حكاية ناي ♔
11-14-2022, 11:01 AM
https://www.sayidaty.net/sites/default/files/2022-11/181073.jpeg
تهوية البيت
أهمية تهوية البيت
يجب على الأم أن تهتم بتهوية المنزل في الصباح الباكر.
ويفضل أن تقوم بفتح الشبابيك لمدة لا تقل عن نصف ساعة يومياً مهما كانت برودة الجو.
فتغيير هواء البيت وتجديده يعمل على التخلص من الفيروسات الناقلة للأمراض، وتعمل أشعة الشمس على تطهير البيت، وبالتالي تعزيز وتقوية مناعة الأطفال وكل أفراد الأسرة.
غسل الأيدي
غسل الأيدي يجب أن يصبح عادة
يجب على الأم أن تعود أطفالها على غسل أيديهم في سن مبكرة.
ويجب أن تكون مدة غسل اليدين على الأقل لمدة 20 ثانية وبالماء والصابون.
ويجب أن تدرب الأم أطفالها، وتعودهم على غسل الأيدي بصفة دورية على مدار اليوم سواء في البيت أو في المدرسة للحفاظ على صحتهم وتعزيز مناعتهم.
إبعاد الألعاب القطنية
قد تغفل الأم عن معلومة هامة، وهي أن بعض الأطفال يعانون من حساسية القطن.
بمعنى أن بعض الأطفال يعانون من تحسس الجهاز التنفسي العلوي، أو الرئتين بسبب استنشاق رائحة القطن الذي يتم حشو الألعاب به.
ولذلك يفضل إبعاد الألعاب القطنية عن متناول أيدي الأطفال.
ويفضل أن يتم استبدال ألعاب من البلاستيك بها أو الألعاب المحشوة بالوبر مثلاً.
البعد عن التدخين السلبي
يجب على الوالدين وليس الأم وحدها توفير بيئة صحية ونظيفة في البيت للأطفال عن طريق توفير الهواء النقي.
فيتم منع التدخين في البيت بكل أنواعه.
ويجب منع الضيوف من التدخين في البيت، وعدم وضع أي أدوات تساعدهم على التدخين.
فالتدخين السلبي يعرض الأطفال للأمراض ويهدد مناعة أجسامهم.
تغذية الطفل
يجب على الأم أن تهتم بتغذية أطفالها تغذية صحية وسليمة ومتوازنة.
كما يجب على الأم أن تقدم الفيتامينات الضرورية لنمو ومناعة الطفل.
ومنع الوجبات السريعة عن الأطفال وتقديم الطعام المعد بطريقة صحية ونظيفة في البيت.
ويجب أن تهتم الأم بتقديم الطماطم والموز بشكل أساسي للطفل.
تقديم مطعوم الإنفلونزا
يجب الحرص على تقديم مطعوم الإنفلونزا للطفل حسب الضوابط الصحية المخصصة لعمر وحالة كل طفل في الأسرة.
والمطعوم هو عبارة عن فيروس حي تم إضعافه أو قتله، ويُعطى مع بداية فصل الشتاء في العضل أو تحت الجلد.
يسمح هذا التطعيم للجسم بأن يتعرف إلى فيروس الإنفلونزا، وبالتالي فهو يسيطر عليه؛ فلا يُصاب به الطفل، ولو حدث أن أُصيب به الطفل؛ تكون أعراضه ليست مزعجة وتزول سريعاً.
يُعطى بعد سن ستة أشهر للكبار والصغار.
ويُعطى التطعيم للطفل من عمر 6 أشهر حتى 8 سنوات على شكل جرعتين، والفرق بينهما يجب أن يكون شهراً على الأقل.
وهو يُعد من أنجح الوسائل لتقليل الإصابة بالإنفلونزا الموسمية عند الصغار خصوصاً.
ويعمل تطعيم الإنفلونزا على وقاية جسم الطفل من الإصابة بأعراض الفصائل الثلاثة الأكثر انتشاراً للإنفلونزا خلال فصل الشتاء بالذات.
ويساعد تطعيم الإنفلونزا الطفل في التغلب على جميع الأوبئة الدخيلة عليه في مدة قصيرة لا تتجاوز الأيام الثلاثة.
ويحمي الطفل من الالتهابات الفيروسية التي تصيبه خلاف فيروسات الإنفلونزا المعتادة.
ويساعد في تخفيف أعراض الحساسية الصدرية عند الأطفال، وخصوصاً المصابين بمرض الربو.
نصائح للمحافظة على مناعة المولود في الأسرة
يجب على الأم أن تحافظ على نظافة مولودها وكل الأجواء المحيطة به.
يجب عدم لمس وجه المولود وتقبيله من الفم أو الوجه خصوصاً.
منع الأطفال وكبار السن من تقبيل المولود من فمه خاصة في أجواء البرد حيث ينتشر البرد والإنفلونزا.
يجب على الأم أن تلتزم باللقاحات المخصصة للمواليد حسب توقيتها في المراكز المخصصة لذلك؛ لأن اللقاحات توفر له المناعة على المدى الطويل ومن هذه اللقاحات التي يحصل عليها المولود لقاح الحصبة والسعال الديكي، وبالتالي فالمولود يصنع الأجسام المضادة حين يتعرض لتلك اللقاحات في وقتها، وأي تأخير فيها يعرض المولود للمرض أو الوفاة.
يجب على الأم أن تقدم لمولودها الحليب المدعم بالمعادن مثل الزنك في حال لم يرضع المولود الرضاعة الطبيعية من أمه، ويجب أن تتواصل مع الطبيب بشأن المكملات الغذائية التي يجب أن يحصل عليها المولود وجرعاتها مما يوفر له المناعة والصحة الجيدة، ويفتح شهيته، كما يجب عدم إعطاء المولود أي مضادات حيوية دون استشارة الطبيب.
