حكاية ناي ♔
11-19-2022, 11:55 AM
حمّل المستشار القانوني نواف الكودري، مسؤولية الحوادث التي تقع بسبب الإبل السائبة، إلى ملاك الإبل، بشكل مباشر ورئيسي، مؤكدًا أحقية أهالي الضحايا في مطالبتهم بالتعويض.
وأوضح خلال تصريحات تلفزيونية، أن الجهات ذات العلاقة بهذا الأمر، هي وزارة البيئة والمياه والزراعة، ووزارة النقل، باعتبارها المسؤولة عن الطرق.
وبين أن نظام المرور الجديد حرص على تنظيم مثل هذه المسائل، من خلال الحديث عن الحيوان بشكل عام، سواء كانت الإبل أو غيرها، وأنه إذا ثبتت المسؤولية أنها ناتجة عن الإهمال أو قلة الاحتراز، فإنها تقع على مالك الإبل.
وأشار إلى أن وزارة البيئة حرصت، من خلال نظام التسجيل الإلكتروني والترقيم، على مسائل إثبات ملكية الإبل وعائديتها لأصحابها من خلال الشرائح الإلكترونية.
وتابع أن وزارة العدل حرصت على النظر في مثل هذه القضايا، وفقًا لنظام المرور، لدى المحاكم المرورية، وأنه إذا ثبتت المسؤولية تقع على مالك الإبل بشكل مباشر، يتم التعويض، إما بـ"الدية الشرعية"، أو التعويض عن الإصابات التي تلحق بالمتضررين.
وبين أن هذه الظاهرة تضخمت بشكل كبير في الفترة الأخيرة، وأنه يجب إلزام ملاك الإبل بوضع الشرائط الفسفورية عليها، سواء في النهار أو الليل، إضافةً إلى تضافر جهود وزار النقل والبيئة؛ لوضع عقوبات أكبر وألزم لملاك الإبل، وعبور الإبل من الطرق المخصصة لها.
وأوضح خلال تصريحات تلفزيونية، أن الجهات ذات العلاقة بهذا الأمر، هي وزارة البيئة والمياه والزراعة، ووزارة النقل، باعتبارها المسؤولة عن الطرق.
وبين أن نظام المرور الجديد حرص على تنظيم مثل هذه المسائل، من خلال الحديث عن الحيوان بشكل عام، سواء كانت الإبل أو غيرها، وأنه إذا ثبتت المسؤولية أنها ناتجة عن الإهمال أو قلة الاحتراز، فإنها تقع على مالك الإبل.
وأشار إلى أن وزارة البيئة حرصت، من خلال نظام التسجيل الإلكتروني والترقيم، على مسائل إثبات ملكية الإبل وعائديتها لأصحابها من خلال الشرائح الإلكترونية.
وتابع أن وزارة العدل حرصت على النظر في مثل هذه القضايا، وفقًا لنظام المرور، لدى المحاكم المرورية، وأنه إذا ثبتت المسؤولية تقع على مالك الإبل بشكل مباشر، يتم التعويض، إما بـ"الدية الشرعية"، أو التعويض عن الإصابات التي تلحق بالمتضررين.
وبين أن هذه الظاهرة تضخمت بشكل كبير في الفترة الأخيرة، وأنه يجب إلزام ملاك الإبل بوضع الشرائط الفسفورية عليها، سواء في النهار أو الليل، إضافةً إلى تضافر جهود وزار النقل والبيئة؛ لوضع عقوبات أكبر وألزم لملاك الإبل، وعبور الإبل من الطرق المخصصة لها.