حكاية ناي ♔
01-26-2023, 08:45 AM
بينما شددت ألمانيا على عدم وجوب أن يكون الناتو جزءا من الصراع في أوكرانيا، أكد الأمين الأمين العام لحلف شمال الأطلسي، ينس ستولتنبرغ، الرأي الألماني.
وأضاف في مقابلة لصيحفة دولتشيه فيليه الألمانية، الأربعاء، أن الناتو لم يكن طرفاً ولا ينوي أن يصبح طرفا في النزاع بين الجارتين.
كما أكد ستولتنبرغ أن الناتو لم يكن طرفاً، مشيداً بأن الحلف لم يرسل قوات أو طائرات تابعة له إلى هناك.
جاء ذلك بعدما أكد وزير الدفاع الألماني، بوريس بيستوريوس، على وجوب استبعاد الناتو من الصدامات.
وقال بيستوريوس خلال مؤتمره الصحافي المشترك مع الأمين العام لحلف الناتو ينس ستولتنبرغ الثلاثاء، إن المبدأ لا يزال ساريا اليوم، ويجب ألا يصبح الناتو طرفا في الحرب.
كما أشار الوزير الألماني إلى أن بإمكان دول حلف شمال الأطلسي التي تمتلك دبابات ليوبارد أن تزود أوكرانيا بها، ولن تعترض ألمانيا على ذلك، مضيفاً أن القرار الألماني بإرسال دبابات إلى أوكرانيا "مسألة منفصلة".
يذكر أن الحلف الأطلسي كان أعلن نشر طائرات مراقبة مزودة بنظام إنذار ومراقبة محمول جوا في بوخارست، لتبدأ رحلات استطلاع بشكل حصري فوق أراضي الدول الأعضاء بالحلف.
ومنذ انطلاق العملية العسكرية الروسية على أراضي الجارة الغربية، في 24 فبراير الماضي اصطفت دول الحلف إلى جانب كييف داعمة إياها بالسلاح والعتاد، فيما فرضت آلاف العقوبات على الروس.
في حين اتهمت روسيا مراراً الغرب بالسعي لتهديد أمنها الاستراتيجي، عبر توسع الناتو في محيطها، ما اعتبرته خطاً أحمر.
وأضاف في مقابلة لصيحفة دولتشيه فيليه الألمانية، الأربعاء، أن الناتو لم يكن طرفاً ولا ينوي أن يصبح طرفا في النزاع بين الجارتين.
كما أكد ستولتنبرغ أن الناتو لم يكن طرفاً، مشيداً بأن الحلف لم يرسل قوات أو طائرات تابعة له إلى هناك.
جاء ذلك بعدما أكد وزير الدفاع الألماني، بوريس بيستوريوس، على وجوب استبعاد الناتو من الصدامات.
وقال بيستوريوس خلال مؤتمره الصحافي المشترك مع الأمين العام لحلف الناتو ينس ستولتنبرغ الثلاثاء، إن المبدأ لا يزال ساريا اليوم، ويجب ألا يصبح الناتو طرفا في الحرب.
كما أشار الوزير الألماني إلى أن بإمكان دول حلف شمال الأطلسي التي تمتلك دبابات ليوبارد أن تزود أوكرانيا بها، ولن تعترض ألمانيا على ذلك، مضيفاً أن القرار الألماني بإرسال دبابات إلى أوكرانيا "مسألة منفصلة".
يذكر أن الحلف الأطلسي كان أعلن نشر طائرات مراقبة مزودة بنظام إنذار ومراقبة محمول جوا في بوخارست، لتبدأ رحلات استطلاع بشكل حصري فوق أراضي الدول الأعضاء بالحلف.
ومنذ انطلاق العملية العسكرية الروسية على أراضي الجارة الغربية، في 24 فبراير الماضي اصطفت دول الحلف إلى جانب كييف داعمة إياها بالسلاح والعتاد، فيما فرضت آلاف العقوبات على الروس.
في حين اتهمت روسيا مراراً الغرب بالسعي لتهديد أمنها الاستراتيجي، عبر توسع الناتو في محيطها، ما اعتبرته خطاً أحمر.