوالها وأجناسها وتفاوتها، أما البارئ فهو متعلق بما فيه حياة، كما يقال: خلق الله السماء، وبرأ الإنسان، كما حلفَ عليٌّ رضي الله عنه: "لا وَالَّذِي فَلَقَ الحَبَّةَ، وَبَرَأَ النَّسَمَةَ"[2].


وأما اسم الله تعالى "المصوِّر" فقد ورد مرة واحدة في آية الحشر؛ قال تعالى: ﴿ هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ﴾ [الحشر: 24].


قال تعالى:﴿ هُوَ الَّذِي يُصَوِّرُكُمْ فِي الْأَرْحَامِ كَيْفَ يَشَاءُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ﴾ [آل عمران: 6]، وقال تعالى: ﴿ وَصَوَّرَكُمْ فَأَحْسَنَ صُوَرَكُمْ وَرَزَقَكُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ فَتَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ ﴾ [غافر: 64]، فالله عز وجل خلق خلقه على صور مختلفة ليتعارفوا بها، ويتميَّز بعضهم عن بعض تدل على عظيم خلق الله وعظيم إبداعه سبحانه، وأصل التصوير التخطيط والتشكيل.


ومن ثمرات الإيمان بهذه الأسماء العظيمة: الإيقان بتفرُّد الله عز وجل بالخَلْق والإيجاد، وأنه له الحكمة البالغة؛ قال تعالى: ﴿ وَرَبُّكَ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ وَيَخْتَارُ ﴾ [القصص: 68].


وأن لا أحد يُضاهي الله عز وجل في خلقه وتصويره؛ ولهذا جاء في الوعيد لمن ضاهى الله عز وجل في خلقه؛ قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((إنَّ أشَدَّ النَّاسِ عَذابًا عِنْدَ اللَّهِ يَومَ القِيامَةِ المُصَوِّرُونَ))[3].


وكذلك خلقه سبحانه وتصويره للخلائق على هذه الصفات والصور دليلٌ من عظيم الأدلة المتكاثرة على ربوبيته، وعلى إلهيته، وأنه المستحقُّ بأن يُعبَدَ وحده لا شريك له.


الله سبحانه، الغفور، الغافر، الغفَّار؛ قال الله تعالى:﴿ نَبِّئْ عِبَادِي أَنِّي أَنَا الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ﴾ [الحجر: 49]، وقال تعالى: ﴿ قَالَ سَوْفَ أَسْتَغْفِرُ لَكُمْ رَبِّي إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ﴾ [يوسف: 98]، وقال تعالى: ﴿ رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا الْعَزِيزُ الْغَفَّارُ ﴾ [ص: 66]، وقال تعالى: ﴿ فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا ﴾ [نوح: 10]، وقال تعالى: ﴿ غَافِرِ الذَّنْبِ وَقَابِلِ التَّوْبِ شَدِيدِ الْعِقَابِ ذِي الطَّوْلِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ إِلَيْهِ الْمَصِيرُ ﴾ [غافر: 3].


واسم الله تعالى الغفور من أكثر الأسماء ورودًا في القرآن الكريم، وجاء أنه سبحانه واسع المغفرة، وأنه خير الغافرين، وأنه أهل المغفرة.


وهذا الاسم العظيم من عظيم أسمائه سبحانه، يتضمَّن رجاءَه تعالى والطمعَ في مغفرته ورحمته.


وكثيرًا ما يقرن الله تعالى بينه وبين اسمه الرحيم ما يدلُّ على أنه إذا غفر الربُّ للعبد فلن يُعذِّبه ولن يُدخِلَه النار، فإذا نجَّاه منهما رحمه بإدخاله الجنة، مع ما فيه من معنى التخلية قبل التحلية.


واسمه سبحانه "الغفور" على وزن فعول، وهو صيغة مبالغة من غافر، والمغفرة: هي الستر والتجاوُز.


