معاني أسماء الله الحسنى: الجبار، المتكبر، العليم، السميع، البصير، القادر - منتديات احساس ناي

 ننتظر تسجيلك هـنـا

{ فَعِاليَآت احساس ناي ) ~
                             


عدد مرات النقر : 349
عدد  مرات الظهور : 9,418,302
عدد مرات النقر : 329
عدد  مرات الظهور : 9,418,299
عدد مرات النقر : 223
عدد  مرات الظهور : 9,418,338
عدد مرات النقر : 176
عدد  مرات الظهور : 9,418,338
عدد مرات النقر : 323
عدد  مرات الظهور : 9,418,338

عدد مرات النقر : 23
عدد  مرات الظهور : 2,936,457

عدد مرات النقر : 47
عدد  مرات الظهور : 2,931,046

عدد مرات النقر : 20
عدد  مرات الظهور : 2,931,570

العودة   منتديات احساس ناي > ๑۩۞۩๑{ القسم الاسلامي }๑۩۞۩๑ > › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪•

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 02-08-2024, 08:19 AM
حكاية ناي ♔ متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
SMS ~ [ + ]
لولا سعة الأمل لضاقت بنا الحياة
اللهم أيام كما نُحب و نتمنى ..♥️
Awards Showcase
 
 عضويتي » 16
 جيت فيذا » Sep 2022
 آخر حضور » يوم أمس (08:15 PM)
آبدآعاتي » 3,719,868
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
 التقييم » حكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond repute
الاعجابات المتلقاة : 2253
الاعجابات المُرسلة » 791
مَزآجِي   :  08
?? ??? ~
لولا سعة الأمل لضاقت بنا الحياة
اللهم أيام كما نُحب و نتمنى ..♥️
 آوسِمتي »
 
افتراضي معاني أسماء الله الحسنى: الجبار، المتكبر، العليم، السميع، البصير، القادر

Facebook Twitter


جاء اسم الله الكريم الجبار في القرآن مرة واحدة في قوله تعالى: ﴿ هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلَامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ ﴾ [الحشر: 23]، فهو الله سبحانه الجبار العظيم القوي العالي فوق خلقه، وهو الذي قد دان له كلُّ شيء، وملك كل شيء، وبلغ الغاية في المجْد، وكان النبي صلى الله عليه وسلم يقول في ركوعه وسجوده: ((سبحان ذي الجبروت والملكوت والكبرياء والعظمة))[1]، وليس للعبد إلا أن يخضع لربِّه، ويذل لعظمته، ويسلم لأمره.


وهو سبحانه الجبار: الذي يصلح الأمور، ويجبر كسر المنكسرين، ويغني من شاء من عباده؛ ولهذا كان من دعاء النبي صلى الله عليه وسلم بين السجدتين: ((ربِّ اغفر لي، وارحمني، واجبرني، واهدني، وارزقني))[2].


الله سبحانه، المتكبر، الكبير

قال الله تعالى:﴿ هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلَامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ ﴾.


ورد اسم الله سبحانه المتكبر مرةً واحدةً في القرآن الكريم، وأما اسم الله الكبير فقد جاء في عدة مواضع؛ منها: قوله تعالى: ﴿ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ الْكَبِيرُ الْمُتَعَالِ ﴾ [الرعد: 9]، ﴿ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ ﴾ [سبأ: 23].


ومعنى "المتكبر": العظيم الذي قد عظم في كل شيء، وهو الذي له الكبرياء في السماوات والأرض، فكل من دونه صغير حقير، وهو "المتكبر": المتكابر عن كل سوء ونقص وعيبٍ، الذي تعالى عن صفات خلقه، الذي ذلَّ له كل شيء سبحانه.


وقد جاء في الحديث القدسي: ((الكِبرياءُ رِدائي، والعَظَمةُ إزاري، مَن نازَعَني واحِدًا منهما، قذَفتُه في النَّارِ))[3].


والمتكبر والكبرياء في حق الله هي صفة مدح وثناء له سبحانه، أمَّا التكبُّر والكِبْر من المخلوق فصفة نقص وذم، وقد نُهي عنهما العبد؛ قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((لا يدخُل الجنةَ مَنْ كانَ في قلبِه مِثْقالُ ذرَّةٍ مِنْ كِبْر))[4].


وأما معنى اسمه الكبير فهو العظيم في كل شيء، كبير في ذاته، كبير في صفاته، كبير في أسمائه، كبير في أفعاله، وهو سبحانه الموصوف بالجلال وكبير الشأن، فصغر دون جلاله كل متجبِّر.


