حكاية ناي ♔
02-09-2023, 08:03 AM
وُقعت مذكرة تفاهم جديد بين "وسط جدة للتطوير"، إحدى الشركات المملوكة بالكامل لصندوق الاستثمارات العامة والمطور الرئيسي لمشروع وسط جدة، وبين معهد إدارة المشاريع، وذلك في إطار دعم وتبادل الخبرات بهدف الارتقاء بطرق نشر المعرفة في مجال إدارة المشاريع على مستوى المملكة.
ويأتي هذا التعاون لتشجيع ودعم الدورات التدريبية التخصصية المعتمدة من قبل المعهد، ونقل ونشر المعرفة في مجال إدارة المشاريع من خلال الزيارات الميدانية المتبادلة، بالإضافة إلى التعاون في مجال تحسين وتطوير الأنشطة والخدمات المشتركة، ولم تكن مذكرة التفاهم بين الطرفين هي الأولى، بل سبقها عدة اتفاقيات أخرى تخدم هذا الهدف.
وشهد مقر "وسط جدة للتطوير" بجدة، توقيع الطرفين إلى مذكرة التعاون المشترك بحضور الرئيس التنفيذي للشركة المهندس أحمد بن عبدالعزيز السليم، ورئيس إدارة معهد إدارة المشاريع بالمملكة، المهندس بدر بورشيد.
وبهذه المناسبة، قال الرئيس التنفيذي لشركة وسط جدة للتطوير، المهندس أحمد بن عبدالعزيز السليم: "فخورون بتوقيع هذه المذكرة مع معهد إدارة المشاريع في المملكة، وهي تأتي تجسيداً للشراكة الحقيقية والفعالة مع القطاع الغير ربحي وتأكيداً لالتزامنا بتوفير أفضل الفرص التدريبية والمهنية لمنتسبي مؤسستنا وعملنا المستمر على رفع الكفاءة الوظيفية وتوحيد الجهود المشتركة لتطوير وتحسين العمل المهني والمؤسسي بما يتماشى مع استراتيجية المملكة و رؤيتها الطموحة".
وأضاف "السليم" بأن المذكرة تمثل خطوة أخرى في استراتيجية مؤسسته لتوظيف أفضل الممارسات في مجال إدارة المشاريع الاحترافية وتوفير الفرص التدريبية على أعلى المستويات العالمية للموظفين بما يساهم في تطوير وتوطين مهنة إدارة المشاريع وذلك عبر الزيارات الميدانية المتبادلة والمشاركة في الفعاليات وورش العمل التي سيقيمها المعهد.
كما علق رئيس معهد إدارة المشاريع بالمملكة، المهندس بدر بورشيد، قائلا: "تأتي هذه الاتفاقية تفعيلاً لمسؤوليتنا المجتمعية تجاه إدارة المشاريع، بالإضافة إلى تبادل الخبرات والارتقاء بطرق نشر المعرفة في هذا مجال؛ لتقديم المخرجات التدريبية التي تتلاءم مع رؤيتنا وتقديم أفراد يتمتعون بالمهارات والقدرات الضرورية لاستكمال المشاريع بنجاح".
وأكد "بورشيد" على أن عملية التدريب والتطوير تتم بأسلوب مبتكر، وبفرق عمل متكاملة تتابع كافة التفاصيل والمعطيات، وصولاً إلى تحقيق الهدف المنشود؛ لصناعة التميز ونشر المعرفة بطريقة احترافية، والتخطيط ولإعداد مجتمع مهني يخدم المشاريع التنموية بالمملكة و يحقق كفاءة التنفيذ وسرعة الإنجاز، ومواكبة التطلعات المستقبلية، وفقاً لرؤية المملكة 2030
يذكر أن مشروع وسط جدة سيتم تنفيذه على مساحة 5.7 ملايين متر مربع، بواجهة بحري على شريط مائي طوله 9.5 كلم، ويحتوي على مرسى بمواصفات عالمية، مهيأ لاستقبال اليخوت من داخل وخارج المملكة، وشاطئ رملي بطول 2.1 كلم، وسيسهم المشروع في تطوير مشاريع نوعية في قطاعات حيوية وواعدة (سياحية - رياضية – ثقافية – ترفيهية – تجارية - سكنية)
ويأتي هذا التعاون لتشجيع ودعم الدورات التدريبية التخصصية المعتمدة من قبل المعهد، ونقل ونشر المعرفة في مجال إدارة المشاريع من خلال الزيارات الميدانية المتبادلة، بالإضافة إلى التعاون في مجال تحسين وتطوير الأنشطة والخدمات المشتركة، ولم تكن مذكرة التفاهم بين الطرفين هي الأولى، بل سبقها عدة اتفاقيات أخرى تخدم هذا الهدف.
