النزيف.
فشل عملية اللثة.
الورم.
العدوى.
الشعور بالألم.
هناك العديد من أنواع المضاعفات المختلفة التي يمكن أن تحدث نتيجة عملية قص اللثة، وتشمل هذه المضاعفات ما يلي:
النزف: يعتبر النزف أحد أكثر المضاعفات شيوعًا والتي يشعر الأشخاص بالقلق تجاهها بشكل كبير، وعادةً ما يحدث من سقف الفم بعد جراحات الأسنان.
فشل عملية اللثة: العمليات في اللثة هي إجراء يعتمد على تقنية دقيقة جدًا، لذلك من المهم جدًا أن تجد طبيب الأمراض اللثوية المناسب لإجراء العملية، كما يجب أن تتبع تعليمات ما بعد العملية بعناية شديدة لمنع اللثة، كما يجب أن تتأكد من عدم التدخين وأن تكون حريصًا بشأن نسبة السكري في الدم..
الورم: الورم هو مضاعفة شائعة للغاية بعد عمليات الفم والأسنان، وعلى الرغم من أنه لا يعتبر حقًا مضاعفة ومن المتوقع حدوثه إلى حد ما، عادة ما يصل الورم إلى ذروته في اليوم الثالث أو الرابع ويجب أن ينخفض بعد ذلك، لذلك يمكن وضع الثلج على الخد بعد الجراحة لمدة يومين.
العدوى: عادةً ما تكون نادرة الحدوث ولكن من الممكن أن تظهر العدوى بوجود ألم والتهاب، أو وجود قيح يخرج من منطقة القص، مع مراعاة عدم الخلط بين الألم والورم العاديين في المنطقة، حيث يعتبر ذلك أمرًا طبيعيًا ولكن التقيحات هي دليل العدوى ويجب اللجوء للطبيب.
الشعور بالألم: من الطبيعي أن تعاني من بعض الألم وعدم الراحة بعد جراحة اللثة، ويمكن أن يختلف مستوى الألم اعتمادًا على نوع القص، يمكن أن يساعد الأدوية المضادة للالتهابات أو مسكنات الألم التي لا تستلزم وصفة طبية من أجل إدارة الألم