حكاية ناي ♔
12-30-2022, 08:17 AM
أوضح الفرنسي كيليان مبابي، مهاجم فريق باريس سان جيرمان الفرنسي الأول لكرة القدم، أمس، بعد تسجيله هدف الفوز لفريقه في الوقت القاتل أمام ستراسبورج “2ـ1” في المرحلة الـ 16 من الدوري المحلي، أنه لن يتقبل في مشواره الكروي خسارة المونديال في النهائي أمام منتخب الأرجنتين.
وقال: “أعتقد أنني لن أهضمها أبدًا.. كما قلت لزملائي، لا سبب كي يدفع النادي ثمن إخفاق المنتخب، هما حالتان مختلفتان”.
وعن السخرية التي تعرّض لها من بعض لاعبي الأرجنتين بعد نهائي المونديال، وخاصة الحارس إيميليانو مارتينيز، قال بطل مونديال 2018 مع فرنسا: “الاحتفالات ليست مشكلتي، لا أهدر طاقتي على مثل هذه الأشياء السخيفة، الأهم بالنسبة لي هو تقديم كل شيء لفريقي، وسننتظر عودة ليو “ميسي” للاستمرار في التسجيل والفوز في المباريات”.
وأقرَّ هداف مونديال قطر بأنه أمضى “ساعتين عصيبتين” بعد الخسارة بركلات الترجيح أمام الأرجنتين في 18 ديسمبر الجاري على ملعب لوسيل، حيث سجَّل ثلاثية بينها ركلتا جزاء، لم تجنب فرنسا الخسارة بركلات الترجيح 2ـ4 أمام الأرجنتين بقيادة ليونيل ميسي، زميله في سان جيرمان.
ومن نقطة الجزاء، سجَّل الأربعاء الماضي أيضًا، لكن هذه المرة كان هدف الفوز لمتصدر الدوري.
وأضاف من منطقة المقابلات المختلطة: “من الجيد أن تعيد الوصل مع الانتصارات، أن ترتبط بالنادي، والمشجعين، والزملاء”.
وكانت العودة السريعة لابن الـ 24 مفاجئة إلى تدريبات سان جيرمان بعد النهائي التاريخي للمونديال: “تحدثنا قبل النهائي، وقلت للمدرب كريستوف جالتييه إني سأعود، بصرف النظر عن النتيجة، لأني كنت بحال جيدة، وأريد متابعة اللعب. تنتظرنا مباراتان صعبتان”.
وقال: “أعتقد أنني لن أهضمها أبدًا.. كما قلت لزملائي، لا سبب كي يدفع النادي ثمن إخفاق المنتخب، هما حالتان مختلفتان”.
وعن السخرية التي تعرّض لها من بعض لاعبي الأرجنتين بعد نهائي المونديال، وخاصة الحارس إيميليانو مارتينيز، قال بطل مونديال 2018 مع فرنسا: “الاحتفالات ليست مشكلتي، لا أهدر طاقتي على مثل هذه الأشياء السخيفة، الأهم بالنسبة لي هو تقديم كل شيء لفريقي، وسننتظر عودة ليو “ميسي” للاستمرار في التسجيل والفوز في المباريات”.
وأقرَّ هداف مونديال قطر بأنه أمضى “ساعتين عصيبتين” بعد الخسارة بركلات الترجيح أمام الأرجنتين في 18 ديسمبر الجاري على ملعب لوسيل، حيث سجَّل ثلاثية بينها ركلتا جزاء، لم تجنب فرنسا الخسارة بركلات الترجيح 2ـ4 أمام الأرجنتين بقيادة ليونيل ميسي، زميله في سان جيرمان.
ومن نقطة الجزاء، سجَّل الأربعاء الماضي أيضًا، لكن هذه المرة كان هدف الفوز لمتصدر الدوري.
وأضاف من منطقة المقابلات المختلطة: “من الجيد أن تعيد الوصل مع الانتصارات، أن ترتبط بالنادي، والمشجعين، والزملاء”.
وكانت العودة السريعة لابن الـ 24 مفاجئة إلى تدريبات سان جيرمان بعد النهائي التاريخي للمونديال: “تحدثنا قبل النهائي، وقلت للمدرب كريستوف جالتييه إني سأعود، بصرف النظر عن النتيجة، لأني كنت بحال جيدة، وأريد متابعة اللعب. تنتظرنا مباراتان صعبتان”.