عازف الناي
09-20-2022, 12:09 AM
فضل الحمد على الطعام
اولا : الحمد على الطعام والشراب يُرضي عنك الوهاب الله :
روى مسلم عن أنس بن مالك رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الله ليرضى عن العبد أن يأكل الأكلة فيحمده عليها، أو يشرب الشربة فيحمده عليها.
وصفة الحمد:
روى البخاري عن أبي أمامة أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا فرغ من طعامه وقال مرة إذا رفع مائدته قال: الحمد لله الذي كفانا وأروانا غير مكفي ولا مكفور، وقال مرة: الحمد لله ربنا غير مكفي ولا مودع ولا مستغنى ربنا.
ثانيا : عدم ترك اللقمة الساقطة للشيطان؛ لأنه قد تكون فيها البركة:
روى مسلم عن جابر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا وقعت لقمة أحدكم، فليأخذها فليُمط ما كان بها من أذًى، وليأكلها ولا يدعها للشيطان، ولا يمسح يده بالمنديل حتى يلعق أصابعه، فإنه لا يدري في أي طعامه البركة.
ثالثا : عدم الأكل من وسط الصحن ابتغاء للبركة:
روى الترمذي وقال: حسن صحيح، عن ابن عباس أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: البركة تنزل وسط الطعام، فكُلوا من حافتيه ولا تأكلوا من وسطه.
صحيح: رواه مسلم «2734».
صحيح: رواه البخاري «5459».
صحيح: رواه مسلم «2033».
حسن صحيح: رواه الترمذي «1805»، وقال: حسن صحيح.
منقول
اولا : الحمد على الطعام والشراب يُرضي عنك الوهاب الله :
روى مسلم عن أنس بن مالك رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الله ليرضى عن العبد أن يأكل الأكلة فيحمده عليها، أو يشرب الشربة فيحمده عليها.
وصفة الحمد:
روى البخاري عن أبي أمامة أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا فرغ من طعامه وقال مرة إذا رفع مائدته قال: الحمد لله الذي كفانا وأروانا غير مكفي ولا مكفور، وقال مرة: الحمد لله ربنا غير مكفي ولا مودع ولا مستغنى ربنا.
ثانيا : عدم ترك اللقمة الساقطة للشيطان؛ لأنه قد تكون فيها البركة:
روى مسلم عن جابر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا وقعت لقمة أحدكم، فليأخذها فليُمط ما كان بها من أذًى، وليأكلها ولا يدعها للشيطان، ولا يمسح يده بالمنديل حتى يلعق أصابعه، فإنه لا يدري في أي طعامه البركة.
ثالثا : عدم الأكل من وسط الصحن ابتغاء للبركة:
روى الترمذي وقال: حسن صحيح، عن ابن عباس أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: البركة تنزل وسط الطعام، فكُلوا من حافتيه ولا تأكلوا من وسطه.
صحيح: رواه مسلم «2734».
صحيح: رواه البخاري «5459».
صحيح: رواه مسلم «2033».
حسن صحيح: رواه الترمذي «1805»، وقال: حسن صحيح.
منقول