حكاية ناي ♔
11-14-2022, 11:18 AM
https://www.sayidaty.net/sites/default/files/styles/900_scale/public/2022-11/186332.jpeg
أنواع الجلطات الدموية
تعتمد خطورة الجلطة الدموية على نوعها، وهناك نوعان منها:
- الجلطة الشريانية: هي الجلطة التي تتشكل في الشريان، ويمكن أن تمنع تدفق الدم من التدفق إلى الأعضاء الرئيسية وتؤدي إلى تلف الأنسجة، وغالباً ما يكون العلاج ضرورياً ويعتمد على مكان الجلطة.
- الجلطة الوريدية: وهي الجلطة التي تتشكل في الوريد، وتُعرف باسم تجلط الأوردة العميقة (DVT)، وهي تتطور ببطء عادة، ويمكن أن تحدُّ من تدفق الدم، وغالباً ما تذوب جلطات الأوردة العميقة من تلقاء نفسها، ولكن يمكن أن تكون مهدِدة للحياة إذا انتقلت إلى مكان آخر في الجسم مثل الرئتين، إذ تسبب حينها الانسداد الرئوي، كما يمكن أن تنتقل إلى القلب وتسبب نوبة قلبية، أو إلى الدماغ فتؤدي إلى سكتة دماغية.
أعراض تخثر الدم
تختلف أعراض تخثر الدم حسب المكان الذي يحدث فيه مسبباً للجلطة:
تخثر الدم في الساق
يُعرف بتجلط الأوردة العميقة(DVT)، وتظهر الإصابة بجلطات الأوردة العميقة في الساقين، وتتضمن أعراضه ما يلي:
- ألم تدريجي في الساق، يشبه التشنج أو الوجع؛
- الجلد الأحمر أو متغير اللون على الساق؛
- دفء الساق؛
- ألم في القدم أو ربلة الساق؛
- تورم في الذراع.
تخثر الدم المفرط في القلب
يسبب تخثر الدم فى القلب ألماً في الصدر والذراع اليسرى
يمكن أن يؤدي تخثر الدم المفرط في القلب إلى جلطة تؤدي إلى انسداد في الشريان الرئوي الذي يزوّد الرئتين بالدم، مما يهدد الحياة، وأعراضه ما يلي:
- ألم حاد في الصدر وصعوبة في التنفس؛
- ألم في الذراع اليسرى؛
- عدم انتظام أو تسارع ضربات القلب، والتنفس السريع، والتعرق؛
- السعال الممزوج بالدم أو المخاط؛
- الدوخة.
ويمكن أن تؤدي جلطات الدم أيضاً إلى تقييد وصول الأكسجين إلى القلب، وإذا لم يتدفق الدم إلى عضلة القلب في غضون 20-40 دقيقة، فهذا يعني التعرّض لخطر الوفاة.
تخثر الدم فى الدماغ
يُعرف تخثر الدم في الدماغ أيضاً باسم السكتة الدماغية، وهو يسبب قطع إمدادات الدم عن الدماغ ويمكن أن يُسبب العديد من الأعراض، التي تشمل:
- الصداع الشديد؛
- صعوبات النطق والرؤية؛
- ألم وخدر في الذراعين والساقين.
أعراض هذه الحالة تتطلب المساعدة الطبية على الفور.
تخثر الدم في البطن
يحدث تخثر الدم في البطن في الأوردة التي تستنزف الدم من الأمعاء، وهو نوع من (DVT) الذي يمكن أن يؤدي إلى أعراض بما في ذلك آلام شديدة في المعدة والغثيان والإسهال والقيء، وهناك العديد من الأسباب التي تؤدي لحدوث جلطة دموية في البطن، تشمل الحمل وأمراض الكبد والسرطان وحبوب منع الحمل.
تخثر الدم في الكلى
تخثر الدم في الكلى يسبب جلطة دموية خطيرة في الكلى، لأنه يمنعها من التخلص من فضلات جسم الإنسان، وتشمل الأعراض الرئيسية لتخثر الدم في الكلى ما يلي:
- دم في البول؛
- ألم في البطن أو الساقين أو الفخذين؛
- الحمى؛
- الغثيان.
كيفية الوقاية من الجلطات الدموية
جلطات الدم من الحالات الطبية الشائعة، ولكن اعتماد نمط حياة صحي يمكن أن يساعد في الوقاية منها، على سبيل المثال يمكنكِ القيام بما يلي:
- ممارسة الرياضة؛ لأن الخمول البدني يمكن أن يؤدي إلى تكوين جلطات دموية.
- تمديد الساقين بانتظام في الرحلات الطويلة أو أثناء السفر، وإذا كان هناك توقف مؤقت على الطريق، فإنَّ المشي يمكن أن يجعل الدم يتحرك مرة أخرى.
- الحفاظ على رطوبة الجسم عن طريق شرب الماء بانتظام لأنه مفيد للصحة العامة، كما أنه مهم بشكل خاص أثناء السفر، وتجنّب الكافيين إن أمكن، لأنه يؤدي إلى جفاف الجسم.
- الإقلاع عن التدخين، لأنه يؤثر سلباً على الدورة الدموية.
- الحفاظ على الوزن وتجنّب السمنة، لأنها تزيد من خطر الإصابة بالجلطات الدموية، حيث يؤدي الوزن الزائد إلى تفاقم الضغط في الأوردة، مما يزيد من خطر التعرّض للجلطات الدموية.
