حكاية ناي ♔
11-13-2022, 09:37 AM
عن أبي ذر رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إني أرى ما لا ترون، وأسمع ما لا تسمعون، أطَّت السماء وحُقَّ لها أن تئطَّ، ما فيها موضع أربع أصابع إلا وملك واضعٌ جبهته ساجدًا لله، والله لو تعلمون ما أعلم لضحكتم قليلًا، ولبكيتم كثيرًا، وما تلذَّذتم بالنساء على الفُرُش، ولخرجتُم إلى الصعدات تجْأَرون إلى الله)؛ صحيح؛ رواه الترمذي وقال: حديث حسن، وصححه الألباني في السلسلة، رقم: (1722).
وعن أسامة بن زيد رضي الله عنهما قال: أشرف النبي صلى الله عليه وسلم على أُطُمٍ من آطام المدينة، فقال: (هل ترون ما أرى؟ قالوا: لا، قال: فإني لأرى الفتن تقع خلال بيوتكم كوقع القطر)؛ متفق عليه.
وعن عبدالله بن عباس، قال: (انخسفت الشمس على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، فذكر الحديث، وفيه: فقالوا: يا رسول الله، رأيناك تناولت شيئًا في مقامك، ثم رأيناك كعكعت؟ فقال: إني رأيت الجنة، فتناولت عنقودًا، ولو أصبته لأكلتُم منه ما بقيت الدنيا، ورأيت النار، فلم أر منظرًا كاليوم قطُّ أفظع، ورأيت أكثر أهلها النساء، قالوا: بِمَ، يا رسول الله؟ قال: بكفرهنَّ قيل: يَكفرن بالله؟ قال: يكفرن العشير، ويكفرن الإحسان، لو أحسنت إلى إحداهن الدهرَ كله، ثم رأت منك شيئًا، قالت: ما رأيت خيرًا قط)؛ رواه البخاري ومسلم.
وعن عائشة رضي الله عنها، قالت: ((خسفت الشمس على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، فذكرت الحديث، وفيه: وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: رأيت في مقامي هذا كل شيء وعدتُم، حتى لقد رأيتني أريد أن آخذ قطفًا من الجنة حين رأيتموني جعلت أقدم، ولقد رأيت جهنم يحطم بعضها بعضًا حين رأيتموني تأخرت)؛ رواه البخاري ومسلم.
وعن أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنهما قالت: أتيت عائشة وهي تصلي، فقلت: (ما شأن الناس؟)، فأشارت إلى السماء، فإذا الناس قيام، فقالت: سبحان الله، قلت: آية، فأشارت برأسها؛ أي: نعم، فقمتُ حتى تجلاني الغَشْيُ، فجعلت أَصُبُّ على رأسي الماء، (فحمِد الله عز وجل النبي صلى الله عليه وآله وسلم، وأثنى عليه، ثم قال: ما من شيء لم أكن أُريتُه إلا رأيتُه في مقامي حتى الجنة والنار)؛ متفق عليه.
وعن أبي هريرة قال: كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ سمع وجبة، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "تدرون ما هذا؟ قال: قلنا: الله ورسوله أعلم، قال: (هذا حجرٌ رمي به في النار منذ سبعين خريفًا، فهو يهوي في النار الآن حتى انتهى إلى قعرها)؛ رواه مسلم.
وعن أبي أيوب رضي الله عنهم قال: خرج النبي صلى الله عليه وسلم وقد وجبت الشمس، فسمع صوتًا، فقال: (يهود تُعذَّبُ في قبورها)؛ رواه البخاري.
وعن أسامة بن زيد رضي الله عنهما قال: أشرف النبي صلى الله عليه وسلم على أُطُمٍ من آطام المدينة، فقال: (هل ترون ما أرى؟ قالوا: لا، قال: فإني لأرى الفتن تقع خلال بيوتكم كوقع القطر)؛ متفق عليه.
وعن عبدالله بن عباس، قال: (انخسفت الشمس على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، فذكر الحديث، وفيه: فقالوا: يا رسول الله، رأيناك تناولت شيئًا في مقامك، ثم رأيناك كعكعت؟ فقال: إني رأيت الجنة، فتناولت عنقودًا، ولو أصبته لأكلتُم منه ما بقيت الدنيا، ورأيت النار، فلم أر منظرًا كاليوم قطُّ أفظع، ورأيت أكثر أهلها النساء، قالوا: بِمَ، يا رسول الله؟ قال: بكفرهنَّ قيل: يَكفرن بالله؟ قال: يكفرن العشير، ويكفرن الإحسان، لو أحسنت إلى إحداهن الدهرَ كله، ثم رأت منك شيئًا، قالت: ما رأيت خيرًا قط)؛ رواه البخاري ومسلم.
وعن عائشة رضي الله عنها، قالت: ((خسفت الشمس على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، فذكرت الحديث، وفيه: وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: رأيت في مقامي هذا كل شيء وعدتُم، حتى لقد رأيتني أريد أن آخذ قطفًا من الجنة حين رأيتموني جعلت أقدم، ولقد رأيت جهنم يحطم بعضها بعضًا حين رأيتموني تأخرت)؛ رواه البخاري ومسلم.
وعن أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنهما قالت: أتيت عائشة وهي تصلي، فقلت: (ما شأن الناس؟)، فأشارت إلى السماء، فإذا الناس قيام، فقالت: سبحان الله، قلت: آية، فأشارت برأسها؛ أي: نعم، فقمتُ حتى تجلاني الغَشْيُ، فجعلت أَصُبُّ على رأسي الماء، (فحمِد الله عز وجل النبي صلى الله عليه وآله وسلم، وأثنى عليه، ثم قال: ما من شيء لم أكن أُريتُه إلا رأيتُه في مقامي حتى الجنة والنار)؛ متفق عليه.
وعن أبي هريرة قال: كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ سمع وجبة، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "تدرون ما هذا؟ قال: قلنا: الله ورسوله أعلم، قال: (هذا حجرٌ رمي به في النار منذ سبعين خريفًا، فهو يهوي في النار الآن حتى انتهى إلى قعرها)؛ رواه مسلم.
وعن أبي أيوب رضي الله عنهم قال: خرج النبي صلى الله عليه وسلم وقد وجبت الشمس، فسمع صوتًا، فقال: (يهود تُعذَّبُ في قبورها)؛ رواه البخاري.