وشهد مقر "وسط جدة للتطوير" بجدة، توقيع الطرفين إلى مذكرة التعاون المشترك بحضور الرئيس التنفيذي للشركة المهندس أحمد بن عبدالعزيز السليم، ورئيس إدارة معهد إدارة المشاريع بالمملكة، المهندس بدر بورشيد.
وبهذه المناسبة، قال الرئيس التنفيذي لشركة وسط جدة للتطوير، المهندس أحمد بن عبدالعزيز السليم: "فخورون بتوقيع هذه المذكرة مع معهد إدارة المشاريع في المملكة، وهي تأتي تجسيداً للشراكة الحقيقية والفعالة مع القطاع الغير ربحي وتأكيداً لالتزامنا بتوفير أفضل الفرص التدريبية والمهنية لمنتسبي مؤسستنا وعملنا المستمر على رفع الكفاءة الوظيفية وتوحيد الجهود المشتركة لتطوير وتحسين العمل المهني والمؤسسي بما يتماشى مع استراتيجية المملكة و رؤيتها الطموحة".
وأضاف "السليم" بأن المذكرة تمثل خطوة أخرى في استراتيجية مؤسسته لتوظيف أفضل الممارسات في مجال إدارة المشاريع الاحترافية وتوفير الفرص التدريبية على أعلى المستويات العالمية للموظفين بما يساهم في تطوير وتوطين مهنة إدارة المشاريع وذلك عبر الزيارات الميدانية المتبادلة والمشاركة في الفعاليات وورش العمل التي سيقيمها المعهد.
كما علق رئيس معهد إدارة المشاريع بالمملكة، المهندس بدر بورشيد، قائلا: "تأتي هذه الاتفاقية تفعيلاً لمسؤوليتنا المجتمعية تجاه إدارة المشاريع، بالإضافة إلى تبادل الخبرات والارتقاء بطرق نشر المعرفة في هذا مجال؛ لتقديم المخرجات التدريبية التي تتلاءم مع رؤيتنا وتقديم أفراد يتمتعون بالمهارات والقدرات الضرورية لاستكمال المشاريع بنجاح".
وأكد "بورشيد" على أن عملية التدريب والتطوير تتم بأسلوب مبتكر، وبفرق عمل متكاملة تتابع كافة التفاصيل والمعطيات، وصولاً إلى تحقيق الهدف المنشود؛ لصناعة التميز ونشر المعرفة بطريقة احترافية، والتخطيط ولإعداد مجتمع مهني يخدم المشاريع التنموية بالمملكة و يحقق كفاءة التنفيذ وسرعة الإنجاز، ومواكبة التطلعات المستقبلية، وفقاً لرؤية المملكة 2030
يذكر أن مشروع وسط جدة سيتم تنفيذه على مساحة 5.7 ملايين متر مربع، بواجهة بحري على شريط مائي طوله 9.5 كلم، ويحتوي على مرسى بمواصفات عالمية، مهيأ لاستقبال اليخوت من داخل وخارج المملكة، وشاطئ رملي بطول 2.1 كلم، وسيسهم المشروع في تطوير مشاريع نوعية في قطاعات حيوية وواعدة (سياحية - رياضية – ثقافية – ترفيهية – تجارية - سكنية)