- تناول حبوب منع الحمل بعد استشارة الطبيب، لأنها يمكن أن تزيد من خطر تجلط الدم، لذلك يمكنكِ استشارة للطبيب بشأن وسائل منع الحمل البديلة
أنواع الجلطات الدموية
تعتمد خطورة الجلطة الدموية على نوعها، وهناك نوعان منها:
- الجلطة الشريانية: هي الجلطة التي تتشكل في الشريان، ويمكن أن تمنع تدفق الدم من التدفق إلى الأعضاء الرئيسية وتؤدي إلى تلف الأنسجة، وغالباً ما يكون العلاج ضرورياً ويعتمد على مكان الجلطة.
- الجلطة الوريدية: وهي الجلطة التي تتشكل في الوريد، وتُعرف باسم تجلط الأوردة العميقة (DVT)، وهي تتطور ببطء عادة، ويمكن أن تحدُّ من تدفق الدم، وغالباً ما تذوب جلطات الأوردة العميقة من تلقاء نفسها، ولكن يمكن أن تكون مهدِدة للحياة إذا انتقلت إلى مكان آخر في الجسم مثل الرئتين، إذ تسبب حينها الانسداد الرئوي، كما يمكن أن تنتقل إلى القلب وتسبب نوبة قلبية، أو إلى الدماغ فتؤدي إلى سكتة دماغية.
أعراض تخثر الدم
تختلف أعراض تخثر الدم حسب المكان الذي يحدث فيه مسبباً للجلطة:
تخثر الدم في الساق
يُعرف بتجلط الأوردة العميقة(DVT)، وتظهر الإصابة بجلطات الأوردة العميقة في الساقين، وتتضمن أعراضه ما يلي:
- ألم تدريجي في الساق، يشبه التشنج أو الوجع؛
- الجلد الأحمر أو متغير اللون على الساق؛
- دفء الساق؛
- ألم في القدم أو ربلة الساق؛
- تورم في الذراع.
تخثر الدم المفرط في القلب
يسبب تخثر الدم فى القلب ألماً في الصدر والذراع اليسرى
يمكن أن يؤدي تخثر الدم المفرط في القلب إلى جلطة تؤدي إلى انسداد في الشريان الرئوي الذي يزوّد الرئتين بالدم، مما يهدد الحياة، وأعراضه ما يلي:
- ألم حاد في الصدر وصعوبة في التنفس؛
- ألم في الذراع اليسرى؛
- عدم انتظام أو تسارع ضربات القلب، والتنفس السريع، والتعرق؛
- السعال الممزوج بالدم أو المخاط؛
- الدوخة.
ويمكن أن تؤدي جلطات الدم أيضاً إلى تقييد وصول الأكسجين إلى القلب، وإذا لم يتدفق الدم إلى عضلة القلب في غضون 20-40 دقيقة، فهذا يعني التعرّض لخطر الوفاة.
تخثر الدم فى الدماغ
يُعرف تخثر الدم في الدماغ أيضاً باسم السكتة الدماغية، وهو يسبب قطع إمدادات الدم عن الدماغ ويمكن أن يُسبب العديد من الأعراض، التي تشمل:
- الصداع الشديد؛
- صعوبات النطق والرؤية؛
- ألم وخدر في الذراعين والساقين.
أعراض هذه الحالة تتطلب المساعدة الطبية على الفور.
تخثر الدم في البطن
يحدث تخثر الدم في البطن في الأوردة التي تستنزف الدم من الأمعاء، وهو نوع من (DVT) الذي يمكن أن يؤدي إلى أعراض بما في ذلك آلام شديدة في المعدة والغثيان والإسهال والقيء، وهناك العديد من الأسباب التي تؤدي لحدوث جلطة دموية في البطن، تشمل الحمل وأمراض الكبد والسرطان وحبوب منع الحمل.
تخثر الدم في الكلى
تخثر الدم في الكلى يسبب جلطة دموية خطيرة في الكلى، لأنه يمنعها من التخلص من فضلات جسم الإنسان، وتشمل الأعراض الرئيسية لتخثر الدم في الكلى ما يلي:
- دم في البول؛
- ألم في البطن أو الساقين أو الفخذين؛
- الحمى؛
- الغثيان.
كيفية الوقاية من الجلطات الدموية
جلطات الدم من الحالات الطبية الشائعة، ولكن اعتماد نمط حياة صحي يمكن أن يساعد في الوقاية منها، على سبيل المثال يمكنكِ القيام بما يلي:
- ممارسة الرياضة؛ لأن الخمول البدني يمكن أن يؤدي إلى تكوين جلطات دموية.
- تمديد الساقين بانتظام في الرحلات الطويلة أو أثناء السفر، وإذا كان هناك توقف مؤقت على الطريق، فإنَّ المشي يمكن أن يجعل الدم يتحرك مرة أخرى.
- الحفاظ على رطوبة الجسم عن طريق شرب الماء بانتظام لأنه مفيد للصحة العامة، كما أنه مهم بشكل خاص أثناء السفر، وتجنّب الكافيين إن أمكن، لأنه يؤدي إلى جفاف الجسم.
- الإقلاع عن التدخين، لأنه يؤثر سلباً على الدورة الدموية.
- الحفاظ على الوزن وتجنّب السمنة، لأنها تزيد من خطر الإصابة بالجلطات الدموية، حيث يؤدي الوزن الزائد إلى تفاقم الضغط في الأوردة، مما يزيد من خطر التعرّض للجلطات الدموية.
- تناول حبوب منع الحمل بعد استشارة الطبيب، لأنها يمكن أن تزيد من خطر تجلط الدم، لذلك يمكنكِ استشارة للطبيب بشأن وسائل منع الحمل البديلة