حدوث الإصابات الجسدية.
التعرض لسلوكيات سلبية.
قيود الوقت.
الضغط الزائد.
مثل أي نشاط معروف فان الرياضة قد تحمل في طياتها بعض السلبيات على الأطفال، من بينها ما يلي:
حدوث الإصابات الجسدية: يتعرض الأطفال لإصابات نتيجة ممارسة الرياضة، سواء كانت في إطار التدريب أو الأحداث التنافسية، كما يتزايد خطر إصابات متكررة مثل كسور العظام أو الإصابات في العضلات بسبب الصرامة في التدريب والمسابقات.
التعرض لسلوكيات سلبية: يتعرض الأطفال أحيانًا لسلوكيات غير مرغوب فيها من قبل أطفال آخرين أثناء ممارسة الرياضة، مثل الصراخ أو البذاءة أو العنف، وذلك نتيجة الغضب الذاتي أو الغضب من التحكيم أو اللاعبين.
قيود الوقت: تعتمد مشاركة الأطفال في الألعاب الرياضية على الالتزام الوقتي الزائد، حيث يقضون وقت طويل في التمارين والسفر إلى المسابقات والأحداث الرياضية، وهذا يعني الابتعاد عن نشاطاتهم اليومية والتأثير على النوم أو الوجبات أو الحضور المدرسي.
الضغط الزائد: في بعض الأحيان قد يواجه الطفل ضغطًا غير مبرر من الآباء أو المدربين أو زملاء الفريق بشأن المشاركة في الرياضة أو قد يضع نفسه تحت ضغط زائد لتحقيق مستوى أداء لا يستطيع تحمله مما يزيد خطر التعرض الى الإجهاد اليومي على الصعيد الصحي والنفسي.