ننتظر تسجيلك هـنـا

{ إعلانات منتديات عذب الاحساس) ~
 
 
 
{ مركز رفع الملفات   )
   
{ ❆فَعِاليَآت عذب الاحساس ❆ ) ~
                          



إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 02-06-2023, 03:20 PM
عذب الاحساس غير متواجد حالياً
    Male
Awards Showcase
 
 عضويتي » 1
 جيت فيذا » May 2022
 آخر حضور » يوم أمس (09:02 PM)
آبدآعاتي » 532,104
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » عذب الاحساس تم تعطيل التقييم
الاعجابات المتلقاة : 237
الاعجابات المرسله : 237
 
مع الهارب من الزكاة

Facebook Twitter


أنا أقِفُ اليوم مذكِّرًا وناصحًا له بالوعيد والتهديد الذي جاءت به الآيات القرآنية والأحاديث النبوية لمانع الزكاة؛ لعله بالذكرى يتوب وينتبه من غفلته، ويقوم بإخراج الزكاة لمستحقيها.


اسمع معي إلى كتاب الله - تعالى - وهو يحدثنا عن أهل الشقاء والخسران المبين الذين خَسِروا أنفسَهم وأهليهم يوم القيامة، كيف يصرخ أحدهم وينوح في أرض الحشر قائلاً: ﴿ يا لَيْتَنِى لَمْ أُوتَ كِتَابِيَهْ * وَلَمْ أَدْرِ مَا حِسَابِيَهْ * يَا لَيْتَهَا كَانَتِ الْقَاضِيَةَ * مَا أَغْنَى عَنّي مَالِيَهْ * هَلَكَ عَنِّي سُلْطَانِيَهْ ﴾ [الحاقة: 25- 29]، فينزل به حُكْم الواحد الأحد الذي لا يظلم أحدًا قائلاً: ﴿ خُذُوهُ فَغُلُّوهُ * ثُمَّ الْجَحِيمَ صَلُّوهُ * ثُمَّ فِي سِلْسِلَةٍ ذَرْعُهَا سَبْعُونَ ذِرَاعًا فَاْسْلُكُوهُ ﴾ [الحاقة: 30- 32]، ولماذا كان هذا العذاب والهوان والخزي على رؤوس الخلائق؟ ﴿ إِنَّهُ كَانَ لاَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ الْعَظِيمِ * وَلاَ يَحُضُّ عَلَى طَعَامِ الْمِسْكِينِ ﴾ [الحاقة:33- 34].


هذه الآيات المزلزِلة للقلوب هي التي جعلت أبا الدرداء العابد الزاهد يقول لامرأته: "يا أم الدرداء، إن لله سلسلة لم تَزَل تغلي بها مراجل النار منذ خلق الله جهنم إلى يوم تُلقى في أعناق الناس، وقد نجَّانا الله من نصفها بإيماننا بالله العظيم، فحُضِّي على طعام المسكين".

فإذا كان هذا حال أبي الدرداء العابد الزاهد المنفِق في سبيل الله، فكيف بحالنا نحن اليوم وقد أصبحنا نتفنَّن في الهروب من الزكاة؟!

بل إن الله - تعالى - قرَن ترك الزكاة بالشرك والتكذيب بيوم الدين؛ فقال - تعالى -: ﴿ وَوَيْلٌ لّلْمُشْرِكِينَ * الَّذِينَ لاَ يُؤْتُونَ الزكاةَ ﴾ [فصلت: 6- 7]، وقال - عز وجل -: ﴿ أَرَأيْتَ الَّذِي يُكَذّبُ بِالدّينِ * فَذَلِكَ الَّذِي يَدُعُّ الْيَتِيمَ * وَلاَ يَحُضُّ عَلَى طَعَامِ الْمِسْكِينِ ﴾ [الماعون:1- 3].

يا أيها الهارب من الزكاة:
اعلم أن هذا المال الذي تجمعه بالليل والنهار ستطوَّق به يوم القيامة في أرض المحشر؛ يقول - تعالى -: ﴿ وَلاَ يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَبْخَلُونَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ هُوَ خَيْرًا لَهُمْ بَلْ هُوَ شَرٌّ لَهُمْ سَيُطَوَّقُونَ مَا بَخِلُوا بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ﴾ [آل عمران: 180]، وهذا رسولنا الكريم يفسر لنا هذه الآية فيقول: ((مَنْ آتَاهُ اللَّهُ مَالاً فَلَمْ يُؤَدِّ زَكَاتَهُ مُثِّلَ لَهُ مَالُهُ شُجَاعًا أَقْرَعَ لَهُ زَبِيبَتَانِ يُطَوَّقُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، يَأْخُذُ بِلِهْزِمَتَيْهِ – يَعْنِي: بِشِدْقَيْهِ - يَقُولُ: أَنَا مَالُكَ، أَنَا كَنْزُكَ)).

