حكاية ناي ♔
11-03-2022, 12:09 PM
♦ الآية: ﴿ فَلَمَّا أَتَاهَا نُودِيَ مِنْ شَاطِئِ الْوَادِ الْأَيْمَنِ فِي الْبُقْعَةِ الْمُبَارَكَةِ مِنَ الشَّجَرَةِ أَنْ يَا مُوسَى إِنِّي أَنَا اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: القصص (30).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ فَلَمَّا أَتَاهَا نُودِيَ مِنْ شَاطِئِ ﴾ جانب ﴿ الْوَادِ الْأَيْمَنِ ﴾ من يمين موسى ﴿ فِي الْبُقْعَةِ ﴾ في القطعة من الأرض ﴿ الْمُبَارَكَةِ ﴾ بتكليم الله سبحانه فيها موسى عليه السَّلام وإتيانه النُّبوَّة ﴿ مِنَ الشَّجَرَةِ ﴾ من جانب الشَّجَرَةِ ﴿ أَنْ يَا مُوسَى إِنِّي أَنَا اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ ﴾.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": فَلَمَّا أَتاها نُودِيَ مِنْ شاطِئِ الْوادِ الْأَيْمَنِ، يعني مِنْ جَانِبِ الْوَادِي الَّذِي عَنْ يَمِينِ مُوسَى، فِي الْبُقْعَةِ الْمُبارَكَةِ، لِمُوسَى جَعَلَهَا اللَّهُ مُبَارَكَةً لِأَنَّ اللَّهَ كَلَّمَ مُوسَى هُنَاكَ وَبَعَثَهُ نَبِيًّا. وَقَالَ عَطَاءٌ: يُرِيدُ الْمُقَدَّسَةَ، مِنَ الشَّجَرَةِ، مِنْ نَاحِيَةِ الشَّجَرَةِ. قَالَ ابْنُ مَسْعُودٍ: كَانَتْ سَمُرَةً خَضْرَاءَ تَبْرُقُ. وَقَالَ قَتَادَةُ وَمُقَاتِلٌ وَالْكَلْبِيُّ: كَانَتْ عَوْسَجَةً، قَالَ وَهْبٌ: من العليق، وَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا: أَنَّهَا الْعُنَّابُ، أَنْ يَا مُوسى إِنِّي أَنَا اللَّهُ رَبُّ الْعالَمِينَ.
♦ السورة ورقم الآية: القصص (30).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ فَلَمَّا أَتَاهَا نُودِيَ مِنْ شَاطِئِ ﴾ جانب ﴿ الْوَادِ الْأَيْمَنِ ﴾ من يمين موسى ﴿ فِي الْبُقْعَةِ ﴾ في القطعة من الأرض ﴿ الْمُبَارَكَةِ ﴾ بتكليم الله سبحانه فيها موسى عليه السَّلام وإتيانه النُّبوَّة ﴿ مِنَ الشَّجَرَةِ ﴾ من جانب الشَّجَرَةِ ﴿ أَنْ يَا مُوسَى إِنِّي أَنَا اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ ﴾.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": فَلَمَّا أَتاها نُودِيَ مِنْ شاطِئِ الْوادِ الْأَيْمَنِ، يعني مِنْ جَانِبِ الْوَادِي الَّذِي عَنْ يَمِينِ مُوسَى، فِي الْبُقْعَةِ الْمُبارَكَةِ، لِمُوسَى جَعَلَهَا اللَّهُ مُبَارَكَةً لِأَنَّ اللَّهَ كَلَّمَ مُوسَى هُنَاكَ وَبَعَثَهُ نَبِيًّا. وَقَالَ عَطَاءٌ: يُرِيدُ الْمُقَدَّسَةَ، مِنَ الشَّجَرَةِ، مِنْ نَاحِيَةِ الشَّجَرَةِ. قَالَ ابْنُ مَسْعُودٍ: كَانَتْ سَمُرَةً خَضْرَاءَ تَبْرُقُ. وَقَالَ قَتَادَةُ وَمُقَاتِلٌ وَالْكَلْبِيُّ: كَانَتْ عَوْسَجَةً، قَالَ وَهْبٌ: من العليق، وَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا: أَنَّهَا الْعُنَّابُ، أَنْ يَا مُوسى إِنِّي أَنَا اللَّهُ رَبُّ الْعالَمِينَ.