حكاية ناي ♔
11-10-2022, 05:40 PM
فائدة:
رؤيا: كان الشيخ عبدالله جالسًا وأنا حوله قريب فوخّر المهفة عن وجهه؛ وقال أبشر بسالم. وذلك ظهر الجمعة. وهذا فأل بالسلامة إن شاء الله تعالى.
فائدة:
ذكر ابن كثير رحمه الله في البداية والنهاية قصة مرض النبي - صلى الله عليه وسلم -:
عن عروة أن عائشة رضي الله عنها أخبرته أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كان إذا اشتكى نفث على نفسه بالمعوذات ومسح عنه بيده، فلما اشتكى وجعه الذي توفي فيه - صلى الله عليه وسلم - طفقت أنفث عليه بالمعوذات التي كان ينفث بها وأمسح بيد النبي - صلى الله عليه وسلم - عنه. رواه مسلم والسياق للبخاري[1].
فائدة:
ذكر في الحلية أن عمر بن الخطاب كان يقول: اللهم إني أعوذ بك أن تأخذني على غرة، أو تذرني في غفلة، أو تجعلني من الغافلين.
فائدة:
حديث عبدالله بن الزبير أنه كان يقول في دبر كل صلاة مكتوبة حين يسلم: "لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيءٍ قدير، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، ولا نعبد إلا إياه له النعمة وله الفضل وله الثناء الحسن، لا إله إلا الله مخلصين له الدين ولو كره الكافرون" قال: وكان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يهلل بهن دبر كل صلاةٍ. رواه أحمد ومسلم.
وفي المتفق عليه عن المغيرة "لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيءٍ قدير، اللهم لا مانع لما أعطيت ولا معطي لما منعت ولا ينفع ذا الجد منك الجد"[2].
فائدة:
فصل: قال محمد بن الحسين: ينبغي لمن علمه الله القرآن وفضله على غيره أن يحرص كل الحرص على تلاوته وتفهمه والعمل به، فيتأدب بآدابه فيستعمل تقوى الله في السر والعلانية باستعمال الورع في مطعمه ومشربه وملبسه ومسكنه ومعاملته وبيعه وشرائه، وأن يكون بصيرًا بزمانه وأهل زمانه فيحذرهم على دينه، وأن يكون مقبلاً على شأنه مهتمًا بإصلاح ما فسد من أمره، وأن يكون حافظًا للسانه؛ إن تكلم تكلم بعلم، وأن يكون قليل الضحك؛ إن سر بشيءٍ مما يوافق الحق تبسم، ويجتنب كثرة المزاح وأن يكون رفيقًا في أموره صبورًا على تعليم الخير - القرآن والسنة مؤدبان له - يحزن بعلم ويبكي بعلم ويتصدق بعلم ويصوم بعلم ويحج بعلم ويجاهد بعلم ويكتسب بعلم وينفق بعلم وينبسط في الأمور بعلم وينقبض عنها بعلم. اهـ[3].
رؤيا: كان الشيخ عبدالله جالسًا وأنا حوله قريب فوخّر المهفة عن وجهه؛ وقال أبشر بسالم. وذلك ظهر الجمعة. وهذا فأل بالسلامة إن شاء الله تعالى.
فائدة:
ذكر ابن كثير رحمه الله في البداية والنهاية قصة مرض النبي - صلى الله عليه وسلم -:
عن عروة أن عائشة رضي الله عنها أخبرته أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كان إذا اشتكى نفث على نفسه بالمعوذات ومسح عنه بيده، فلما اشتكى وجعه الذي توفي فيه - صلى الله عليه وسلم - طفقت أنفث عليه بالمعوذات التي كان ينفث بها وأمسح بيد النبي - صلى الله عليه وسلم - عنه. رواه مسلم والسياق للبخاري[1].
فائدة:
ذكر في الحلية أن عمر بن الخطاب كان يقول: اللهم إني أعوذ بك أن تأخذني على غرة، أو تذرني في غفلة، أو تجعلني من الغافلين.
فائدة:
حديث عبدالله بن الزبير أنه كان يقول في دبر كل صلاة مكتوبة حين يسلم: "لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيءٍ قدير، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، ولا نعبد إلا إياه له النعمة وله الفضل وله الثناء الحسن، لا إله إلا الله مخلصين له الدين ولو كره الكافرون" قال: وكان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يهلل بهن دبر كل صلاةٍ. رواه أحمد ومسلم.
وفي المتفق عليه عن المغيرة "لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيءٍ قدير، اللهم لا مانع لما أعطيت ولا معطي لما منعت ولا ينفع ذا الجد منك الجد"[2].
فائدة:
فصل: قال محمد بن الحسين: ينبغي لمن علمه الله القرآن وفضله على غيره أن يحرص كل الحرص على تلاوته وتفهمه والعمل به، فيتأدب بآدابه فيستعمل تقوى الله في السر والعلانية باستعمال الورع في مطعمه ومشربه وملبسه ومسكنه ومعاملته وبيعه وشرائه، وأن يكون بصيرًا بزمانه وأهل زمانه فيحذرهم على دينه، وأن يكون مقبلاً على شأنه مهتمًا بإصلاح ما فسد من أمره، وأن يكون حافظًا للسانه؛ إن تكلم تكلم بعلم، وأن يكون قليل الضحك؛ إن سر بشيءٍ مما يوافق الحق تبسم، ويجتنب كثرة المزاح وأن يكون رفيقًا في أموره صبورًا على تعليم الخير - القرآن والسنة مؤدبان له - يحزن بعلم ويبكي بعلم ويتصدق بعلم ويصوم بعلم ويحج بعلم ويجاهد بعلم ويكتسب بعلم وينفق بعلم وينبسط في الأمور بعلم وينقبض عنها بعلم. اهـ[3].