حكاية ناي ♔
01-12-2023, 02:22 PM
ريما البرغوثي قاصة وفنانة تشكيلية فلسطينة تحمل الجنسية الأردنية ولدت ونشات في دمشق حصلت على إجازة في علم المكتبات (وزارة التعليم العالي - جامعة دمشق) ثم انتسبت إلى المعهد العالي للفنون المسرحية وحصلت على إجازة في (النقد والأدب المسرحي - وزارة الثقافة) ثم انتقلت إلى المملكة الأردنية الهاشمية حيث عملت في إحدى المدارس الخاصة في قسم الأنشطة وحصلت على جوائز عدة كأفضل عرض مسرحي تخصصت في أدب الأطفال (قصة - مسرح - أغاني) إذ إنها تكتب للفئتين العمريتين: الثانية (من 6 إلى 8 سنوات) والثالثة (من 8 إلى 16 سنة).نشرت عددا من القصص، قامت برسم شخوص قصصها بنفسها كما تعاونت مع بعض الكتاب في رسم شخوص قصصهم، تعاونت مع شركة بواكير عالم الطفولة في كتابة منهاج لتعليم رياض الأطفال، لها محاولات شعرية نشرت عددا من القصائد في بعض المواقع الإلكترونية، ولها هوايات أخرى: غناء، ديكور مسرحي وصناعة الدمى.
شهادات
إجازة في علم المكتبات، جامعة دمشق.
إجازة في النقد والأدب المسرحي.
مناصب
عضو نقابة الفنانين الأردنيين.
عضو رابطة الكتاب الأردنيين.
عضو الإتحاد العام للأدباء و الكتاب العرب.
أمين صندوق الفرقة الأردنية لمسرح الطفل.
آراء
ترى الكاتبة المتخصصة بأدب الأطفال ريما البرغوثي أن وسائل التكنولوجيا لم تؤثر على حاجة الأطفال للقراءة، فعلى الرغم من الثورة التكنولوجية، فطفل هذه الأيام ما زال ذاك الطفل الذي يبحث عن الإثارة والتشويق، وذلك لتمتعه بالبراءة والشفافية. كما أن لديه حب النظر وقراءة القصص التي تحوي الشخصيات البطولية المحببة والقصص والتي تكون شخصايتها على ألسنة الحيوانات مطالبة المؤسسة الثقافية الرسمية بمزيد من الاهتمام بأدب الطفل، وإنَ ما يميز أدب الأطفال عن غيره من أنواع الأدب هو بساطة اللغة وشفافيتها وعذوبة ألفاظها، لتدخل إلى عالم الطفل وعقليته، ولتكون أقرب إلى قاموسه اللغوي المحدود، كما يتميز أدب الأطفال باحتوائه على عنصري التشويق الإثارة وحس المغامرة واستخدام الخيال، وهي وسيلة مهمة لتنمية قدراته تربويا وتعليميا وفكريا، ولتستفز عقله وتحفزه على الإبداع وحب الاستكشاف.
شهادات
إجازة في علم المكتبات، جامعة دمشق.
إجازة في النقد والأدب المسرحي.
مناصب
عضو نقابة الفنانين الأردنيين.
عضو رابطة الكتاب الأردنيين.
عضو الإتحاد العام للأدباء و الكتاب العرب.
أمين صندوق الفرقة الأردنية لمسرح الطفل.
آراء
ترى الكاتبة المتخصصة بأدب الأطفال ريما البرغوثي أن وسائل التكنولوجيا لم تؤثر على حاجة الأطفال للقراءة، فعلى الرغم من الثورة التكنولوجية، فطفل هذه الأيام ما زال ذاك الطفل الذي يبحث عن الإثارة والتشويق، وذلك لتمتعه بالبراءة والشفافية. كما أن لديه حب النظر وقراءة القصص التي تحوي الشخصيات البطولية المحببة والقصص والتي تكون شخصايتها على ألسنة الحيوانات مطالبة المؤسسة الثقافية الرسمية بمزيد من الاهتمام بأدب الطفل، وإنَ ما يميز أدب الأطفال عن غيره من أنواع الأدب هو بساطة اللغة وشفافيتها وعذوبة ألفاظها، لتدخل إلى عالم الطفل وعقليته، ولتكون أقرب إلى قاموسه اللغوي المحدود، كما يتميز أدب الأطفال باحتوائه على عنصري التشويق الإثارة وحس المغامرة واستخدام الخيال، وهي وسيلة مهمة لتنمية قدراته تربويا وتعليميا وفكريا، ولتستفز عقله وتحفزه على الإبداع وحب الاستكشاف.