حكاية ناي ♔
11-23-2022, 08:11 PM
https://www.almrsal.com/wp-content/uploads/2022/11/أعراض-ارتجاع-المريء-النفسية.jpg
أعراض ارتجاع المريء النفسية
الاكتئاب .
القلق .
التوتر .
هي ليست اعراض الارتجاع بشكل مباشر وانما وجود هذه الاعراض النفسية يترافق مع وجود القولون العصبي والذي بدورة يسبب الارتجاع .
أسباب ارتجاع المريء النفسي
يعتقد الكثير من العلماء أن الإجهاد النفسي يمكن أن يجعل الشخص أكثر حساسية لإرتجاع كميات صغيرة من الحمض في المريء.
كما تم توضيح هذا من خلال بحث من المجلة الأمريكية لأمراض الجهاز الهضمي والذي أوضح أن أولئك الذين عانوا من ارتداد الحمض مع القلق أو التوتر يعانون من أعراض أكثر إيلامًا ولكنهم لم يظهروا ارتفاع في كمية حمض المعدة في المريء.
كشفت الدراسات أن معدلات القلق والاكتئاب كانت أعلى بصورة ملحوظة في الأشخاص الذين يصابون بمرض ارتجاع المريء مقارنة بالضوابط ، وغالبًا ما يكون التوتر من الأعراض النفسية للقلق والاكتئاب ومسبب لارتجاع المريء.[5]
هل الحالة النفسية تسبب ارتجاع المريء
نعم .
بسبب القلق المزمن والتوتر الشديد التي تساهم في اضطراب توازن البكتيريا في الامعاء وبدورها تسبب مشاكل متعددة في الجهاز الهضمي وعلى رأسها زيادة أعراض القولون العصبي وتهيجه والذي بدوره يساعد في حصول الارتجاع المريئي .
من ابرز أعراض ارتجاع المريء
الغثيان .
اضطراب المعدة .
ألم الصدر
ألم البطن .
صعوبة الابتلاع ويكون أحياناً مؤلم.
التقيؤ .
رائحة الفم الكريهة .
يعتبر الارتجاع المعدي المريئي هو حالة مرضية ينتج عنها ارتجاع حمض المعدة ويكون بشكل منتظم ، حيث يتسرب حمض المعدة إلى المريء في كثير من الأوقات، وقد ينتج عنه عدد من الأعراض ومنها يكون نقسي مثل التوتر الشديد والمستمر لفترات طويلة، وأكثر الأعراض شيوعًا للارتجاع هي الحموضة المعوية، فتعتبر الحموضة المعوية هي هذا الشعور المؤلم والإحساس بالحرقة في منطقة منتصف الصدر وأحيانًا في الحلق وهو يحدث حين يتهيج حمض المعدة حتى المريء .[1]
اعراض ارتجاع المريء الصامت
عادة لا يؤدي ارتجاع المريء الصامت لوجود أعراض حرق الصدر ، ولكن إذا ظهرت أي من هذه الأعراض فهو دليل على وجوده، وهذه الأغراض تشتمل على:
نوبات من الربو.
وجود طعم مر في الحلق.
القيام بالسعال المزمن أو جفاف الحلق المفرط.
وجود صعوبة في البلع.
ظهور بحة في الصوت.
وجود التنقيط الأنفي الخلفي.
بداية الإحساس بوجود كتلة في الحلق.
وجود ألم أو حرقان في الحلق.[2]
أعراض ارتجاع المريء للأطفال
قد يتعرض كل من الأطفال أو الرضع لبعض من الأعراض المختلفة عن البالغين لأن عضلات المعدة والمريء لديهم ليست قوية ومتطورة بسبب صغر سنهم وقد تشتمل الأعراض عند الأطفال والرضع على ما يلي:
الاختناق.
مشاكل في التنفس.
الشخير أثناء النوم.
توقف التنفس أثناء النوم.
التنفس الصاخب أو حدوث ازمات ربو.
مشكلة في زيادة الوزن.
مشكلة في الأكل.
الحاجة للبصق.
يتحول الطفل إلى اللون الأزرق.
نوبات الضيق ويكون هناك تقوس الظهر فيبدأ الطفل بتقويس ظهره ويدير رأسه.
ألم أو انزعاج في صدر الطفل أو بطنه.
