السيرة النبوية: حادثة الإسراء والمعراج - منتديات احساس ناي

 ننتظر تسجيلك هـنـا

{ فَعِاليَآت احساس ناي ) ~
                             


عدد مرات النقر : 349
عدد  مرات الظهور : 9,447,056
عدد مرات النقر : 329
عدد  مرات الظهور : 9,447,053
عدد مرات النقر : 223
عدد  مرات الظهور : 9,447,092
عدد مرات النقر : 176
عدد  مرات الظهور : 9,447,092
عدد مرات النقر : 323
عدد  مرات الظهور : 9,447,092

عدد مرات النقر : 23
عدد  مرات الظهور : 2,965,211

عدد مرات النقر : 47
عدد  مرات الظهور : 2,959,800

عدد مرات النقر : 20
عدد  مرات الظهور : 2,960,324

العودة   منتديات احساس ناي > ๑۩۞۩๑{ القسم الاسلامي }๑۩۞۩๑ > › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪•

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 01-02-2023, 07:32 AM
حكاية ناي ♔ متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
SMS ~ [ + ]
لولا سعة الأمل لضاقت بنا الحياة
اللهم أيام كما نُحب و نتمنى ..♥️
Awards Showcase
 
 عضويتي » 16
 جيت فيذا » Sep 2022
 آخر حضور » يوم أمس (08:15 PM)
آبدآعاتي » 3,719,868
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
 التقييم » حكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond repute
الاعجابات المتلقاة : 2253
الاعجابات المُرسلة » 791
مَزآجِي   :  08
?? ??? ~
لولا سعة الأمل لضاقت بنا الحياة
اللهم أيام كما نُحب و نتمنى ..♥️
 آوسِمتي »
 
افتراضي السيرة النبوية: حادثة الإسراء والمعراج

Facebook Twitter





إن الحمد لله، نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله، ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ ﴾ [آل عمران: 102].

﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا ﴾ [النساء: 1].

﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا ﴾ [الأحزاب: 70، 71]، أما بعد:
فإن أصدق الحديث كتاب الله، وأحسن الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم، وشر الأمور محدثاتها، وكل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة، وكل ضلالة في النار.

يا أيها النبي الذي لم تنصفه الأرض إن لك في السماء قدرًا عظيمًا، إن كان أهل الأرض الذين حولك لم يستوعب أكثرهم بعد أنك نبي مرسلٌ، وأنك خاتم رسل الله، فإن الله في السماء يعرف ذلك، في ليلةٍ من ليالي مكة الهادئة وفي بيت سيدها العظيم، ينزل ملكان عظيمان فيأخذانه وحده من فراشه ويذهبان إلى الحطيم، والمسجدُ خالٍ من قدمٍ تطوف، أو قائمٍ يصلي، فيضجعانه ويشقان صدره من ثغرة نحره إلى آخر بطنه، فيستخرجان قلبه، ويؤتي بطست من ذهب مليء حكمة وإيمانًا يغمسان قلبه فيه، ثم يعيدانه إلى مكانه، ثم يؤتي بدابةٍ هي دون البغل وفوق الحمار، لونه أبيض يضع خطوه عند أقصى طرفه، فحملاه عليه، حتى بلغ بيت المقدس، وصلى هناك بالأنبياء، ثم يضع قدمه على صخرة من صخور بيت المقدس، فيعرج به إلى السماء في رحلة فلكية نبوية، خالفت كل ما عرفته البشرية من قوانين الحركة والحدوث.

