10-10-2022, 03:03 PM
|
|
SMS ~
[
+
]
|
|
|
|
قصّة هود عليه السلام
أرسل الله -عزّ وجلّ- هوداً -عليه السلام- إلى قوم عادٍ الذين كانوا يسكنون في منطقةٍ تُسمّى الأحقاف؛ الجمع من حقف، ويُراد به: جبل الرَّمل، وقد تمثّلت الغاية من إرسال هود في دعوة عادٍ إلى عبادة الله، وتوحيده، وتَرْك الشِّرك وعبادة الأوثان، وتذكيرهم بالنِّعَم التي مَنَّ الله عليهم بها؛ من الأنعام، والبنين، والجِنان المُثمرة، وبما أنعم عليهم من الخلافة في الأرض من بعد قوم نوحٍ، وبيَّن لهم جزاء الإيمان بالله، وعاقبة الصدّ عنه، إلّا أنّهم قابلوا دعوته بالصدّ والاستكبار، فلم يستجيبوا رغم إنذار نبيّهم لهم، فعذّبهم الله جزاء شِركهم به؛ بأن أرسل عليهم رِيحاً شديدةً أهلكتهم، قال -تعالى-: (فَأَمَّا عَادٌ فَاسْتَكْبَرُوا فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَقَالُوا مَنْ أَشَدُّ مِنَّا قُوَّةً أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّ اللَّـهَ الَّذِي خَلَقَهُمْ هُوَ أَشَدُّ مِنْهُمْ قُوَّةً وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يَجْحَدُونَ*فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحًا صَرْصَرًا فِي أَيَّامٍ نَّحِسَاتٍ لِّنُذِيقَهُمْ عَذَابَ الْخِزْيِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلَعَذَابُ الْآخِرَةِ أَخْزَى وَهُمْ لَا يُنصَرُونَ)
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
11-19-2022, 08:02 PM
|
#2
|
جزاك الله خير الجزاء ونفع بك
وألبسك لباس التقوى والغفران وجعلك ممن يظلهم اللَّه
في يوم لا ظل إلاظله وعمر الله قلبك بالايمان
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
11-25-2022, 08:34 PM
|
#3
|
\
جزاك الله خيرا
يعطيك العافيه يارب
اناار الله قلبكك بالايمــــــــان
وجعل ماقدمت في ميزان حسناتكـ
لكـ شكري وتقديري
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
12-04-2022, 08:56 AM
|
#4
|
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
12-04-2022, 08:57 AM
|
#5
|
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
12-04-2022, 07:28 PM
|
#6
|
| | | | | |