حكاية ناي ♔
11-23-2022, 08:12 PM
https://www.almrsal.com/wp-content/uploads/2022/11/ما-هي-مهيجات-ارتجاع-المريء.jpg
مهيجات ارتجاع المريء هي
الوجبات الغنية بالدهون .
الأطعمة المقلية.
الطعام الحار.
بعض أنواع الفواكه والخضروات.
بعض أنواع المشروبات.
الأدوية والمكملات .
الأطعمة الغنية بالدهون التي يجب تجنبها:
البطاطس المقلية.
حلقات البصل المقلية.
رقائق البطاطس.
الزبدة.
الحليب الصافي.
الجبنه.
البوظة.
الكريمة الحامضة عالية الدسم.
صلصات سلطة كريمية عالية الدسم.
صلصات وتغميسات كريمية.
قطع اللحم الحمراء عالية الدهون.
تقوم الأطعمة الدهنية بصورة عامة على تقليل الضغط على العضلة العاصرة المريئية السفلى فيتأخر إفراغ المعدة وقد يزيد هذا من خطر الإصابة بأعراض الارتجاع بالمريء، وبحسب المعهد الوطني للسكري وأمراض الجهاز الهضمي والكلى فأن الحد في منع ارتجاع المريء ، يمكن من خلال محاولة تقليل قدر كمية الدهون التي تأكل .
كما أشارت الدراسات إلى أن الأطعمة الغنية بالتوابل يمكن أن تؤدي لآلامًا في البطن وأعراضًا للحموضة وإذا كان الشخص يعاني من اضطراب وظيفي في الجهاز الهضمي فيمكن لمركب الكابسيسين ، وهو المركب الكيميائي الذي يجعل طعم الطعام حارًا أن يتسبب في تهيجًا لأجزاء من المريء ، مما قد يؤدي إلى ارتداد الحمض بالمريء.
الفواكه والخضروات جزء مهم من النظام الغذائي ولكن قد تتسبب بعض الأنواع إلى زيادة أعراض الارتجاع المعدي المريئي للمريض وعادة ما تسبب الفواكه والخضروات التالية إلى الارتجاع بالمريء:
الأناناس.
الفواكه الحمضية مثل البرتقال والجريب فروت والليمون والليمون الحامض.
الطماطم (والأطعمة التي تقوم على الطماطم).
الثوم والبصل.
قد تتسبب الكثير من المشروبات المعروفة أيضًا إلى ظهور الأعراض عند الأشخاص المصابين بالارتجاع المعدي المريئي وتشتمل هذه المشروبات:
الكحول.
القهوة والشاي.
المشروبات الغازية.
عصائر الحمضيات والطماطم
مع الكافيين أو بدونه ، قد تحفز القهوة أعراض الارتجاع.
قد يؤدي قدر كبير من الأطعمة والأدوية والمكملات الأخرى في ضعف عمل العضلة العاصرة المريئية السفلى ، مما قد يتسبب في ظهور أعراض ارتجاع المريء وعلى سبيل المثال ، قد تظهر أعراضًا بعد تناول أي مما يلي:
الشوكولاتة.
النعناع ، مثل النعناع الفلفلي أو النعناع السنبلي.
الأطعمة المجهزة مسبقاً.
المضادات الحيوية.
الأسبرين أو مسكنات الآلام الأخرى.
البايفوسفونيت.
حاصرات ألفا.
النترات.
محصرات قنوات الكالسيوم.
الثيوفيلين.
مكملات الحديد أو البوتاسيوم.[1]
نصائح لارتجاع المريء
تناول الطعام باعتدال وببطء
تجنب بعض الأطعمة
لا تشرب المشروبات الغازية
البقاء مستيقظين بعد الأكل
لا تتحرك بسرعة كبيرة
النوم على شيء مرتفع
إنقاص الوزن
التوقف عن التدخين
افحص أدويتك
تناول الطعام باعتدال وببطء
حين تكون المعدة ممتلئة جدًا فيمكن أن يكون هناك المزيد من الارتجاع إلى المريء فإذا كان يتناسب مع جدولك الزمني ، فقد ترغب في تجربة ما يسمى “بالرعي” وهو تناول وجبات صغيرة بشكل متكرر بدلاً من ثلاث وجبات كبيرة كل يوم.