البكاء لفترات طويلة وسرعة الانفعال خلال الرضاعة أو بعدها كما قد يبدو بكاءهم أجش.
الاختناق أو التقيؤ أو السعال خلال الرضاعة ، أو يبدو أن لدى الطفل أو الرضيع التهاب في الحلق.
الإصابة كثيراً بالتهابات الأذن.
يبدأ الطفل في رفض الرضاعة.
زيادة الوزن ولكن ضعيفة.
كثرة الاستيقاظ خلال الليل.
علامات الألم أو عدم الراحة خلال وقت الرضاعة.[7][6]
أسباب ارتجاع المريء الصامت
عندما يأكل الأشخاص فقد ينتقل الطعام من خلال المريء إلى المعدة وحيث يبدأ الجهاز الهضمي في هضم الطعام فيحتوي المريء على مصرة وهي حلقة عضلية حيث تتصل في المعدة التي تغلق لوقف محتويات المعدة من الصعود إلى المريء وإذا لم تنغلق العضلة العاصرة بشكل سليم، فيمكن أن تتدفق محتويات المعدة الحمضية مرة أخرى إلى المريء ، حتى الحلق والحنجرة، تشتمل عوامل الخطر لتطور ارتجاع المريء الصمت ما يأتي:
تعاطي الكحول أو شرب التبغ.
تناول بعض أنواع الطعام مثل الأطعمة المقلية أو الحارة.
ارتداء الملابس الضيقة حول البطن.
الوزن الزائد أو السمنة.
في العادة يحدث الإفراط في الأكل أو الاستلقاء بعد الأكل مباشرة.
تقليل ارتجاع المريء النفسي
فيما يخص المريض الذي يعاني من كل من الارتجاع المعدي المريئي والقلق ، يقول بعض العلماء إن العلاج يجب أن يركز على الاهتمام بالشخص بالتمام، وهذا يشتمل على العلاجات الطبية التقليدية مثل مثبطات مضخة البروتون ومضادات الحموضة وحاصرات H2 كما أن هذه هي العلاجات التي ستلاحق فعليًا أي شيء جسديًا يمكن أن يتم مع خلل في تنظيم الحمض أو خلل وظيفي في المعدة، يمكن أن تساهم بعض التغييرات في نمط الحياة أيضًا في الحد من الأعراض ارتجاع المعدي المريئي:
الأبتعاد عن الأطعمة والمشروبات الشائعة مثل الأطعمة الدهنية أو المقلية والحمضيات والشوكولاتة والنعناع والثوم.
تناول البصل والكافيين والكحول.
يجب تناول وجبات صغيرة ومتكررة.
محاولة الحفاظ على وزن صحي.
يجب تجنب الاستلقاء مباشرةً بعد الوجبات.
عدم ارتداء الملابس الضيقة.
يتم رفع رأس السرير.
المحاولة في الإقلاع عن التدخين.
إلى جانب هذه الخطوات لعلاج الأعراض الجسدية ، يجب أن يكون إيجاد طرق لإدارة التوتر والقلق جزءًا من خلال خطة العلاج ، كذلك قد يشتمل هذا العلاج السلوكي المعرفي ، والتأمل الذهني ، وتقنيات الاسترخاء ، والتنويم المغناطيسي.[3]
علاج ارتجاع المريء النفسي
المساعدة من أخصائي الصحة العقلية.
تناول الأدوية.
التمارين المنتظمة.
تناول نظامًا غذائيًا متوازنًا.
يمكن أن يساعد وجود أخصائي الصحة العقلية أو المدرب على العلاج السلوكي المعرفي (CBT) وغيره من الأساليب العلاجية في تعلم طرق إدارة الأفكار والمخاوف.
كما يتم وصف دواء للمريض وهي تكون مثل مثبطات امتصاص السيروتونين الانتقائية (SSRIs) ، والتي تحد من امتصاص السيروتونين بحيث يكون هناك الكثير منه في المخ للمساعدة في تنظيم حالتك المزاجية.