تأمَّل معي هذا المال الذي جمعتَه بعرق الجبين، هذا المال الذي حلَفت بالله كاذبًا من أجل أن تجمعه، هذا المال الذي تركتَ الصلاة من أجله، وتشاجرتَ مع أبيك من أجله، وسفكتَ دم أخيك من أجله، هذا المال سيتحوَّل إلى عدوٍّ يعذِّبك يوم القيامة سيقول لك: أنا مالك، أنا آلاف الدولارات، أنا الملايين التي تركتها للورثة ولم تخرج حق الفقراء مني.

فهل تأمَّلت معي هذا المشهد؟! وهل ستقدر على تحمُّل هذا العذاب؟!

بل إن هذا المال يوم القيامة سيتحوَّل إلى صفائح من نار يُكْوَى بها جبينك وظهرك وجنبك؛ قال - تعالى -: ﴿ وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلاَ يُنْفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَبَشِّرْهُمْ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ * يَوْمَ يُحْمَى عَلَيْهَا فِي نَارِ جَهَنَّمَ فَتُكْوَى بِهَا جِبَاهُهُمْ وَجُنُوبُهُمْ وَظُهُورُهُمْ هَذَا مَا كَنَزْتُمْ لأَنْفُسِكُمْ فَذُوقُوا مَا كُنْتُمْ تَكْنِزُونَ ﴾ [التوبة: 34- 35].

وهذا رسولنا الكريم يفسر لنا هذه الآية فيقول: ((مَا مِنْ صَاحِبِ ذَهَبٍ، وَلاَ فِضَّةٍ، لا يُؤَدِّي مِنْهَا حَقَّهَا إِلاَّ إِذَا كَانَ يَومُ القِيَامَةِ صُفِّحَتْ لَهُ صَفَائِحُ مِنْ نَارٍ، فَأُحْمِيَ عَلَيْهَا في نَارِ جَهَنَّمَ، فَيُكْوَى بِهَا جَنْبُهُ، وَجَبِينُهُ، وَظَهْرُهُ، كُلَّمَا بَرَدَتْ أُعِيدَتْ لَهُ في يَومٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ ألْفَ سَنَةٍ، حَتَّى يُقْضَى بَيْنَ العِبَادِ فَيَرَى سَبيلَهُ، إمَّا إِلَى الجَنَّةِ، وَإمَّا إِلَى النَّارِ))؛ رواه البخاري ومسلم.

هذا ابن مسعود - رضي الله عنه - يقول عن هذه الآية: ﴿ يَوْمَ يُحْمَى عَلَيْهَا فِي نَارِ جَهَنَّمَ فَتُكْوَى بِهَا جِبَاهُهُمْ وَجُنُوبُهُمْ وَظُهُورُهُمْ ﴾ [التوبة: 35] قال: "لا يوضع دينار على دينار، ولا درهم على درهم، ولكن يوسع جلده حتى يُوضَع كل دينار ودرهم على حِدَتِه".

وهنا نطرح سؤالاً: لِمَ خصَّ الجِبَاه والجنوب والظهور بالكي؟ لماذا لم تُكْوَ الأيدي التي لم تُخْرِج الزكاة؟

العلماء يقولون: جُعِل العذاب على هذه الأعضاء؛ لأن الغني البخيل إذا رأى الفقير عبس وجهه وزوى ما بين عينيه وأعرض بجنبه، فإذا قرب منه ولى بظهره فعوقب بكيِّ هذه الأعضاء؛ ليكون الجزاء من جنس العمل، ولا يظلم ربك أحدًا.

بل اسمع - أيها الهارب من الزكاة - إلى قول الله - تعالى -: ﴿ وَأَمَّا مَنْ بَخِلَ وَاسْتَغْنَى * وَكَذَّبَ بِالْحُسْنَى * فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرَى * وَمَا يُغْنِي عَنْهُ مَالُهُ إِذَا تَرَدَّى ﴾ [الليل: 8- 11].

الذي يبخل ولا يخرج الزكاة من ماله فسيعيش حياةً كلها عُسْر، يعيش حياة الضَّنْك؛ لا يعرف الراحة ولا الطمأنينة، بل سيجعله الله ينفق ماله كلَّه عند الأطباء وفي المستشفيات، فهو في فقر دائم وإن ملك الدنيا من مشرقها إلى مغربها؛ لأن البخيل لا همَّ له إلا جمع المال، فهو يعذَّب في الدنيا بجمع المال، ويعذَّب عند الموت بفراقه لهذا المال، ويُعَذَّب يوم القيامة إذا وقف بين يدي الله - عز وجل - يسأله عن هذا المال.