غفر له: بمعنى ستره وتجاوَز عنه، فالله سبحانه يستر الذنب ويتجاوز عن صاحبه ويعفو عنه.


وإيقانك أيها العبد باسم الله تعالى "الغفور" يدعوك إلى سؤاله المغفرة، وهذا من أعظم المطالب وأنبل المقاصد.


ولهذا كان دعاءُ الأنبياء والمرسلين والصالحين من عباد الله تعالى سؤال الله المغفرة؛ قال تعالى: ﴿ آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ ﴾ [البقرة: 285].


وهكذا كان دعاء أبينا آدم وأُمِّنا حواء، ودعاء إبراهيم الخليل، ودعاء نوح وغيرهم عليهم الصلاة والسلام، وقد أمر الله عز وجل نبيَّنا بهذا الدعاء العظيم.


قال تعالى: ﴿ فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا ﴾ [النصر: 3]، وقد امتثل نبيُّنا أمرَ ربِّه لهذا الأمر العظيم والخير الكثير.


قال عليه الصلاة والسلام: ((والله إني لأستغفر الله وأتوب إليه في اليوم أكثر من سبعين مرة))[4].


ومن عظيم ثمرات الإيمان بهذه الأسماء العظيمة: امتلاء القلب بحب الله تعالى، والتقرُّب إليه، والتودُّد إليه بالدعاء والتضرع والتذلل والحياء منه.


والله سبحانه لا يتعاظمه ذنب من ذنوب عباده، لا من جهة كِبَرهِ ولا من جهة كثرة الذنوب والآثام، فهؤلاء عُبَّاد الصليب والذين ادعوا لله ولدًا تعالى الله عن قولهم علوًّا كبيرًا دعاهم الله إلى التوبة؛ قال تعالى: ﴿ أَفَلَا يَتُوبُونَ إِلَى اللَّهِ وَيَسْتَغْفِرُونَهُ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ ﴾ [المائدة: 74].


عن أنس رضي الله عنه، قال: سمعتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((قال الله تعالى: يا بن آدم، إنك ما دعوتني ورجوتني غفرت لك على ما كان منك ولا أبالي، يا بن آدم، لو بلغت ذنوبك عنان السماء ثم استغفرتني غفرت لك، يا بن آدم، إنك لو أتيتني بقراب الأرض خطايا، ثم لقيتني لا تشرك بي شيئًا لأتيتك بقرابها مغفرة))[5].


سبحانك ربَّنا ما أعظمك! سبحانك ما أحْلَمَك! دعوت المدبرين، فما أعظم ما للمقبلين!


قال تعالى: ﴿ قُلْ يَاعِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ﴾ [الزمر: 53].


وتظهر مغفرة الله وستره على عباده يوم القيامة؛ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إنَّ اللَّهَ يُدْنِي المُؤْمِنَ، فَيَضَعُ عليه كَنَفَهُ ويَسْتُرُهُ، فيَقولُ: أتَعْرِفُ ذَنْبَ كَذَا؟ أتَعْرِفُ ذَنْبَ كَذَا؟ فيَقولُ: نَعَمْ أيْ رَبِّ، حتَّى إذَا قَرَّرَهُ بذُنُوبِهِ، ورَأَى في نَفْسِهِ أنَّه هَلَكَ، قالَ: سَتَرْتُهَا عَلَيْكَ في الدُّنْيَا، وأَنَا أغْفِرُهَا لكَ اليَومَ، فيُعْطَى كِتَابَ حَسَنَاتِهِ، وأَمَّا الكَافِرُ والمُنَافِقُونَ، فيَقولُ الأشْهَادُ: ﴿ هَؤُلَاءِ الَّذِينَ كَذَبُوا عَلَى رَبِّهِمْ أَلَا لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ ﴾ [هود: 18]))[6].