تجنب بعض الأطعمة
يتم توجيه الأشخاص الذين يعانون من ارتجاع المريء بالابتعاد والتخلص من أغلب الأطعمة باستثناء الأطعمة الخفيفة من وجباتهم الغذائية كما أن هناك الكثير من الأطعمة على المريض التوقف عن تناولها لأن بعض من الأطعمة هي من المرجح أن تسبب ارتجاع المريء أكثر من غيرها ، بما في هذا كل من النعناع والأطعمة الدهنية والأطعمة الغنية بالتوابل والطماطم والبصل والثوم والقهوة والشاي والشوكولاتة والكحول فإذا كان المريض يتناول أيًا من هذه الأطعمة بانتظام ويومياً، فقد يجب عليه التخلص منها لمعرفة ما إذا كان القيام بذلك يتحكم في ارتجاع المريء ، ثم حاول إضافتها واحدة تلو الأخرى مرة أخرى وبشكل معتدل وبسيط.
لا تشرب المشروبات الغازية
من المعروف أن حين يتم شرب المياة الغازية يحدث تجشأ ، مما يتسبب في إرسال الحمض إلى المريء ولهذا فأن شرب الماء العادي بدلاً من الماء الفوار هو الافيد للمعدة وللصحة بشكل عام، لأن المياة الغازية تعتبر مضرة في الكثير من الأمور سواء في رفع سكر الدم أو زيادة الوزن أو التأثير على حركة الامعاء.
البقاء مستيقظين بعد الأكل
حين يكون الشخص واقف ، أو حتى جالسًا ، فإن الجاذبية وحدها تساهم في إبقاء الحمض في المعدة ، حيث ينتمي ويجب الانهاء من تناول الطعام قبل ثلاث ساعات من النوم لأن هذا يعني عدم الحاجة لقيلولة بعد الغداء ، وعدم تناول وجبات متأخرة أو وجبات خفيفة خلال فترة منتصف الليل.
لا تتحرك بسرعة كبيرة
الابتعاد عن التمرينات العنيفة لبضع ساعات بعد تناول الطعام فأن التنزه بعد العشاء جيد ، لكن التمرين القوي وخاصة إذا كان ينطوي على الانحناء من الممكن أن يرسل الحمض إلى المريء.
النوم على شيء مرتفع
تعتبر الوضعية المثلى للنوم هي أن يكون رأسك 6 إلى 8 بوصات أعلى من القدم ويمكن تحقيق هذامن خلال النوم على السرير “طويل جدًا” مع رفع الأرجل التي تدعم رأس سريرك وإذا اعترض شريكك في النوم على هذا التغيير ، فحاول استعمال وسادة إسفنجية للجزء العلوي من جسمك ولا تحاول إنشاء داعم عن طريق تكديس الوسائد فلن يقدموا الدعم المستقيم الذي تحتاجه.
إنقاص الوزن إذا نصح بذلك
زيادة الوزن تنشر البنية العضلية التي تدعم العضلة العاصرة للمريء السفلية ، مما يقلل من الضغط الذي يبقي العضلة العاصرة مغلقة وهذا يؤدي لارتجاع المريء والحموضة المعوية.
إذا كنت تدخن ، توقف عن التدخين
قد يتسبب النيكوتين في إرخاء العضلة العاصرة للمريء السفلية.
افحص أدويتك
يمكن لبعض الأدوية بما في هذا هرمون الاستروجين بعد سن اليأس ، ومضادات الاكتئاب ثلاثية الحلقات ، ومسكنات الألم المضادة للالتهابات أن يقوموا بإرخاء العضلة العاصرة كذلك كل من البايفوسفونيت مثل أليندرونات (فوساماكس) ، إيباندرونات (بونيفا) ، أو ريزدرونات (أكتونيل) ، والتي يتم تناولها لرفع كثافة العظام يمكن أن تهيج المريء.[2]
تتبع مسببات ارتجاع المريء
يمكن أن يقلل ارتجاع المريء من خيارات الاطعمة ويقطع ساعات النوم، ويتداخل مع الأنشطة اليومية فقد تساهم مراقبة ما تأكله ومتى تأكل على تحديد سبب الأعراض ومن ثم مع الطبيب يمكن معرفة كيفية منع حدوثها فيمكن تتبع مسببات الحموضة المعوية من خلال الاحتفاظ بمذكرات الحموضة المعوية مع التأكد من الاهتمام بملاحظات حول الأعراض وفي حالة شعرت بألم بعد تناول طعام معين ، فقم بتدوين ذلك أيضًا يجب أن تشتمل هذه الملاحظات المعلومات التالية لكل يوم:
ماذا تأكل وتشرب ومتى.