الله سبحانه، العالم، العلَّام، العليم

قال الله تعالى: ﴿ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ الْكَبِيرُ الْمُتَعَالِ ﴾ [الرعد: 9]، ﴿ قُلْ إِنَّ رَبِّي يَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَّامُ الْغُيُوبِ ﴾ [سبأ: 48]، ﴿ قَالُوا سُبْحَانَكَ لَا عِلْمَ لَنَا إِلَّا مَا عَلَّمْتَنَا إِنَّكَ أَنْتَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ ﴾ [البقرة: 32]، ﴿ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ وَهُوَ الْعَلِيمُ الْقَدِيرُ ﴾ [الروم: 54].


وكُلُّها تدلُّ على صفة العلم لله سبحانه، فهو سبحانه عليم بكل شيء، يعلم ما كان وما يكون وما سيكون وما لم يكن لو كان كيف يكون؟ وهو الذي يعلم كل شيء، يعلم الدقائق والتفاصيل، يعلم ما صغر وما كبر، يعلم الكليات والجزئيات، يعلم المعاني والحسيات، ﴿ وَعِنْدَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لَا يَعْلَمُهَا إِلَّا هُوَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَا تَسْقُطُ مِنْ وَرَقَةٍ إِلَّا يَعْلَمُهَا وَلَا حَبَّةٍ فِي ظُلُمَاتِ الْأَرْضِ وَلَا رَطْبٍ وَلَا يَابِسٍ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُبِينٍ ﴾ [الأنعام: 59]، وعلمه لم يُسبق بجهل، ﴿ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا ﴾ [الطلاق: 12]، ولا يلحق بعلمه نسيان ﴿ قَالَ عِلْمُهَا عِنْدَ رَبِّي فِي كِتَابٍ لَا يَضِلُّ رَبِّي وَلَا يَنْسَى ﴾ [طه: 52]، وبعلمه سبحانه خَلَقَ، ﴿ أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ ﴾ [الملك: 14].


ومن عظيم ثمرات الإيمان بعلم الله سبحانه الخشية منه وتعظيمه ومعرفته ومراقبته سبحانه، وأن يتعرف المرء ويتعلم علم الشريعة المبني على الوحي الذي يُورِث الخشية، ﴿ إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ ﴾ [فاطر: 28].


الله سبحانه السميع

اسم الله تعالى السميع قد جاء كثيرًا في القرآن قريبًا من خمسين مرة، قال الله تعالى: ﴿ قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا وَتَشْتَكِي إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ يَسْمَعُ تَحَاوُرَكُمَا إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ ﴾ [المجادلة: 1].


والسميع صيغة مبالغة من السمع، فالله عز وجل سميع ذو سمع؛ أي: يدرك المسموعات، وهو الذي يسمع السِّرَّ والنجوى، سواء عنده الجهر والخفوت والنطق والسكوت.


السميع سبحانه لجميع الأصوات باختلاف اللُّغات على تفنُّن الحاجات سرها وجهرها ﴿ سَوَاءٌ مِنْكُمْ مَنْ أَسَرَّ الْقَوْلَ وَمَنْ جَهَرَ بِهِ وَمَنْ هُوَ مُسْتَخْفٍ بِاللَّيْلِ وَسَارِبٌ بِالنَّهَارِ ﴾ [الرعد: 10]، ويأتي السمع بمعنى القبول والإجابة؛ كقول المصلي: ((سمِعَ اللهُ لمنْ حمِدَه))؛ أي: استجاب الله له.


والإيمان بسمع الله يُورِث في قلب العبد الراحة والطُّمَأْنينة، كما قال الله لموسى وأخيه لما أمرهما أن يذهبا إلى فرعون:

﴿ قَالَ لَا تَخَافَا إِنَّنِي مَعَكُمَا أَسْمَعُ وَأَرَى ﴾ [طه: 46].


ويبعد عن قلب المسلم اليأس والقنوط؛ إذ الله سبحانه سميع الدعاء، ويكشف السوء، ويقبل الطاعات، وهذا يُورِث محبة الله والقُرْب منه، ولا سيَّما من شر الشيطان ونزغاته.


﴿ وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ﴾ [فصلت: 36]، ويستحضر العبد ذلك عند دعائه كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((أيها الناس، ارْبَعُوا على أنفسكم، فإنكم لا تدعون أصمَّ ولا غائبًا؛ ولكن تدعون سميعًا بصيرًا))[5].


الله سبحانه البصير

﴿ فَاطِرُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ جَعَلَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا وَمِنَ الْأَنْعَامِ أَزْوَاجًا يَذْرَؤُكُمْ فِيهِ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ ﴾ [الشورى: 11]، ﴿ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ ﴾ [غافر: 44]،﴿ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ ﴾ [البقرة: 265].


