حكاية ناي ♔
11-13-2022, 09:39 AM
• عن ابن عباس رضي الله عنهما، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنَّه عرض على ركانة بن عبد يزيد بن هاشم بن المطلب بن عبد مناف الإسلامَ، ودعاه إلى الله، وكان ركانة من أشد العرب لم يُصرع قطُّ، فقال: لا أسلم حتى تدعو الشجرة فتقبل إليك، فقال رسول الله صلى الله عليه وهو بظهر مكة للشجرة: أقبلي بإذن الله، وكانت طلحة – شجرة - أو سمرة فأقبلت، وركانة يقول: ما رأيت كاليوم سحرًا أعظم من هذا مُرْها فلترجع، فقال لها رسول الله صلى الله عليه: ارجعي بإذن الله، فرجعت، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: أسلم، قال: لا والله حتى تدعو نصفها فيقبل إليك ويبقى نصفها في موضعه، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لنصفها: أقبل بإذن الله، فأقبل وركانة يقول: ما رأيت كاليوم سحرًا أعظم من هذا مُرها فلترجع، فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم: ارجعي بإذن الله، فرجعت إلى مكانها، فقال له رسول الله صلى الله عليه: أسلم، فقال له ركانة: لا، حتى تصارعني فإن صرعتني أسلمت، وإن صرعتك كففت عن هذا المنطق، قال: فصارعه النبي صلى الله عليه وسلم فصرعه وأسلم ركانة بعد ذلك)؛ رواه أبو داود وحسَّنه الألباني.
• وعن أنس بن مالك قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم يدور على نسائه في الساعة الواحدة من الليل والنهار وهنَّ إحدى عشرة.
قال قتادة - أحد الرواة - قلت لأنس: أوكان يطيقه، قال: كنا نتحدث أنه أُعطي قوة ثلاثين، وقال سعيد عن قتادة: إن أنسًا حدثهم تسع نسوة)؛ رواه البخاري.
• وعن أنس بن مالك قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم يدور على نسائه في الساعة الواحدة من الليل والنهار وهنَّ إحدى عشرة.
قال قتادة - أحد الرواة - قلت لأنس: أوكان يطيقه، قال: كنا نتحدث أنه أُعطي قوة ثلاثين، وقال سعيد عن قتادة: إن أنسًا حدثهم تسع نسوة)؛ رواه البخاري.