حكاية ناي ♔
02-10-2023, 10:50 AM
القاعات الدراسية.
توفير السُكنى.
توفير الإرشاد التعليمي.
تقسيم طالبي العلم فيما بينهم إلى أعداد مقبولة.
جمع الإنشاء المدرسي بين فكرة جمع الحشود وصقلها تحت شعار واحد هو الرغبة بالتعلم مثلها مثل المسجد، مع توفير كافة احتياجاتهم الأساسية، قثد تميزات المدارس في بادئ الأمر بعدد من المُميزات منها:
القاعات المدرسية: وعُرفت القاعات المدرسية في البداية باسم الإيوان، وهي المكان الأساسي للدراسة اليومية والتجمع الطلابي يقومون فيها بـ :
التدارس فيما بينهم.
مناقشة العلوم الجدلية.
الدراسة ليل نهار دون انقطاع سوى لالراحة أو الصلاة.
توفير السُكنـى: فقد كانت القرون الأولى في الحضارة الإسلامية مليئة بهجرة طالبي العلم خارج بلادهم إلى بلاد المشرق طلبًا للعلم، فههو الإمام البخاري يترك أهله وداره يخرج من بُخارى لينهال من أئمة الحديث بالحرمين الشريفين لمدة 6 أعوام
وانتقل بعد ذلك إلى الكثير من البلدان مثل مكة والمدينة وبغداد وواسط والبصرة والكوفة، ودمشق وقيسارية وعسقلان، وخراسان ونيسابور ومرو، وهراة ومصر وغيره،يُجالس أهل العلم ويحاورهم ويسقي عطشه للعلم
حتى ليقول البخاري عن ترحاله وسفره : “دخلت إلى الشام ومصر والجزيرة مرتين، وإلى البصرة أربع مرات، وأقمت بالحجاز ستة أعوام، ولا أحصي كم دخلت إلى الكوفة وبغداد”.
ولدعم مثل هؤلاء الطلبة، عملت الدولة على توفير السُكنى المُناسبة لطالبي العلم المُغتربين، وذلك لتوفير الأدوات المعيشية الأساسية مثل:
أواني لطهي لتحضير الطعام.
أماكن السُقية للحصول على مياهٍ نظيفة.
أسرةٌ للنوم والراحة.
توفير الإرشاد التعليمي: قامت الدولة بتوفير خير المُعلمين وأفضل المشايخ لتثقيل الهمم وإعلاء النفوس، وكان يتم تعيينهم من قبل أولياء الأمور أو الطلبة على نقيض المُعلمين بالمساجد فكانت المشايخ بالمساجد تفعل ذلك تطوعًا دون عائد مادي.
تقسيم الطلاب: كانت المدارس تقوم بتقسيم الطلاب إلى مجاميع أصغر وأصغر وذلك لتوفير الفرصة الكاملة لجميع الطلبة بالتناقش والتدارس فيما بينهم وهو مالا يوفّره الجمع الغفير من الطلبة
توفير السُكنى.
توفير الإرشاد التعليمي.
تقسيم طالبي العلم فيما بينهم إلى أعداد مقبولة.
جمع الإنشاء المدرسي بين فكرة جمع الحشود وصقلها تحت شعار واحد هو الرغبة بالتعلم مثلها مثل المسجد، مع توفير كافة احتياجاتهم الأساسية، قثد تميزات المدارس في بادئ الأمر بعدد من المُميزات منها:
القاعات المدرسية: وعُرفت القاعات المدرسية في البداية باسم الإيوان، وهي المكان الأساسي للدراسة اليومية والتجمع الطلابي يقومون فيها بـ :
التدارس فيما بينهم.
مناقشة العلوم الجدلية.
الدراسة ليل نهار دون انقطاع سوى لالراحة أو الصلاة.
توفير السُكنـى: فقد كانت القرون الأولى في الحضارة الإسلامية مليئة بهجرة طالبي العلم خارج بلادهم إلى بلاد المشرق طلبًا للعلم، فههو الإمام البخاري يترك أهله وداره يخرج من بُخارى لينهال من أئمة الحديث بالحرمين الشريفين لمدة 6 أعوام
وانتقل بعد ذلك إلى الكثير من البلدان مثل مكة والمدينة وبغداد وواسط والبصرة والكوفة، ودمشق وقيسارية وعسقلان، وخراسان ونيسابور ومرو، وهراة ومصر وغيره،يُجالس أهل العلم ويحاورهم ويسقي عطشه للعلم
حتى ليقول البخاري عن ترحاله وسفره : “دخلت إلى الشام ومصر والجزيرة مرتين، وإلى البصرة أربع مرات، وأقمت بالحجاز ستة أعوام، ولا أحصي كم دخلت إلى الكوفة وبغداد”.
ولدعم مثل هؤلاء الطلبة، عملت الدولة على توفير السُكنى المُناسبة لطالبي العلم المُغتربين، وذلك لتوفير الأدوات المعيشية الأساسية مثل:
أواني لطهي لتحضير الطعام.
أماكن السُقية للحصول على مياهٍ نظيفة.
أسرةٌ للنوم والراحة.
توفير الإرشاد التعليمي: قامت الدولة بتوفير خير المُعلمين وأفضل المشايخ لتثقيل الهمم وإعلاء النفوس، وكان يتم تعيينهم من قبل أولياء الأمور أو الطلبة على نقيض المُعلمين بالمساجد فكانت المشايخ بالمساجد تفعل ذلك تطوعًا دون عائد مادي.
تقسيم الطلاب: كانت المدارس تقوم بتقسيم الطلاب إلى مجاميع أصغر وأصغر وذلك لتوفير الفرصة الكاملة لجميع الطلبة بالتناقش والتدارس فيما بينهم وهو مالا يوفّره الجمع الغفير من الطلبة