حكاية ناي ♔
01-13-2023, 07:35 AM
أدرجت روسيا 36 عضوًا من مجلس الوزراء البريطاني وممثلي وكالات إنفاذ القانون وصحفيين بريطانيين على قائمة المحظورين، وقالت وزارة الخارجية الروسية في بيان نشر على موقعها الرسمي: «فيما يتعلق بالمسار المناهض لروسيا من الحكومة البريطانية، التي تواصل بنشاط تطبيق آلية العقوبات الشخصية وتقوم بحملة دعائية مكثفة بهدف تشويه سمعة بلادنا وعزلها على الساحة الدولية، فقد تقرر إدراج بشكل إضافي عدد من أعضاء مجلس الوزراء وممثلي قوات الأمن في «قائمة الحظر» الروسية، والإدارات والهيئات الصحفية في المملكة المتحدة (إجمالي 36 شخصًا)».
وأضاف البيان: «بعد أن تخلت عمدًا عن حوار خلاق وبناء، تواصل لندن خط المواجهة، بالاشتراك مع واشنطن، وتنشر معلومات كاذبة عن روسيا، وتحرض على رهاب روسيا «روسوفوبيا» .
وأكد البيان: «نحن مضطرون للتذكير أن الأعمال العدائية والخطاب العدواني لمسؤولي المملكة المتحدة لن يستمر دون استجابة كافية، وأن دعم نظام النازيين الجدد في كييف سيكلف أسياده الغربيين غاليًا، يعلمنا التاريخ أنه لا يمكن للجميع إدراك الحقائق الواضحة». وفرضت الدول الغربية وعلى رأسها الولايات المتحدة وبريطانيا، عقوبات غير مسبوقة على روسيا، وتتنوع العقوبات ما بين حظر الصادرات النفطية، وتكبيل القطاع المصرفي، ومنع شركات الدول الكبرى من التعامل مع السوق الروسية؛إضافة إلى حظر التعامل عبر نظام «سويفت» للمعاملات المصرفية الدولية، وتجميد أصول المصرف المركزي الروسي في الدول الغربية.
وبالتزامن مع ذلك، ظهر جليًا المستوى المرتفع من الـ»روسوفوبيا»، في بلدان الاتحاد الأوروبي، على وجه الخصوص.
وأضاف البيان: «بعد أن تخلت عمدًا عن حوار خلاق وبناء، تواصل لندن خط المواجهة، بالاشتراك مع واشنطن، وتنشر معلومات كاذبة عن روسيا، وتحرض على رهاب روسيا «روسوفوبيا» .
وأكد البيان: «نحن مضطرون للتذكير أن الأعمال العدائية والخطاب العدواني لمسؤولي المملكة المتحدة لن يستمر دون استجابة كافية، وأن دعم نظام النازيين الجدد في كييف سيكلف أسياده الغربيين غاليًا، يعلمنا التاريخ أنه لا يمكن للجميع إدراك الحقائق الواضحة». وفرضت الدول الغربية وعلى رأسها الولايات المتحدة وبريطانيا، عقوبات غير مسبوقة على روسيا، وتتنوع العقوبات ما بين حظر الصادرات النفطية، وتكبيل القطاع المصرفي، ومنع شركات الدول الكبرى من التعامل مع السوق الروسية؛إضافة إلى حظر التعامل عبر نظام «سويفت» للمعاملات المصرفية الدولية، وتجميد أصول المصرف المركزي الروسي في الدول الغربية.
وبالتزامن مع ذلك، ظهر جليًا المستوى المرتفع من الـ»روسوفوبيا»، في بلدان الاتحاد الأوروبي، على وجه الخصوص.