حكاية ناي ♔
02-13-2023, 09:07 AM
رَوَى مُسْلِمٌ عَنْ عَبْدِاللهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ: «أَنَّهُ سَمِعَ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: إِذَا سَمِعْتُمُ الْمُؤَذِّنَ، فَقُولُوا مِثْلَ مَا يَقُولُ، ثُمَّ صَلُّوا عَلَيَّ، فَإِنَّهُ مَنْ صَلَّى عَلَيَّ صَلَاةً صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ بِهَا عَشْرًا، ثُمَّ سَلُوا اللهَ لِي الْوَسِيلَةَ، فَإِنَّهَا مَنْزِلَةٌ فِي الْجَنَّةِ، لَا تَنْبَغِي إِلَّا لِعَبْدٍ مِنْ عِبَادِ اللهِ، وَأَرْجُو أَنْ أَكُونَ أَنَا هُوَ، فَمَنْ سَأَلَ لِي الْوَسِيلَةَ، حَلَّتْ لَهُ الشَّفَاعَةُ»[1].
معاني الكلمات:
صَلُّوا عَلَيَّ: أي قولوا: اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ، اللَّهُمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا بَارَكْتَ عَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
الْوَسِيلَةَ: هي أعلى منزلة في الجنة.
لَا تَنْبَغِي: أي لا تكون لأحد.
الشَّفَاعَةُ: أي التوسط للغير بجلب منفعة أو دفع مَضرة، والمراد هنا الشفاعة عند الله سبحانه وتعالى لدخول الجنة.
حلَّت: أي وجبَت.
المعنى العام:
بيَّن النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم لنا في هذا الحديث فضل الصلاة عليه، فمن سمع المؤذن فقال مثل ما يقول، ثم صلى على النَّبِي صلى الله عليه وسلم، ومن صلى على النَّبِي صلَّى الله عليه وسلم صلاةً، صلَّى الله بها عليه عشرًا، ثم سأل الوسيلة للنبي صلى الله عليه وسلم - وهي منزلة لا تكون إلا للنبي صلى الله عليه وسلم - وجَبت له شفاعته صلى الله عليه وسلم يوم القيام في دخول الجنة.
الفوائد المستنبطة من الحديث:
1- استحباب ترديد الأذان.
2- استحباب الإكثار من الصلاة على النَّبِي صلى الله عليه وسلم.
3- استحباب سؤال الوسيلة للنبيصلى الله عليه وسلم.
4- ثبوت الشفاعة للنبي صلى الله عليه وسلم يوم القيامة.
5- فضيلة سؤال الوسيلة للنبي صلى الله عليه وسلم.
6- فضيلة النَّبِي صلى الله عليه وسلم.
7- حرص النَّبِي صلى الله عليه وسلم على دخول أُمته الجنة، وكمال شفقته بهم.
8- تقرير مبدأ الإيمان بالجنة.
9- الجنة درجات.
معاني الكلمات:
صَلُّوا عَلَيَّ: أي قولوا: اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ، اللَّهُمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا بَارَكْتَ عَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
الْوَسِيلَةَ: هي أعلى منزلة في الجنة.
لَا تَنْبَغِي: أي لا تكون لأحد.
الشَّفَاعَةُ: أي التوسط للغير بجلب منفعة أو دفع مَضرة، والمراد هنا الشفاعة عند الله سبحانه وتعالى لدخول الجنة.
حلَّت: أي وجبَت.
المعنى العام:
بيَّن النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم لنا في هذا الحديث فضل الصلاة عليه، فمن سمع المؤذن فقال مثل ما يقول، ثم صلى على النَّبِي صلى الله عليه وسلم، ومن صلى على النَّبِي صلَّى الله عليه وسلم صلاةً، صلَّى الله بها عليه عشرًا، ثم سأل الوسيلة للنبي صلى الله عليه وسلم - وهي منزلة لا تكون إلا للنبي صلى الله عليه وسلم - وجَبت له شفاعته صلى الله عليه وسلم يوم القيام في دخول الجنة.
الفوائد المستنبطة من الحديث:
1- استحباب ترديد الأذان.
2- استحباب الإكثار من الصلاة على النَّبِي صلى الله عليه وسلم.
3- استحباب سؤال الوسيلة للنبيصلى الله عليه وسلم.
4- ثبوت الشفاعة للنبي صلى الله عليه وسلم يوم القيامة.
5- فضيلة سؤال الوسيلة للنبي صلى الله عليه وسلم.
6- فضيلة النَّبِي صلى الله عليه وسلم.
7- حرص النَّبِي صلى الله عليه وسلم على دخول أُمته الجنة، وكمال شفقته بهم.
8- تقرير مبدأ الإيمان بالجنة.
9- الجنة درجات.