حكاية ناي ♔
01-10-2023, 08:40 AM
خيره ربه تعالى عند مرضه بين البقاء في الدنيا والانتقال للآخرة،
ودفنه في المكان الذي قبض فيه، وحرم الله تعالى على الأرض أن تأكل جسده الشريف
1- خيره ربه تعالى عند مرضه بين البقاء في الدنيا والانتقال للآخرة:
عن عائشة رضي الله عنها قالت: (سمعتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ما من نبي يمرض إلا خيِّر بين الدنيا والآخرة، وكان في شكواه الذي قُبض فيه أخذته بُحَّة شديدة، فسمعته يقول: ﴿ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ ﴾ [النساء: 69]، فعلمت أنه خُيِّر)؛ رواه البخاري، حديث رقم 4586.
2- دفن صلى الله عليه وسلم في المكان الذي قبض فيه:
عن عائشة رضي الله عنه قالت: لَمَّا قُبض رسول الله صلى الله عليه وسلم اختلفوا في دفنه، فقال أبو بكر: سمعت من رسول الله صلى الله عليه وسلم شيئًا ما نسيته: (ما قبَض الله نبيًّا إلا في الموضع الذي يجب أن يدفن فيه، ادفنوه في موضع فراشه)؛ صحيح[1].
3- حرم الله تعالى على الأرض أن تأكل جسده الشريف صلى الله عليه وسلم:
عن أوس بن أوس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من أفضل أيامكم يوم الجمعة: فيه خُلق آدم، وفيه قُبض، وفيه النفخة، وفيه الصعقة؛ فأكثروا عليَّ من الصلاة فيه، فإن صلاتكم معروضة عليَّ، قالوا: يا رسول الله، وكيف تعرض عليك صلاتنا وقد أرمتَ؟ يعني وقد بليتَ، فقال: إن الله عز وجل حرَّم على الأرض أن تأكل أجساد الأنبياء؛ صحيح الإسناد[2].
ودفنه في المكان الذي قبض فيه، وحرم الله تعالى على الأرض أن تأكل جسده الشريف
1- خيره ربه تعالى عند مرضه بين البقاء في الدنيا والانتقال للآخرة:
عن عائشة رضي الله عنها قالت: (سمعتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ما من نبي يمرض إلا خيِّر بين الدنيا والآخرة، وكان في شكواه الذي قُبض فيه أخذته بُحَّة شديدة، فسمعته يقول: ﴿ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ ﴾ [النساء: 69]، فعلمت أنه خُيِّر)؛ رواه البخاري، حديث رقم 4586.
2- دفن صلى الله عليه وسلم في المكان الذي قبض فيه:
عن عائشة رضي الله عنه قالت: لَمَّا قُبض رسول الله صلى الله عليه وسلم اختلفوا في دفنه، فقال أبو بكر: سمعت من رسول الله صلى الله عليه وسلم شيئًا ما نسيته: (ما قبَض الله نبيًّا إلا في الموضع الذي يجب أن يدفن فيه، ادفنوه في موضع فراشه)؛ صحيح[1].
3- حرم الله تعالى على الأرض أن تأكل جسده الشريف صلى الله عليه وسلم:
عن أوس بن أوس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من أفضل أيامكم يوم الجمعة: فيه خُلق آدم، وفيه قُبض، وفيه النفخة، وفيه الصعقة؛ فأكثروا عليَّ من الصلاة فيه، فإن صلاتكم معروضة عليَّ، قالوا: يا رسول الله، وكيف تعرض عليك صلاتنا وقد أرمتَ؟ يعني وقد بليتَ، فقال: إن الله عز وجل حرَّم على الأرض أن تأكل أجساد الأنبياء؛ صحيح الإسناد[2].