فيقف عند السماء الأولى، فيجد أباه آدم عليه السلام فرحب به: مرحبًا بالنبي الصالح والابن الصالح، ثم إلى السماء الثانية، فيجد فيها ابني الخالة عيسى ابن مريم ويحيى بن زكريا عليهما السلام، فيرحبان به: مرحبًا بالنبي الصالح والأخ الصالح، ثم إلى السماء الثالثة، فيجد فيها سبدَ الحسن يوسف عليه السلام، فيرحب به: مرحبًا بالنبي الصالح والأخ الصالح، ثم إلى السماء الرابعة، فيجد فيها إدريس عليه السلام، فيرحب به مرحبًا بالنبي الصالح والأخ الصالح، ثم إلى السماء الخامسة، فيجد أسعد الناس بأخيه هارون عليه السلام، فيرحب به: مرحبًا بالنبي الصالح والأخ الصالح، ثم إلى السماء السادسة، فيجد نبي القوة والعزم موسى عليه السلام، فيرحب به: مرحبًا بالنبي الصالح والأخ الصالح، ثم إلى السماء السابعة، فيجد فيها أباه إبراهيم عليه السلام وأشبه الناس به، فيرحب به: مرحبًا بالنبي الصالح والابن الصالح.

لقد توقفت السماوات فهل يتوقف هنا، وها هنا أبلغ وأفضل ما بلغه الأنبياء من قبله، فهل دون ذلك من مظهرٍ يرجوه، لا تزال الرحلةُ في أولها، والمكارم في بدايتها، وكل ما حدثَ تمهيدٌ للقادمِ الأعظم والحدثِ الأجَل.

لقد ارتقى وعلا على أهل الأرض، وها هو يعلو ويتجاوز الأنبياء والمرسلين أولي العزم من الرسل، وسادات المتقين، فهل بقي بعد ذلك من شرفٍ يُطمَعُ فيه، يتجاوزُ أفضلَ أهلِ السماء، وأعلمهم وأجلهم، يتجاوز رفيقه وصاحبه، يتجاوز الذي يهديه الطريق، وسيكمل وحده المسير، يتجاوز جبريل عليه السلام، قد علا أهل الأرض فليعلُ أهل السماء..

يقف جبريل لا يتجاوز مكانه، فهذا آخر ما وصل إليه، فيلتفت إليه النبي صلى الله عليه وسلم فيجد جبريل كالحلس البالي من تواضعه وخضوعه لله عز وجل.

إنها الكرامةُ يا رسول الله، يا أشرف خلق الله، وأحب خلق الله إلى الله، وأحب خلق الله إلينا، يا من نحبه أكثر من آبائنا وأمهاتنا وذرياتنا ومن أنفسنا، ويا من نمنِّي أنفسنا برؤيتك، والتمتع بمحادثتك في الدنيا قبل الآخرة.

هنا المجد، هنا التاريخ، هنا اللحظة التي لا تتكرر، محمدٌ الذي عذبته مكة وآذته الطائف، محمدٌ في حضرة الرب عز وجل: ﴿ ثُمَّ دَنَا فَتَدَلَّى * فَكَانَ قَابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَى * فَأَوْحَى إِلَى عَبْدِهِ مَا أَوْحَى ﴾ [النجم: 8 - 10].

ليس بينه وبين الله عز وجل إلا اليسير، يحدِّثه ربه، وتفرض عليه الصلوات الخمس.

أين أنت يا أبا جهل؟ هل ما زلت تغط في نومك العميق، وأين أنت يا عتبة؟ وأنت يا أبا لهب، هل تسمرون وتضحكون في بيوت الطين والحجر، هل تعلمون أين محمدٌ في هذه اللحظة، وفي أي مكان هو الساعة، ومع مَن يتحدث.

إنه هناك في أعلى مقام وأعلى عليين، بحيث تبدون أمام ناظريه أهون من الذر، وأصغر من النمل، وأحقر من البعوض.

هل لمن وقف بحضرة الرب عز وجل ونال الشرف بسماع صوته أن يقيم لكم من بعد اليوم وزنًا، أو يرهب لكم جيشًا، أو يخشى منكم مكيدة.

علو في الحياة وفي الممات
بحق أنت إحدى المعجزات




هذا هو العلو المعجزة، وهذا العظيم الذي لا يشابهه أحد، ثم يعود محمد صلى الله عليه وسلم محملًا بأعظم أمانةٍ، وأجلِ فريضة، فريضةٌ ارتفع محمدٌ صلى الله عليه وسلم إليها، ولم تنزل إليه كبقية الفرائض الصلوات الخمس، فكيف لمسلم ينتسب إلى الإسلام، ومؤمن يعيش بين أهل الإيمان أن يفرط في هذه الفريضة التي عاد بها محمد صلى الله عليه وسلم من السماء.

