حكاية ناي ♔
02-04-2023, 08:28 AM
إن الأهمية الكبرى لميزان الحرارة في تشخيص حالات المرضى أدت إلى محاولة اختراع الكثير من أنواع موازين الحرارة الجديدة حتى تساعد في قياس درجات الحرارة بسهولة أكبر، وقد تم تنفيذ هذا عن طريق صنع موازين الحرارة التي تقوم بالتركيز على أجزاء مختلفة من الجسم، إذ أن بعضها يكون أكثر فعالية من غيرها، وفي التالي أنواع أجهزة قياس درجة الحرارة: [2]
ترمومتر مصاصة.
ترمومترات الجبين.
موازين الحرارة الرقمية.
موازين حرارة الأذن الإلكترونية.
موازين الحرارة الزجاجية والزئبقية.
موازين الحرارة الشريطية البلاستيكية.
موازين الحرارة الرقمية: إن موازين الحرارة الرقمية تُعد أكثر أنواع موازين الحرارة دقة وأسرعها، ويتم أخذ القراءات من أسفل اللسان أو من المستقيم أو أسفل الإبط، ومن الممكن إيجادها بكل سهولة في الصيدليات المحلية ويتم استخدامها في البيت أو في المستشفيات.
موازين حرارة الأذن الإلكترونية: تلك الموازين تقوم باستخدام تقنية الأشعة تحت الحمراء في الحصول على قراءة درجة الحرارة، وتعتبر تلك الموازين أقل دقة، إذ أنه لو كانت الأذن بها كمية كبيرة من الشمع فمن الممكن أن تعطي قراءات غير صحيحة، وفي حين أن هذا الميزان غالي الثمن، إلا أنه أسهل بدرجة كبيرة في استخدامه مع الرضع والأطفال الصغار، إذ في الغالب ما يكون صعبًا جعل الأطفال يجلسون هادئين لفترة مناسبة خلال استخدام موازين الحرارة الرقمية.
ترمومترات الجبين: تعمل موازين حرارة الجبين بقراءة الحرارة عن طريق استخدامها للأشعة تحت الحمراء، ويتم وضعها على الشريان الصدغي، ولكن يجب العلم بأن موازين الحرارة الأمامية ليست محل ثقة ودقة كموازين الحرارة الرقمية.
موازين الحرارة الشريطية البلاستيكية: تستطيع موازيين الحرارة تلك أن تكتشف وجود الحمى عند المريض، إلا أنها لا تمنح قراءات دقيقة لدرجة الحرارة، أي أنها ببساطة ليست إلا مؤشرًا على أن هناك ارتفاع في درجة الحرارة وليس معرفتها بدقة، ويتم استخدامها من خلال وضع الشريط على الجبهة.
ترمومتر مصاصة: في الغالب ما يتم استخدام موازين الحرارة تلك مع الأطفال الأكبر من ثلاثة أشهر، فهي تحتاج لأن يبقى الطفل ثابتًا لدقائق قليلة، وقد يتحول هذا لصراع، وذلك يدل على أنه في بعض الأوقات قد يُعطي درجة حرارة غير دقيقة.
موازين الحرارة الزجاجية والزئبقية: تُعتبر تلك الموازيين هي أقدم الطرق في قياس درجة الحرارة، وفي الغالب ما يتم وضعه أسفل اللسان ومشاهدة تحرك الزئبق، وفور أن يتوقف، سوف تكون تلك هي درجة الحرارة الحالية.
ترمومتر مصاصة.
ترمومترات الجبين.
موازين الحرارة الرقمية.
موازين حرارة الأذن الإلكترونية.
موازين الحرارة الزجاجية والزئبقية.
موازين الحرارة الشريطية البلاستيكية.
موازين الحرارة الرقمية: إن موازين الحرارة الرقمية تُعد أكثر أنواع موازين الحرارة دقة وأسرعها، ويتم أخذ القراءات من أسفل اللسان أو من المستقيم أو أسفل الإبط، ومن الممكن إيجادها بكل سهولة في الصيدليات المحلية ويتم استخدامها في البيت أو في المستشفيات.
موازين حرارة الأذن الإلكترونية: تلك الموازين تقوم باستخدام تقنية الأشعة تحت الحمراء في الحصول على قراءة درجة الحرارة، وتعتبر تلك الموازين أقل دقة، إذ أنه لو كانت الأذن بها كمية كبيرة من الشمع فمن الممكن أن تعطي قراءات غير صحيحة، وفي حين أن هذا الميزان غالي الثمن، إلا أنه أسهل بدرجة كبيرة في استخدامه مع الرضع والأطفال الصغار، إذ في الغالب ما يكون صعبًا جعل الأطفال يجلسون هادئين لفترة مناسبة خلال استخدام موازين الحرارة الرقمية.
ترمومترات الجبين: تعمل موازين حرارة الجبين بقراءة الحرارة عن طريق استخدامها للأشعة تحت الحمراء، ويتم وضعها على الشريان الصدغي، ولكن يجب العلم بأن موازين الحرارة الأمامية ليست محل ثقة ودقة كموازين الحرارة الرقمية.
موازين الحرارة الشريطية البلاستيكية: تستطيع موازيين الحرارة تلك أن تكتشف وجود الحمى عند المريض، إلا أنها لا تمنح قراءات دقيقة لدرجة الحرارة، أي أنها ببساطة ليست إلا مؤشرًا على أن هناك ارتفاع في درجة الحرارة وليس معرفتها بدقة، ويتم استخدامها من خلال وضع الشريط على الجبهة.
ترمومتر مصاصة: في الغالب ما يتم استخدام موازين الحرارة تلك مع الأطفال الأكبر من ثلاثة أشهر، فهي تحتاج لأن يبقى الطفل ثابتًا لدقائق قليلة، وقد يتحول هذا لصراع، وذلك يدل على أنه في بعض الأوقات قد يُعطي درجة حرارة غير دقيقة.
موازين الحرارة الزجاجية والزئبقية: تُعتبر تلك الموازيين هي أقدم الطرق في قياس درجة الحرارة، وفي الغالب ما يتم وضعه أسفل اللسان ومشاهدة تحرك الزئبق، وفور أن يتوقف، سوف تكون تلك هي درجة الحرارة الحالية.