الرياضة تطلق الإندورفين الذي يساهم في الشعور بالراحة كما يمكن أن يساعد هذا أيضًا على التخلص من التوتر العصبي.[4]
تشير دراسة أجريت عام 2020 إلى أن قلة مستويات فيتامين (د) قد يساعد في ظهور أعراض القلق فإن إعطاء الجسم التغذية الكافية يمكن أن يضمن حصول المريض على الفيتامينات والعناصر الغذائية التي تحتاجها للحد من القلق من الخروج عن السيطرة.
علاج ارتجاع المريء الصامت
يبدأ عادةً في علاج ارتجاع المريء الصامت مع تعديلات نمط الحياة أو النظام الغذائي وأحيانًا الأدوية التي تحد من آثار حمض المعدة ، مثل:
مضادات الحموضة.
مثبطات مضخة البروتون.
مثبطات مستقبلات H2 لعلاج الحموضة.
علاج الجينات.
وبشكل أكثر تحديد فأنه يوصي أخصائيو الحنجرة أن التغييرات التالية في نمط الحياة للمساعدة في الحد من فرص حدوث الارتجاع ومن هذه التغييرات:
فقدان الوزن.
الابتعاد عن الأطعمة المسببة للأحماض مثل الشوكولاتة والأطعمة المقلية والحمضيات والأطعمة الغنية بالتوابل والمنتجات التي تطهى من الطماطم.
التوقف عن تناول الطعام قبل النوم من ساعتين إلى ثلاث ساعات على الأقل.
رفع الرأس خلال فترات النوم.
كيفية إدارة التوتر
يمكن أن يساهم تعلم طريق إدارة التوتر في الحد من الأعراض والحد من خطر الاصابة بالمرض كما تتضمن بعض الأشياء التي ثبت أنها تساهم في تقليل مستويات التوتر ما ياتي:
القيام بممارسة التمارين الرياضية بانتظام.
الأستماع إلى الموسيقى.
ممارسة اليوجا والتأمل.
القيام بتمارين التنفس العميق.
محاولة التقليص من الالتزامات.
الحصول على قسط وافي من النوم.
إذا كان هناك مشكلة في إدارة التوتر ، فيجب التحدث إلى الطبيب بشأن الحصول على مساعدة احترافية. فيمكن أن يساعد المستشار أو المعالج في تحديد مصادر التوتر ويعلم المريض استراتيجيات التأقلم التي يمكن أن تساعد في التعامل بشكل أفضل مع التوتر.
أعراض ارتجاع المريء النفسية
الاكتئاب .
القلق .
التوتر .
هي ليست اعراض الارتجاع بشكل مباشر وانما وجود هذه الاعراض النفسية يترافق مع وجود القولون العصبي والذي بدورة يسبب الارتجاع .
أسباب ارتجاع المريء النفسي
يعتقد الكثير من العلماء أن الإجهاد النفسي يمكن أن يجعل الشخص أكثر حساسية لإرتجاع كميات صغيرة من الحمض في المريء.
كما تم توضيح هذا من خلال بحث من المجلة الأمريكية لأمراض الجهاز الهضمي والذي أوضح أن أولئك الذين عانوا من ارتداد الحمض مع القلق أو التوتر يعانون من أعراض أكثر إيلامًا ولكنهم لم يظهروا ارتفاع في كمية حمض المعدة في المريء.
كشفت الدراسات أن معدلات القلق والاكتئاب كانت أعلى بصورة ملحوظة في الأشخاص الذين يصابون بمرض ارتجاع المريء مقارنة بالضوابط ، وغالبًا ما يكون التوتر من الأعراض النفسية للقلق والاكتئاب ومسبب لارتجاع المريء.[5]
هل الحالة النفسية تسبب ارتجاع المريء
نعم .
بسبب القلق المزمن والتوتر الشديد التي تساهم في اضطراب توازن البكتيريا في الامعاء وبدورها تسبب مشاكل متعددة في الجهاز الهضمي وعلى رأسها زيادة أعراض القولون العصبي وتهيجه والذي بدوره يساعد في حصول الارتجاع المريئي .
من ابرز أعراض ارتجاع المريء
الغثيان .
اضطراب المعدة .
ألم الصدر
ألم البطن .
صعوبة الابتلاع ويكون أحياناً مؤلم.
التقيؤ .
رائحة الفم الكريهة .