قال ابن مسعود رضي الله عنه: «لَيَغْفِرَنَّ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مَغْفِرَةً لَمْ تَخْطُرْ عَلَى قَلْبِ بِشْرٍ» [7].
يا من يرى مد البعوض جناحها
في ظلمة الليل البهيم الأليلِ
ويرى نياط عروقها في مُخِّها
والمُخُّ في تلك العظام النحلِ
اغفر لعبد تاب من زلَّاته
ما كان منه في الزمانِ الأوَّلِ



الله سبحانه العفو:

ورد هذا الاسم الكريم في القرآن خمس مرات: قال الله تعالى:﴿ إِنْ تُبْدُوا خَيْرًا أَوْ تُخْفُوهُ أَوْ تَعْفُوا عَنْ سُوءٍ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ عَفُوًّا قَدِيرًا ﴾ [النساء: 149]، وقال تعالى: ﴿ فَأُولَئِكَ عَسَى اللَّهُ أَنْ يَعْفُوَ عَنْهُمْ وَكَانَ اللَّهُ عَفُوًّا غَفُورًا ﴾ [النساء: 99].


والله عز وجل العفو الذي يصفح عن الذنب، ويترك العقوبة عليه، وإن عفوه سبحانه جاء عن قدرة منه سبحانه.


ومن عظيم ثمرات الإيمان بهذا الاسم الكريم الطمع في عفو الربِّ سبحانه ومسامحته، والأخذ بأسباب العفو والمغفرة، وأن تظهر آثار هذا الاسم على العبد فيكون عفوًّا عن الزلَّةِ يقبل العذر.


قال تعالى يمدح المؤمنين: ﴿ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ﴾ [آل عمران: 134]، وفي الحديث قولُهُ صلى الله عليه وسلم: ((وما زاد الله عبدًا بعفو إلا عِزًّا))[8].


وأن يسألَ العبد ربَّهُ العفوَ والعافيةَ، كما من دعائه صلى الله عليه وسلم: ((اللهم إنك عفوٌّ تحب العفو فاعْفُ عنِّي))[9]، وغيره كثير حول هذا المعنى.


والفرق بين العفو والمغفرة أن العفو أبلغ من حيث إن المغفرة ستر، والعفو مَحْوٌ.



 توقيع : حكاية ناي ♔

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 02-08-2024, 08:20 AM   #2



 
 عضويتي » 6
 جيت فيذا » Aug 2022
 آخر حضور » يوم أمس (05:25 PM)
آبدآعاتي » 413,247
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
 التقييم » عيوني تضمك has a reputation beyond reputeعيوني تضمك has a reputation beyond reputeعيوني تضمك has a reputation beyond reputeعيوني تضمك has a reputation beyond reputeعيوني تضمك has a reputation beyond reputeعيوني تضمك has a reputation beyond reputeعيوني تضمك has a reputation beyond reputeعيوني تضمك has a reputation beyond reputeعيوني تضمك has a reputation beyond reputeعيوني تضمك has a reputation beyond reputeعيوني تضمك has a reputation beyond repute
الاعجابات المتلقاة » 209
الاعجابات المُرسلة » 172
مَزآجِي   :
 آوسِمتي »

عيوني تضمك متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خير
وأحسن إليك فيما قدمت
دمت برضى الله وإحسانه وفضله


 توقيع : عيوني تضمك

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
معاني أسماء الله الحسنى: الحليم، الرؤوف، اللطيف، المجيد حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• 1 02-08-2024 08:20 AM
معاني أسماء الله الحسنى: الرزاق، الشكور، الهادي، الناصر حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• 1 02-08-2024 08:20 AM
معاني أسماء الله الحسنى: الحكم، الحكيم، الكريم، الوهاب، البر، القريب حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• 1 02-08-2024 08:20 AM
معاني أسماء الله تعالى: الواحد، الأحد، الوتر، الخلاق، الخالق، البارئ، المصور، الصمد، حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• 1 02-08-2024 08:20 AM
معاني أسماء الله الحسنى: الرزاق، الشكور، الهادي، الناصر حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• 1 02-05-2024 02:27 PM


الساعة الآن 03:45 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging v3.1.0 (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.