الريش الذي يغطي جسدها ناعم وخفيف الوزن وهذا يقلل من الوزن
خفة الهيكل والوزن وهيكلها الانسيابي
لها عظام خفيفة مجوفة: وتحوي أكياس هوائية تقلل من قوة الوزن
منقار الطيور البديل عن الأسنان العظمية التي تزيد من وزنها
عظم القص المتضخم الذي يساعد في دفع الطيور
لها مخالب عليها حراشف
شكل اجنحتها وقوتها التي ترفع الطيور
درجة حرارة اجسامها ثابته
هيكل الطائر
شكل الاجنحة: شكل الاجنحة لدى الطيور يعتبر ضروري من أجل رفع الطيور ومساعدتها على الطيران. تستطيع الطيور الطيران نتيجة لسرعة الهواء المتحرك فوق السطح العلوي لجناح الطائر، وهذا يقلل من ضغط الهواء على السطح العلوي للجناح ويؤدي لرفع الطائر.
من العوامل الأخرى في شكل الأجنحة التي تعتبر من أسباب قدرة الطيور على الطيران هي زاوية الجناح المائل التي تعكس الهواء للأسفل، مما يشكل قوة رد فعل في الاتجاه المعاكس ويخلق رد الفعل.
الأجنحة الكبير تؤدي لرفع أكبر من الأجنحة الصغيرة. وهذا ما يدفع الطيور ذوات الأجنحة الصغيرة أن تتحرك بسرعة أكبر وينطبق هذا على الطائرات أيضًا من أجل الحفاظ على الارتفاع ذاته التي تتمتع به الطيور ذات الأجنحة الأكبر
تستطيع الطيور التحليق بسرعة كبيرة من خلال أجنحة طويلة وضيقة. أما الأجنحة القصيرة المدورة فهي مناسبة لمناورات الطائر واصطياده لأنها تمكن الطائرة من الرفرفة بسرعة أكبر من الأجنحة الطويلة. هياكل الطيور: تكيفت هياكل الطيور مع حاجتها للطيران، وإذا درس الإنسان هيكل الطيور لوجد أنه مناسب من أجل التحليق والطيران.
على عكس الحيوانات الأخرى التي تملك عظام قوية وصلبة، تملك الطيور عظام مجوفة وخفيفة الوزن. كما تملك الطيور ميزة وهي مفاصل خاصة تدعم العظام ضد الجهد القوي الذي تتعرض له عند الطيران.
علاوة على ذلك، تملك الطيور منقار خفيف الوزن بدون أسنان بدلًا من الفك الذي يحوي أسنان ثقيلة عند الحيوانات الأخرى. أي أن هناك الكثير من التعديلات والتكيفات التي قامت بها الطيور من أجل أن تستطيع الطيران.