تهوية البيت
أهمية تهوية البيت
يجب على الأم أن تهتم بتهوية المنزل في الصباح الباكر.
ويفضل أن تقوم بفتح الشبابيك لمدة لا تقل عن نصف ساعة يومياً مهما كانت برودة الجو.
فتغيير هواء البيت وتجديده يعمل على التخلص من الفيروسات الناقلة للأمراض، وتعمل أشعة الشمس على تطهير البيت، وبالتالي تعزيز وتقوية مناعة الأطفال وكل أفراد الأسرة.
غسل الأيدي
غسل الأيدي يجب أن يصبح عادة
يجب على الأم أن تعود أطفالها على غسل أيديهم في سن مبكرة.
ويجب أن تكون مدة غسل اليدين على الأقل لمدة 20 ثانية وبالماء والصابون.
ويجب أن تدرب الأم أطفالها، وتعودهم على غسل الأيدي بصفة دورية على مدار اليوم سواء في البيت أو في المدرسة للحفاظ على صحتهم وتعزيز مناعتهم.
إبعاد الألعاب القطنية
قد تغفل الأم عن معلومة هامة، وهي أن بعض الأطفال يعانون من حساسية القطن.
بمعنى أن بعض الأطفال يعانون من تحسس الجهاز التنفسي العلوي، أو الرئتين بسبب استنشاق رائحة القطن الذي يتم حشو الألعاب به.
ولذلك يفضل إبعاد الألعاب القطنية عن متناول أيدي الأطفال.
ويفضل أن يتم استبدال ألعاب من البلاستيك بها أو الألعاب المحشوة بالوبر مثلاً.
البعد عن التدخين السلبي
يجب على الوالدين وليس الأم وحدها توفير بيئة صحية ونظيفة في البيت للأطفال عن طريق توفير الهواء النقي.
فيتم منع التدخين في البيت بكل أنواعه.
ويجب منع الضيوف من التدخين في البيت، وعدم وضع أي أدوات تساعدهم على التدخين.
فالتدخين السلبي يعرض الأطفال للأمراض ويهدد مناعة أجسامهم.
تغذية الطفل
يجب على الأم أن تهتم بتغذية أطفالها تغذية صحية وسليمة ومتوازنة.
كما يجب على الأم أن تقدم الفيتامينات الضرورية لنمو ومناعة الطفل.
ومنع الوجبات السريعة عن الأطفال وتقديم الطعام المعد بطريقة صحية ونظيفة في البيت.
ويجب أن تهتم الأم بتقديم الطماطم والموز بشكل أساسي للطفل.
تقديم مطعوم الإنفلونزا
يجب الحرص على تقديم مطعوم الإنفلونزا للطفل حسب الضوابط الصحية المخصصة لعمر وحالة كل طفل في الأسرة.
والمطعوم هو عبارة عن فيروس حي تم إضعافه أو قتله، ويُعطى مع بداية فصل الشتاء في العضل أو تحت الجلد.
يسمح هذا التطعيم للجسم بأن يتعرف إلى فيروس الإنفلونزا، وبالتالي فهو يسيطر عليه؛ فلا يُصاب به الطفل، ولو حدث أن أُصيب به الطفل؛ تكون أعراضه ليست مزعجة وتزول سريعاً.
يُعطى بعد سن ستة أشهر للكبار والصغار.
ويُعطى التطعيم للطفل من عمر 6 أشهر حتى 8 سنوات على شكل جرعتين، والفرق بينهما يجب أن يكون شهراً على الأقل.
وهو يُعد من أنجح الوسائل لتقليل الإصابة بالإنفلونزا الموسمية عند الصغار خصوصاً.
ويعمل تطعيم الإنفلونزا على وقاية جسم الطفل من الإصابة بأعراض الفصائل الثلاثة الأكثر انتشاراً للإنفلونزا خلال فصل الشتاء بالذات.
ويساعد تطعيم الإنفلونزا الطفل في التغلب على جميع الأوبئة الدخيلة عليه في مدة قصيرة لا تتجاوز الأيام الثلاثة.
ويحمي الطفل من الالتهابات الفيروسية التي تصيبه خلاف فيروسات الإنفلونزا المعتادة.
ويساعد في تخفيف أعراض الحساسية الصدرية عند الأطفال، وخصوصاً المصابين بمرض الربو.
نصائح للمحافظة على مناعة المولود في الأسرة
يجب على الأم أن تحافظ على نظافة مولودها وكل الأجواء المحيطة به.
يجب عدم لمس وجه المولود وتقبيله من الفم أو الوجه خصوصاً.
منع الأطفال وكبار السن من تقبيل المولود من فمه خاصة في أجواء البرد حيث ينتشر البرد والإنفلونزا.
يجب على الأم أن تلتزم باللقاحات المخصصة للمواليد حسب توقيتها في المراكز المخصصة لذلك؛ لأن اللقاحات توفر له المناعة على المدى الطويل ومن هذه اللقاحات التي يحصل عليها المولود لقاح الحصبة والسعال الديكي، وبالتالي فالمولود يصنع الأجسام المضادة حين يتعرض لتلك اللقاحات في وقتها، وأي تأخير فيها يعرض المولود للمرض أو الوفاة.
يجب على الأم أن تقدم لمولودها الحليب المدعم بالمعادن مثل الزنك في حال لم يرضع المولود الرضاعة الطبيعية من أمه، ويجب أن تتواصل مع الطبيب بشأن المكملات الغذائية التي يجب أن يحصل عليها المولود وجرعاتها مما يوفر له المناعة والصحة الجيدة، ويفتح شهيته، كما يجب عدم إعطاء المولود أي مضادات حيوية دون استشارة الطبيب.