حكاية ناي ♔
02-04-2023, 09:15 AM
أقر البرلمان الكندي بالإجماع قانونًا يقضي باستقبال عشرة آلاف لاجئ من الأويجور فروا من الصين ويواجهون ضغوطًا للعودة، ويقترح النص إعادة توطين عشرة آلاف من هذه الأقلية المسلمة في كندا على مدى عامين، بدءًا من 2024. وكان المشرعون الكنديون قد تبنوا خطة في فبراير2021 لوصف معاملة بكين للأويجور وغيرهم من المسلمين الناطقين بالتركية في إقليم شينجيانج (شمال غرب البلاد) بأنها «إبادة جماعية».
وأشار عضو البرلمان سمير زبيري، الذي رعى الاقتراح، إلى أن الحكومة صوتت لصالح الاقتراح، في إشارة إلى «نية تطبيقه» على الرغم من أنها غير ملزمة بذلك.
ووفق زبيري، تم اعتقال ما لا يقل عن 1600 شخص في دول أخرى بطلب من بكين أو تمت إعادتهم قسرًا إلى الصين.
ويورد النص أن الأويغور الذين «فروا إلى دول ثالثة يواجهون ضغوطًا وترهيبًا من الدولة الصينية للعودة إلى الصين»، ويتهم بكين أيضًا بممارسة ضغوط دبلوماسية واقتصادية على الدول لاحتجازهم وترحيلهم «ما يتركهم بدون ملاذ آمن».
ويقترح إعادة توطين عشرة آلاف من الأويغور في كندا على مدى عامين، بدءًا من عام 2024، وتعتقد منظمات حقوقية أن ما لا يقل عن مليون أويجوري وغيرهم من الأقليات المسلمة قد أودعوا في معسكرات في المنطقة حيث تتهم الصين أيضًا بتعقيم النساء وفرض العمل القسري.
وأشار عضو البرلمان سمير زبيري، الذي رعى الاقتراح، إلى أن الحكومة صوتت لصالح الاقتراح، في إشارة إلى «نية تطبيقه» على الرغم من أنها غير ملزمة بذلك.
ووفق زبيري، تم اعتقال ما لا يقل عن 1600 شخص في دول أخرى بطلب من بكين أو تمت إعادتهم قسرًا إلى الصين.
ويورد النص أن الأويغور الذين «فروا إلى دول ثالثة يواجهون ضغوطًا وترهيبًا من الدولة الصينية للعودة إلى الصين»، ويتهم بكين أيضًا بممارسة ضغوط دبلوماسية واقتصادية على الدول لاحتجازهم وترحيلهم «ما يتركهم بدون ملاذ آمن».
ويقترح إعادة توطين عشرة آلاف من الأويغور في كندا على مدى عامين، بدءًا من عام 2024، وتعتقد منظمات حقوقية أن ما لا يقل عن مليون أويجوري وغيرهم من الأقليات المسلمة قد أودعوا في معسكرات في المنطقة حيث تتهم الصين أيضًا بتعقيم النساء وفرض العمل القسري.