حكاية ناي ♔
01-04-2023, 02:44 PM
https://www.almrsal.com/wp-content/uploads/2021/05/article_4_316-1.jpg
متى تبدأ تربية الطفل
قد يعتقد البعض أن الطفل حتى لو كان عمره 5 أشهر لا يزال صغيراً ولا يميز سلوك الآخرين عن بعضهم البعض، لأنّه لا يفهم الأشياء التي تحدث من حوله ومع ذلك، فإنّ هذا المفهوم خاطئ لأنّ الطفل في هذا العمر ذكي للغاية ويمكنه ملاحظة أيّ تفاصيل صغيرة تحدث أمامه، لذلك يجب أن تبدأ تربية الطفل في حوالي 5 أشهر، حيث يجب القيام بذلك ومعرفة الفرق بين الخير والخطأ في وقت مبكر جدًا.
إذا فعل الطفل شيئًا أو قام بضرب أحد الوالدين عندما يتصرفان في سلوك يزعجه، فإنّ الخلاف المباشر والفوري بهذا السلوك يعلم الطفل أنّه لا بأس في ضرب البعض أو ضرب الآخر عندما يشعر بالغضب منه، ومن بعد منتصف العام الثاني للطفل يجب على الآباء أنّ يتحلوا بالصبر لأنّ توتره غالبًا ما يكون نتيجة عدم قدرته على التعبير عن نفسه.
يجب على الوالدين طلب الطلب للتوقف فورًا عندما يعبر عن غضبه بالعض أو الضرب أنت أو أخيه، فخذه برفق إلى غرفة أخرى حتى يهدأ أو يتركه مع ضمان سلامته في الغرفة، وشتت انتباهه قدر الإمكان ولا تضربه مهما حدث.
كيف تكون هذه التربية
يركز العديد من الآباء الانتباه على درجات أبنائهم والأنشطة اللامنهجية، مثل التأكد من أنّ الأطفال يدرسون ويقومون بواجبهم المنزلي ويمارسون كرة القدم أو دروس الرقص في الوقت المحدد، ولكن في كثير من الأحيان، لا يجب ننسى تخصيص الوقت والجهد لرعاية عنصر آخر لنجاح الطفل ونموه، حيث له نفس الأهمية، وربما أكثر أهمية كونه شخصًا صالحًا، فقد يكون من السهل نسيان أهمية مواجهة الرسائل المنتشرة للإشباع الفوري والاستهلاك والأنانية السائدة في مجتمعنا.
إذا أردنا تربية الأطفال الذين هم أناس لطيفون حقًا، فيمكننا المساعدة في توجيه أطفالنا نحو العادات والسلوكيات التي تعزز سمات الشخصية الإيجابية مثل اللطف والكرم والتعاطف مع من هم أقل حظًا أو الذين يحتاجون إلى المساعدة في هذا العمر.
متى تبدأ تربية الطفل
قد يعتقد البعض أن الطفل حتى لو كان عمره 5 أشهر لا يزال صغيراً ولا يميز سلوك الآخرين عن بعضهم البعض، لأنّه لا يفهم الأشياء التي تحدث من حوله ومع ذلك، فإنّ هذا المفهوم خاطئ لأنّ الطفل في هذا العمر ذكي للغاية ويمكنه ملاحظة أيّ تفاصيل صغيرة تحدث أمامه، لذلك يجب أن تبدأ تربية الطفل في حوالي 5 أشهر، حيث يجب القيام بذلك ومعرفة الفرق بين الخير والخطأ في وقت مبكر جدًا.
إذا فعل الطفل شيئًا أو قام بضرب أحد الوالدين عندما يتصرفان في سلوك يزعجه، فإنّ الخلاف المباشر والفوري بهذا السلوك يعلم الطفل أنّه لا بأس في ضرب البعض أو ضرب الآخر عندما يشعر بالغضب منه، ومن بعد منتصف العام الثاني للطفل يجب على الآباء أنّ يتحلوا بالصبر لأنّ توتره غالبًا ما يكون نتيجة عدم قدرته على التعبير عن نفسه.
يجب على الوالدين طلب الطلب للتوقف فورًا عندما يعبر عن غضبه بالعض أو الضرب أنت أو أخيه، فخذه برفق إلى غرفة أخرى حتى يهدأ أو يتركه مع ضمان سلامته في الغرفة، وشتت انتباهه قدر الإمكان ولا تضربه مهما حدث.
كيف تكون هذه التربية
يركز العديد من الآباء الانتباه على درجات أبنائهم والأنشطة اللامنهجية، مثل التأكد من أنّ الأطفال يدرسون ويقومون بواجبهم المنزلي ويمارسون كرة القدم أو دروس الرقص في الوقت المحدد، ولكن في كثير من الأحيان، لا يجب ننسى تخصيص الوقت والجهد لرعاية عنصر آخر لنجاح الطفل ونموه، حيث له نفس الأهمية، وربما أكثر أهمية كونه شخصًا صالحًا، فقد يكون من السهل نسيان أهمية مواجهة الرسائل المنتشرة للإشباع الفوري والاستهلاك والأنانية السائدة في مجتمعنا.
إذا أردنا تربية الأطفال الذين هم أناس لطيفون حقًا، فيمكننا المساعدة في توجيه أطفالنا نحو العادات والسلوكيات التي تعزز سمات الشخصية الإيجابية مثل اللطف والكرم والتعاطف مع من هم أقل حظًا أو الذين يحتاجون إلى المساعدة في هذا العمر.