يعتبر الارتجاع المعدي المريئي هو حالة مرضية ينتج عنها ارتجاع حمض المعدة ويكون بشكل منتظم ، حيث يتسرب حمض المعدة إلى المريء في كثير من الأوقات، وقد ينتج عنه عدد من الأعراض ومنها يكون نقسي مثل التوتر الشديد والمستمر لفترات طويلة، وأكثر الأعراض شيوعًا للارتجاع هي الحموضة المعوية، فتعتبر الحموضة المعوية هي هذا الشعور المؤلم والإحساس بالحرقة في منطقة منتصف الصدر وأحيانًا في الحلق وهو يحدث حين يتهيج حمض المعدة حتى المريء .[1]
اعراض ارتجاع المريء الصامت
عادة لا يؤدي ارتجاع المريء الصامت لوجود أعراض حرق الصدر ، ولكن إذا ظهرت أي من هذه الأعراض فهو دليل على وجوده، وهذه الأغراض تشتمل على:
نوبات من الربو.
وجود طعم مر في الحلق.
القيام بالسعال المزمن أو جفاف الحلق المفرط.
وجود صعوبة في البلع.
ظهور بحة في الصوت.
وجود التنقيط الأنفي الخلفي.
بداية الإحساس بوجود كتلة في الحلق.
وجود ألم أو حرقان في الحلق.[2]
أعراض ارتجاع المريء للأطفال
قد يتعرض كل من الأطفال أو الرضع لبعض من الأعراض المختلفة عن البالغين لأن عضلات المعدة والمريء لديهم ليست قوية ومتطورة بسبب صغر سنهم وقد تشتمل الأعراض عند الأطفال والرضع على ما يلي:
الاختناق.
مشاكل في التنفس.
الشخير أثناء النوم.
توقف التنفس أثناء النوم.
التنفس الصاخب أو حدوث ازمات ربو.
مشكلة في زيادة الوزن.
مشكلة في الأكل.
الحاجة للبصق.
يتحول الطفل إلى اللون الأزرق.
نوبات الضيق ويكون هناك تقوس الظهر فيبدأ الطفل بتقويس ظهره ويدير رأسه.
ألم أو انزعاج في صدر الطفل أو بطنه.
البكاء لفترات طويلة وسرعة الانفعال خلال الرضاعة أو بعدها كما قد يبدو بكاءهم أجش.
الاختناق أو التقيؤ أو السعال خلال الرضاعة ، أو يبدو أن لدى الطفل أو الرضيع التهاب في الحلق.
الإصابة كثيراً بالتهابات الأذن.
يبدأ الطفل في رفض الرضاعة.
زيادة الوزن ولكن ضعيفة.
كثرة الاستيقاظ خلال الليل.
علامات الألم أو عدم الراحة خلال وقت الرضاعة.[7][6]
أسباب ارتجاع المريء الصامت
عندما يأكل الأشخاص فقد ينتقل الطعام من خلال المريء إلى المعدة وحيث يبدأ الجهاز الهضمي في هضم الطعام فيحتوي المريء على مصرة وهي حلقة عضلية حيث تتصل في المعدة التي تغلق لوقف محتويات المعدة من الصعود إلى المريء وإذا لم تنغلق العضلة العاصرة بشكل سليم، فيمكن أن تتدفق محتويات المعدة الحمضية مرة أخرى إلى المريء ، حتى الحلق والحنجرة، تشتمل عوامل الخطر لتطور ارتجاع المريء الصمت ما يأتي:
تعاطي الكحول أو شرب التبغ.
تناول بعض أنواع الطعام مثل الأطعمة المقلية أو الحارة.
ارتداء الملابس الضيقة حول البطن.
الوزن الزائد أو السمنة.
في العادة يحدث الإفراط في الأكل أو الاستلقاء بعد الأكل مباشرة.
تقليل ارتجاع المريء النفسي
فيما يخص المريض الذي يعاني من كل من الارتجاع المعدي المريئي والقلق ، يقول بعض العلماء إن العلاج يجب أن يركز على الاهتمام بالشخص بالتمام، وهذا يشتمل على العلاجات الطبية التقليدية مثل مثبطات مضخة البروتون ومضادات الحموضة وحاصرات H2 كما أن هذه هي العلاجات التي ستلاحق فعليًا أي شيء جسديًا يمكن أن يتم مع خلل في تنظيم الحمض أو خلل وظيفي في المعدة، يمكن أن تساهم بعض التغييرات في نمط الحياة أيضًا في الحد من الأعراض ارتجاع المعدي المريئي:
الأبتعاد عن الأطعمة والمشروبات الشائعة مثل الأطعمة الدهنية أو المقلية والحمضيات والشوكولاتة والنعناع والثوم.