كيف له أن يتعمد تأخيرها والنوم عنها، ونسيانها والغفلة عنها، إن الصلاة فرضت في أجل مكان، ودارت بين نبيين عظيمين، محمد وموسى عليهما الصلاة والسلام، فمن أراد علو الروح وإشراقها، ومصاحبة الأنبياء، ورضا رب الأنبياء، فليلزمها وليعتني بها أشد الاعتناء.

اللهم إنا نسألك أن تجعلنا من المحافظين على الصلاة، المداومين على فعلها والخاشعين فيها.

أقول قولي هذا، وأستغفر الله لي ولكم وللمسلمين من كل ذنبٍ وإثمٍ وخطيئةٍ، فاستغفروه إنه هو الغفور الرحيم.

الخطبة الثانية
الحمد لله الذي يعز من يشاء ويذل من يشاء وهو على كل شيء قدير، والصلاة والسلام على النبي الأمي الأمين، وعلى أصحابه المكرمين، وآله الطيبين الطاهرين، ومن سار على نهجه واتَّبع سنته، واقتفى أثره إلى يوم الدين؛ أما بعد:
فهذا حديث الإسراء والمعراج، وهو من أهم أحداث النبوة وأجلها على الإطلاق بالنسبة للنبي صلى الله عليه وسلم، ولن نتوقف كثيرًا عند ردة فعل المشركين من أهل مكة، بعد أن أخبرهم بما وقع له في ليلته تلك، فبادروا إلى تكذيبه، وعدم التصديق به، وكيف لهم أن يصدقوا برحلة إلى السماء، بل إلى ما هو أبعد من السماء، وهم لم يؤمنوا به نبيًّا وهو بين أظهرهم، سندعهم وشركهم إلى ما يهمنا نحن المؤمنين من هذه الحادثة الجليلة.

أولًا: كانت حادثة الإسراء تطييبًا لخاطر النبي صلى الله عليه وسلم، وتأنيسًا لحاله بعد ما لقِي من صد الكافرين وتآمرهم عليه.
وإذا العناية لاحظتك عيونها
لا تخشَ من بأسٍ فأنت تصان
وبكل أرضٍ قد نزلت قفارها
نَمْ فالمخاوف كلهنَّ أمانُ


ثانيًا: فيه تشريف لمقامه بين الأنبياء، وتفضيله على أفضل المرسلين إبراهيم وموسى، ولقاؤه بإخوانه الأنبياء، ومعرفتهم لحقه ومكانته: ﴿ وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ لَمَا آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتَابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ وَلَتَنْصُرُنَّهُ قَالَ أَأَقْرَرْتُمْ وَأَخَذْتُمْ عَلَى ذَلِكُمْ إِصْرِي قَالُوا أَقْرَرْنَا قَالَ فَاشْهَدُوا وَأَنَا مَعَكُمْ مِنَ الشَّاهِدِينَ ﴾ [آل عمران: 81].

ثالثًا: أن الإسراء فيه تطييب لخواطر المؤمنين في ذلك الزمن، الذين لاقوا بسبب إيمانهم عذابًا وآلامًا من الكافرين، وفيه شيء آخر وهو أن هؤلاء الأصحاب لم يسألوا بينهم أي شيء من السماء، كما سأل أصحاب موسى أن يريهم الله جهرةً، وكما سأل أصحاب عيسى أن ينزل عليهم مائدة من السماء.