يقول أحد الصالحين: "أعظم مصيبتين يصاب بهما ابن آدم عند موته: أنه يترك ماله كله، وسيسأل عن ماله كله".

وَعَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ - رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُمَا - قَالَ: "مَنْ كَانَ لَهُ مَالٌ يُبَلِّغُهُ حَجَّ بَيْتِ اللَّهِ الْحَرَامِ وَلَمْ يَحُجَّ، أَوْ تَجِبُ فِيهِ الزَّكَاةُ وَلَمْ يُزَكِّ - سَأَلَ الرَّجْعَةَ عِنْدَ الْمَوْتِ، فَقَالَ لَهُ رَجُلٌ: اتَّقِ اللَّهَ يَا ابْنَ عَبَّاسٍ، فَإِنَّمَا يَسْأَلُ الرَّجْعَةَ الْكُفَّارُ، فَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: سَأَتْلُو عَلَيْك بِذَلِكَ قُرْآنًا؛ قَالَ اللَّهُ - تَعَالَى -: ﴿ وَأَنْفِقُوا مِمَّا رَزَقْنَاكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ أَحَدَكُمْ الْمَوْتُ فَيَقُولَ رَبِّ لَوْلاَ أَخَّرْتَنِي إلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ ﴾ [المنافقون: 10]؛ أَيْ: أُؤَدِّيَ الزَّكَاةَ ﴿ وَأَكُنْ مِنْ الصَّالِحِينَ ﴾؛ أَيْ: أَحُجَّ.

أيها الهارب من الزكاة:
هل سمعت برجل تدعو عليه الملائكة كلَّ صباح ومساء؟ وبماذا تدعو عليه؟ تدعو عليه بتَلَف ماله، ولماذا؟ لأنه لم يخرج زكاة ماله ولم ينفق منه في سبيل الله.

اسمع إلى الصادق المصدوق سيدنا محمد - صلى الله عليه وسلم - يقول: ((مَا مِنْ يَوْمٍ يُصْبِحُ العِبَادُ فِيهِ إلاَّ مَلَكانِ يَنْزلاَنِ، فَيقُولُ أحَدُهُمَا: اللَّهُمَّ أعْطِ مُنْفقًا خَلَفًا، وَيَقُولُ الآخَرُ: اللَّهُمَّ أعْطِ مُمْسِكًا تَلَفًا))؛ مُتَّفَقٌ عَلَيهِ.

والدنيا خير شاهد على ذلك؛ فكم سمعنا ورأينا من أناس كانوا لا يُخرِجون زكاة أموالهم ولا ينفقونها في سبيل الله، حرموا الفقراء من أموالهم فحرمهم الله هذا المال؛ إما بحريق، أو بسرقة، أو بصرفه عند الأطباء وفي المستشفيات!

ألا تخاف - أيها الغني الهارب من الزكاة - أن يكون حالك كهؤلاء؟! أترضى أن تدعو عليك ملائكة الله كل صباح ومساء بتلَف مالك؟!

أيها الهارب من الزكاة:
أُذَكِّرك بزمن سلفنا الصالح كيف كانت لهم مواقف عجيبة في الإنفاق في سبيل الله، رغم فقرهم وجوعهم لم يمنعهم هذا من التصدُّق،كان الواحد منهم يأتي بماله كله ويضعه أمام رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فيقول له النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((ماذا أبقيت لأهلك؟))، فيقول : أبقيت لهم الله ورسوله.هذه فضيلة لأبي بكر ولم يفعلها غيره، فظهر الكلام مبالغًا فيه.

بل هناك من التجار مَن تأتي قافلته محمَّلة بالبضائع، ويجتمع حولها التجَّار ويدفعون له بالدرهم درهمين وثلاثة، وهو يقول لهم: لقد بعتُها لِمَن يعطي على الدرهم عشرةَ دراهم، بعتُها لله - تعالى - الذي يجازي على الحسنة بعشر أمثالها.

وهناك مَن باع بستانه بسبعمائة ألف درهم، وفي المساء جاؤوا له بالمال، فقال: مبلغًا كهذا يبيت عندي ولا أدري هل سيعيش أم لا! أتدري ماذا فعل؟ قام وتصدَّق به على الفقراء والمساكين، ولم يطلع عليه الفجر وعنده درهم واحد.