الله البصير الذي يرى كل شيء، ولا يخفى عليه شيء، يبصر دبيب النملة السوداء، في الليلة الظلماء، على الصخرة الصماء، لا يخفى عليه شيء في الأرض ولا في السماء.


يا مَنْ يَرى مَدَّ البَعُوضِ جَناحَها
في ظُلْمةِ اللَّيلِ البهيمِ الألْيَلِ
ويرى نِياطَ عُرُوْقِها في مخِّها
والمخَّ في تلك العِظامِ النُّحَّلِ
اغفِرْ لعَبْدٍ تابَ مِنْ زلَّاته
ما كان منه في الزَّمانِ الأوَّل



والإيمان ببصر الله تعالى يُورِث مراقبة العبد لربِّه.


وإذا خَلَوْتَ بظُلْمةٍ في ليلةٍ
والنَّفْسُ داعيةٌ إلى الطُّغْيانِ
فاستحيي مِنْ نَظَرِ الإلهِ وقُلْ لها
إنَّ الذي خَلَقَ الظَّلامَ يراني



الله سبحانه القادر، المقتدر، القدير

﴿ فَقَدَرْنَا فَنِعْمَ الْقَادِرُونَ ﴾ [المرسلات: 23]، ﴿ أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴾ [البقرة: 106]، ﴿ وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَاءٍ أَنْزَلْنَاهُ مِنَ السَّمَاءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَبَاتُ الْأَرْضِ فَأَصْبَحَ هَشِيمًا تَذْرُوهُ الرِّيَاحُ وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ مُقْتَدِرًا ﴾ [الكهف: 45]، ﴿ فِي مَقْعَدِ صِدْقٍ عِنْدَ مَلِيكٍ مُقْتَدِرٍ ﴾ [القمر: 55].


وكلُّها تدل على كمال قدرته سبحانه، قادر على ما يشاء، لا يعجزه شيء، يحيي الموتى، ويهلك أعداءه بقدرته.


﴿ أَوْ نُرِيَنَّكَ الَّذِي وَعَدْنَاهُمْ فَإِنَّا عَلَيْهِمْ مُقْتَدِرُونَ ﴾ [الزخرف: 42].


فالقدير كامل القدرة لا تعتريها شيء من العجز، والقدرة هي التمكُّن من الشيء بلا عجز، ﴿ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعْجِزَهُ مِنْ شَيْءٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَلَا فِي الْأَرْضِ إِنَّهُ كَانَ عَلِيمًا قَدِيرًا ﴾ [فاطر: 44].


والتأمُّل في قدرة الله بالنظر إلى مخلوقاته المشاهدة على اختلافها وتفاوتها ليورث في قلب العبد اليقين والخوف والاطمئنان.



 توقيع : حكاية ناي ♔

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 02-08-2024, 08:20 AM   #2



 
 عضويتي » 61
 جيت فيذا » Dec 2022
 آخر حضور » 11-21-2024 (05:12 PM)
آبدآعاتي » 283,153
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » احساس has a reputation beyond reputeاحساس has a reputation beyond reputeاحساس has a reputation beyond reputeاحساس has a reputation beyond reputeاحساس has a reputation beyond reputeاحساس has a reputation beyond reputeاحساس has a reputation beyond reputeاحساس has a reputation beyond reputeاحساس has a reputation beyond reputeاحساس has a reputation beyond reputeاحساس has a reputation beyond repute
الاعجابات المتلقاة » 90
الاعجابات المُرسلة » 169
مَزآجِي   :
 آوسِمتي »

احساس متواجد حالياً

افتراضي



اسأل الله العظيم
أن يرزقك الفردوس الأعلى من الجنان.
وأن يثيبك البارئ خير الثواب .
دمت برضى الرحمن


 توقيع : احساس

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
معاني أسماء الله الحسنى: الخالق، البارئ، المصور، الغفور، العفو حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• 1 02-08-2024 08:20 AM
معاني أسماء الله الحسنى: الحليم، الرؤوف، اللطيف، المجيد حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• 1 02-08-2024 08:20 AM
معاني أسماء الله الحسنى: الرزاق، الشكور، الهادي، الناصر حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• 1 02-08-2024 08:20 AM
معاني أسماء الله الحسنى: الحكم، الحكيم، الكريم، الوهاب، البر، القريب حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• 1 02-08-2024 08:20 AM
معاني أسماء الله الحسنى: الرزاق، الشكور، الهادي، الناصر حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• 1 02-05-2024 02:27 PM


الساعة الآن 11:11 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging v3.1.0 (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.