حكاية ناي ♔
11-10-2022, 05:41 PM
فائدة:
عن محمد بن سيرين عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال زيد يرفعه إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "إن الله - عز وجل - ملائكة في السماء أبصر بعمل بني آدم من بني آدم بنجوم السماء، فإذا نظروا إلى عبد يعمل بطاعة الله ذكروه بينهم فسموه، وقالوا: أفلح الليلة فلان، فاز الليلة فلان، وإذا رأوا رجلاً يعمل بمعصية الله تعالى، قالوا: خسر الليلة فلان، هلك الليلة فلان".
هذا حديث غريب من حديث محمد تفرد به عنه منصور بن زاذان وهو تابعي من قرى واسط وعنه زيد العمي حدث به الأئمة الأعلام، عن أبي النضر، عن سلام[1].
فائدة:
قال رحمه الله قال أبو قلابة: إذا أحدث الله تعالى لك علمًا فأحدِث له عبادة؛ شكرًا لله، ولا يكون همك ما تحدث به الناس.
فائدة:
قسم الأمير على قراءة البصرة مالاً، فبعث إلى مالك بن دينار فقبله، وأبى محمد بن واسع أن يقبله، ثم قال: يا مالك قبلت جوائز السلطان؟!
فقال: يا أبا بكر سل جلسائي. فقالوا: اشترى بها رقابًا فأعتقها، فقال له محمد بن واسع: أنشدك الله أقلبك الساعة على ما كان عليه قبل؟ فقال: اللهم لا. قال: ترى أي شيءٍ دخل عليك؟ فقال مالك لجلسائه: إنما مالك حمار؛ إنما يعبدالله مثل محمد بن واسع[2].
فائدة:
من فضائل لا إله إلا الله أنها أمانٌ من وحشة القبر، في المسند عن النبي - صلى الله عليه وسلم - "ليس على أهل لا إله إلا الله وحشة في قبورهم ولا في نشورهم" وفي حديث مرسل: "من قال لا إله إلا الله الملك الحق المبين، كل يومٍ مئة مرة كانت أمانًا من الفقر وأنسًا من وحشة القبر، واستجلب به الغنى، واستقرع به باب الجنة، وهي شعار المؤمنين إذا قاموا من قبورهم"[3].
فائدة:
قال أبو قلابة لما سمع صوت قاصٍ قد ارتفع في المقبرة إن كانوا - يعني السلف - ليعظمون الموت بالسكينة[4].
عن محمد بن سيرين عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال زيد يرفعه إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "إن الله - عز وجل - ملائكة في السماء أبصر بعمل بني آدم من بني آدم بنجوم السماء، فإذا نظروا إلى عبد يعمل بطاعة الله ذكروه بينهم فسموه، وقالوا: أفلح الليلة فلان، فاز الليلة فلان، وإذا رأوا رجلاً يعمل بمعصية الله تعالى، قالوا: خسر الليلة فلان، هلك الليلة فلان".
هذا حديث غريب من حديث محمد تفرد به عنه منصور بن زاذان وهو تابعي من قرى واسط وعنه زيد العمي حدث به الأئمة الأعلام، عن أبي النضر، عن سلام[1].
فائدة:
قال رحمه الله قال أبو قلابة: إذا أحدث الله تعالى لك علمًا فأحدِث له عبادة؛ شكرًا لله، ولا يكون همك ما تحدث به الناس.
فائدة:
قسم الأمير على قراءة البصرة مالاً، فبعث إلى مالك بن دينار فقبله، وأبى محمد بن واسع أن يقبله، ثم قال: يا مالك قبلت جوائز السلطان؟!
فقال: يا أبا بكر سل جلسائي. فقالوا: اشترى بها رقابًا فأعتقها، فقال له محمد بن واسع: أنشدك الله أقلبك الساعة على ما كان عليه قبل؟ فقال: اللهم لا. قال: ترى أي شيءٍ دخل عليك؟ فقال مالك لجلسائه: إنما مالك حمار؛ إنما يعبدالله مثل محمد بن واسع[2].
فائدة:
من فضائل لا إله إلا الله أنها أمانٌ من وحشة القبر، في المسند عن النبي - صلى الله عليه وسلم - "ليس على أهل لا إله إلا الله وحشة في قبورهم ولا في نشورهم" وفي حديث مرسل: "من قال لا إله إلا الله الملك الحق المبين، كل يومٍ مئة مرة كانت أمانًا من الفقر وأنسًا من وحشة القبر، واستجلب به الغنى، واستقرع به باب الجنة، وهي شعار المؤمنين إذا قاموا من قبورهم"[3].
فائدة:
قال أبو قلابة لما سمع صوت قاصٍ قد ارتفع في المقبرة إن كانوا - يعني السلف - ليعظمون الموت بالسكينة[4].