رابعًا: وفيه شيء من شخصية النبي الكريم ونفسيته المتواضعة، فقد عاد بعد هذه الرحلة العظيمة إلى بيته، ونام في فراشه، واستيقظ كما يستيقظ كلَّ يوم، ثم نهض فأخبر أهل مكة بما وقع له، ثم طوى الأمر ولم يعد للحديث عنه، وهو قد بلغ ما بلغ لم يفاخر بذلك، ولم يكرر الحديث عنه في كل مناسبة وفي كل مجلس ذكره مرة واحدة وانتهى الأمر، وهكذا أصحاب الرسالات العظيمة لا يتوقفون كثيرًا عند ما يحصل لهم من تكريمٍ وتشريفٍ، فلديهم رسالةٌ يؤدونها ودعوةٌ يبلغونها، نسأل الله أن يجعلنا في مواكب الصادقين مع محمدٍ صلى الله عليه وسلم الفائزين بصحبته وجواره في جنان النعيم.

اللهم صلِّ على محمد وآل محمد، كما صليت على إبراهيم وآل إبراهيم إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد وآل محمد، كما باركت على إبراهيم وآل إبراهيم إنك حميد مجيد.

اللهم أعز الإسلام والمسلمين، وأذل الشرك والمشركين، وانصُر عبادك المجاهدين، اللهم نسألك الجنة وما قرب إليها من قول وعملٍ، ونعوذ بك من النار وما قرب إليها من قول وعمل.

اللهم أصلح أحوالنا وأحوال المسلمين، وأصلِح أئمتنا وأئمة المسلمين، اللهم ارزقنا العافية والرضا، اللهم ارزقنا الإخلاص والقبول، وبارك لنا في أعمالنا وأبنائنا وأموالنا وكل أحوالنا.

سبحان ربِّك ربِّ العزة عما يصفون، وسلام على المرسلين، والحمد لله رب العالمين.



 توقيع : حكاية ناي ♔

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 01-02-2023, 07:35 AM   #2



 
 عضويتي » 38
 جيت فيذا » Dec 2022
 آخر حضور » 11-21-2024 (05:12 PM)
آبدآعاتي » 313,178
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » رحيق الورد has a reputation beyond reputeرحيق الورد has a reputation beyond reputeرحيق الورد has a reputation beyond reputeرحيق الورد has a reputation beyond reputeرحيق الورد has a reputation beyond reputeرحيق الورد has a reputation beyond reputeرحيق الورد has a reputation beyond reputeرحيق الورد has a reputation beyond reputeرحيق الورد has a reputation beyond reputeرحيق الورد has a reputation beyond reputeرحيق الورد has a reputation beyond repute
الاعجابات المتلقاة » 107
الاعجابات المُرسلة » 132
مَزآجِي   :
 آوسِمتي »

رحيق الورد متواجد حالياً

افتراضي



بارك الله فيك
وجزاك الفردوس الاعلى ان شاء الله
دمت بحفظ الله ورعايته


 توقيع : رحيق الورد

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 01-05-2023, 11:03 AM   #3



 
 عضويتي » 16
 جيت فيذا » Sep 2022
 آخر حضور » يوم أمس (08:15 PM)
آبدآعاتي » 3,719,868
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
 التقييم » حكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond repute
الاعجابات المتلقاة » 2253
الاعجابات المُرسلة » 791
مَزآجِي   :  08
sms ~
لولا سعة الأمل لضاقت بنا الحياة
اللهم أيام كما نُحب و نتمنى ..♥️
 آوسِمتي »

حكاية ناي ♔ متواجد حالياً

افتراضي



اسعدني حضوركم


 توقيع : حكاية ناي ♔

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
السيرة النبوية الحلقة 17 | غزوة بني المصطلق وتفاصيل حادثة الإفك | د. طارق السويدان حكاية ناي ♔ › ~•₪• منتدى تطوير الذات والتنميه البشريه~•₪• 1 01-25-2024 06:27 PM
معجزة الإسراء والمعراج: العبر والدلالات حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 1 12-05-2023 04:07 PM
السراج الوهاج في لطائف الإسراء والمعراج (3) حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 2 01-02-2023 07:20 AM
السراج الوهاج في لطائف الإسراء والمعراج (2) حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 2 01-02-2023 07:20 AM
السراج الوهاج في لطائف الإسراء والمعراج (1) حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 2 01-02-2023 07:20 AM


الساعة الآن 12:17 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging v3.1.0 (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.