كان أُوَيس القَرَني يقول كل ليلة: اللهم إني أعتذر إليك من كل كَبِد جائعة؛ فإنك تعلم أني لا أملك إلا ما على بطني، وأعتذر إليك عن كل ظهر عارية؛ فإنك تعلم أني لا أملك إلا ما على ظهري.

فيا أيها الهارب من الزكاة:
أين أنت من هؤلاء؟! أين أنت من مواقفهم؟! نحن لا نريد منك أن تفعل مثلما فعل هؤلاء الرجال العظماء؛ إنما فقط أخرج زكاةَ مالك، أخرج حقَّ الفقراء والمساكين.

أخرج زكاتك فإن في إخراجها طُهْرة لنفسك من أمراض الشح والبخل، وطهرة لمالك؛ ﴿ خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِمْ بِهَا ﴾ [التوبة: 103].

أخرج زكاتك فإن في إخراجها سببًا لنزول الرحمات عليك وعلى عباد الله؛ ﴿ وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ﴾ [التوبة: 71].

أخرج زكاتك لتفوز بجنة عرضها السموات والأرض أعدت للمتقين.

يا مَن جمعتُم أموالاً كثيرة، اعلموا أن الله يعلم ما في قلوبكم فإياكم من التحايُل، إيَّاكم أن تخرجوا شيئًا قليلاً من المال وتظنُّوا أنكم أخرجتم زكاتكم، اسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون.

اجعلوا في بالكم تلك الساعة التي ستفارقون فيها الدنيا، وستتركون أموالكم كلها، وستتمنون ساعتها لو ترجعون إلى الدنيا من أجل أن تفعلوا شيئًا واحدًا، وهو أن تتصدَّقوا في سبيل الله؛ ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لاَ تُلْهِكُمْ أَمْوَالُكُمْ وَلاَ أَوْلاَدُكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ * وَأَنْفِقُوا مِنْ مَا رَزَقْنَاكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ فَيَقُولَ رَبِّ لَوْلاَ أَخَّرْتَنِي إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ وَأَكُنْ مِنَ الصَّالِحِينَ * وَلَنْ يُؤَخِّرَ اللَّهُ نَفْسًا إِذَا جَاءَ أَجَلُهَا وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ ﴾ [المنافقون: 9- 11].


أقول قولي هذا، وأستغفر الله.


د. محمد جمعة الحلبوسي



شبكة الالوكة






 توقيع : عذب الاحساس

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 02-13-2023, 08:48 AM   #2



 
 عضويتي » 16
 جيت فيذا » Sep 2022
 آخر حضور » 05-18-2024 (03:29 PM)
آبدآعاتي » 3,687,793
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
 التقييم » حكاية ناي has a reputation beyond reputeحكاية ناي has a reputation beyond reputeحكاية ناي has a reputation beyond reputeحكاية ناي has a reputation beyond reputeحكاية ناي has a reputation beyond reputeحكاية ناي has a reputation beyond reputeحكاية ناي has a reputation beyond reputeحكاية ناي has a reputation beyond reputeحكاية ناي has a reputation beyond reputeحكاية ناي has a reputation beyond reputeحكاية ناي has a reputation beyond repute
الاعجابات المتلقاة » 0
الاعجابات المُرسلة » 0
ى÷ ¾ى¾ ~
لولا سعة الأمل لضاقت بنا الحياة
اللهم أيام كما نُحب و نتمنى ..♥️
 آوسِمتي »

حكاية ناي غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خير


 توقيع : حكاية ناي

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الزكاة والضريبة والجمارك توقع مذكرة تفاهم مع نيوم حكاية ناي › ~•₪• الاخبـار العربيـه والعـالميه ~•ـ₪• 1 01-09-2024 11:04 AM
‫فلم الانمي الأسير الهارب حكاية ناي › عَ‘ـآلمَ الآنٌـميَ .. 1 12-21-2023 06:56 PM
الزكاة: البائع مسؤول عن سداد ضريبة الأراضي حكاية ناي › ~•₪• الاخبـار العربيـه والعـالميه ~•ـ₪• 1 11-23-2023 12:12 PM
الاقتداء بالرسول صلى الله عليه وسلم في الزكاة حكاية ناي › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 2 01-17-2023 12:40 PM
الزكاة والضريبة تُنفذ أكثر من 12 ألف زيارة تفتيشية حكاية ناي › ~•₪• الاخبـار العربيـه والعـالميه ~•ـ₪• 2 01-09-2023 07:05 AM


الساعة الآن 06:18 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
مجتمع ريلاكس
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging v3.1.0 (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.