تناول البصل والكافيين والكحول.
يجب تناول وجبات صغيرة ومتكررة.
محاولة الحفاظ على وزن صحي.
يجب تجنب الاستلقاء مباشرةً بعد الوجبات.
عدم ارتداء الملابس الضيقة.
يتم رفع رأس السرير.
المحاولة في الإقلاع عن التدخين.
إلى جانب هذه الخطوات لعلاج الأعراض الجسدية ، يجب أن يكون إيجاد طرق لإدارة التوتر والقلق جزءًا من خلال خطة العلاج ، كذلك قد يشتمل هذا العلاج السلوكي المعرفي ، والتأمل الذهني ، وتقنيات الاسترخاء ، والتنويم المغناطيسي.[3]
علاج ارتجاع المريء النفسي
المساعدة من أخصائي الصحة العقلية.
تناول الأدوية.
التمارين المنتظمة.
تناول نظامًا غذائيًا متوازنًا.
يمكن أن يساعد وجود أخصائي الصحة العقلية أو المدرب على العلاج السلوكي المعرفي (CBT) وغيره من الأساليب العلاجية في تعلم طرق إدارة الأفكار والمخاوف.
كما يتم وصف دواء للمريض وهي تكون مثل مثبطات امتصاص السيروتونين الانتقائية (SSRIs) ، والتي تحد من امتصاص السيروتونين بحيث يكون هناك الكثير منه في المخ للمساعدة في تنظيم حالتك المزاجية.
الرياضة تطلق الإندورفين الذي يساهم في الشعور بالراحة كما يمكن أن يساعد هذا أيضًا على التخلص من التوتر العصبي.[4]
تشير دراسة أجريت عام 2020 إلى أن قلة مستويات فيتامين (د) قد يساعد في ظهور أعراض القلق فإن إعطاء الجسم التغذية الكافية يمكن أن يضمن حصول المريض على الفيتامينات والعناصر الغذائية التي تحتاجها للحد من القلق من الخروج عن السيطرة.
علاج ارتجاع المريء الصامت
يبدأ عادةً في علاج ارتجاع المريء الصامت مع تعديلات نمط الحياة أو النظام الغذائي وأحيانًا الأدوية التي تحد من آثار حمض المعدة ، مثل:
مضادات الحموضة.
مثبطات مضخة البروتون.
مثبطات مستقبلات H2 لعلاج الحموضة.
علاج الجينات.
وبشكل أكثر تحديد فأنه يوصي أخصائيو الحنجرة أن التغييرات التالية في نمط الحياة للمساعدة في الحد من فرص حدوث الارتجاع ومن هذه التغييرات:
فقدان الوزن.
الابتعاد عن الأطعمة المسببة للأحماض مثل الشوكولاتة والأطعمة المقلية والحمضيات والأطعمة الغنية بالتوابل والمنتجات التي تطهى من الطماطم.
التوقف عن تناول الطعام قبل النوم من ساعتين إلى ثلاث ساعات على الأقل.
رفع الرأس خلال فترات النوم.
كيفية إدارة التوتر
يمكن أن يساهم تعلم طريق إدارة التوتر في الحد من الأعراض والحد من خطر الاصابة بالمرض كما تتضمن بعض الأشياء التي ثبت أنها تساهم في تقليل مستويات التوتر ما ياتي:
القيام بممارسة التمارين الرياضية بانتظام.
الأستماع إلى الموسيقى.
ممارسة اليوجا والتأمل.
القيام بتمارين التنفس العميق.
محاولة التقليص من الالتزامات.
الحصول على قسط وافي من النوم.
إذا كان هناك مشكلة في إدارة التوتر ، فيجب التحدث إلى الطبيب بشأن الحصول على مساعدة احترافية. فيمكن أن يساعد المستشار أو المعالج في تحديد مصادر التوتر ويعلم المريض استراتيجيات التأقلم التي يمكن أن تساعد في التعامل بشكل أفضل مع التوتر.