مِن حق المسلم على أخيه المسلم أن يقوم بنيصحته ما إذا طلب النصيحة، شرط أن تكون نصيحته هذه بدون غش، أي أنه لا يثفضل مصلحته الشخصية على نُصح أخيه، كأن يقول له اشتري مني كذا وكذا لما فيه من مميزات وذلك بغرض أن يبيعه إياها وتكون بها عيوب، هكذا يكون غش أخيه، كما يجب أن يقوم بنصحه بالشيء الجيد إذا ما وجد عليه شيء، وذلك لما جاء في صحيح مسلم عن تَميم الدَّارِي أن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: (الدين النصيحة)، قلنا: لمن يا رسول الله؟ قال: (لله، ولكتابه، ولرسوله، ولأئمة المسلمين، وعامتهم).

جزاك الله خير
وبارك الله فيك
وجعلها في موازين حسناتك
وأثابك الله الجنه أن شاء الله
على ما قدمت

جزاك الله خيرا
يعطيك العافيه يارب
اناار الله قلبكك بالايمــــــــان
وجعل ماقدمت في ميزان حسناتكـ
لكـ شكري وتقديري

في موازين حسناتك نفع بك وبنا اختي الكريمة
بارك الله فيكي عزيزتي

اسعدني حضوركم

جزاك الله خير الجزاء ونفع بك
وألبسك لباس التقوى والغفران وجعلك ممن يظلهم اللَّه
في يوم لا ظل إلاظله وعمر الله قلبك بالايمان

حكايه
اسشعدني حضورك

عذب
اسشعدني حضورك

امير
اسشعدني حضورك

دموع
اسشعدني حضورك

..









بارك الله فيك على الطرح الطيب
وجزاك الخير كله .. واثابك ورفع من قدرك
ووفقك الله لمايحبه ويرضاه
دمت بحفظ الله ورعايته
http://www.nalwrd.com/vb/upload/4156nalwrd.gif

اسعدني حضورك