وقت ونوع التمرين.
الأدوية التي تتناولها والوقت الذي تتناولها.
إذا كنت تعاني من الألم ، وإذا كان الأمر كذلك ، فمتى بدأ الألم (على سبيل المثال ، هل حدثت حرقة المعدة بعد تناول الإفطار أو تناول الأسبرين؟).
كيف هو الألم.
ما الذي يجعلك تشعر بالتحسن.
تذكر أن فهم أسباب الارتجاع وتعلم كيفية تجنبها يمكن أن يساهم في الحد من الانزعاج الناتج عن هذه الحالة ولا داعي للقلق بخصوص حدوث نوبة من الحموضة بين الحين والآخر لكن اتصل بطبيبك إذا كنت تعاني من الارتجاع بشكل متكرر أو إذا كانت الحموضة الشديدة تتعارض مع الانشطة اليومية فقد تحتاج إلى الكثير من التقييم للحموضة المعوية للحصول على دواء ما للمساعدة في منعها وإذا كنت تواجه مشكلة في البلع أو ظهر براز أسود ، فاستشر الطبيب على الفور فقد تكون هذه علامات على حالة أكثر خطورة إذا كان الارتجاع شديد أو لم يتم تخفيفها بالأدوية ، فقد تحتاج إلى التنظير الداخلي.
مهيجات ارتجاع المريء هي
الوجبات الغنية بالدهون .
الأطعمة المقلية.
الطعام الحار.
بعض أنواع الفواكه والخضروات.
بعض أنواع المشروبات.
الأدوية والمكملات .
الأطعمة الغنية بالدهون التي يجب تجنبها:
البطاطس المقلية.
حلقات البصل المقلية.
رقائق البطاطس.
الزبدة.
الحليب الصافي.
الجبنه.
البوظة.
الكريمة الحامضة عالية الدسم.
صلصات سلطة كريمية عالية الدسم.
صلصات وتغميسات كريمية.
قطع اللحم الحمراء عالية الدهون.
تقوم الأطعمة الدهنية بصورة عامة على تقليل الضغط على العضلة العاصرة المريئية السفلى فيتأخر إفراغ المعدة وقد يزيد هذا من خطر الإصابة بأعراض الارتجاع بالمريء، وبحسب المعهد الوطني للسكري وأمراض الجهاز الهضمي والكلى فأن الحد في منع ارتجاع المريء ، يمكن من خلال محاولة تقليل قدر كمية الدهون التي تأكل .
كما أشارت الدراسات إلى أن الأطعمة الغنية بالتوابل يمكن أن تؤدي لآلامًا في البطن وأعراضًا للحموضة وإذا كان الشخص يعاني من اضطراب وظيفي في الجهاز الهضمي فيمكن لمركب الكابسيسين ، وهو المركب الكيميائي الذي يجعل طعم الطعام حارًا أن يتسبب في تهيجًا لأجزاء من المريء ، مما قد يؤدي إلى ارتداد الحمض بالمريء.
الفواكه والخضروات جزء مهم من النظام الغذائي ولكن قد تتسبب بعض الأنواع إلى زيادة أعراض الارتجاع المعدي المريئي للمريض وعادة ما تسبب الفواكه والخضروات التالية إلى الارتجاع بالمريء:
الأناناس.
الفواكه الحمضية مثل البرتقال والجريب فروت والليمون والليمون الحامض.
الطماطم (والأطعمة التي تقوم على الطماطم).
الثوم والبصل.
قد تتسبب الكثير من المشروبات المعروفة أيضًا إلى ظهور الأعراض عند الأشخاص المصابين بالارتجاع المعدي المريئي وتشتمل هذه المشروبات:
الكحول.
القهوة والشاي.
المشروبات الغازية.
عصائر الحمضيات والطماطم
مع الكافيين أو بدونه ، قد تحفز القهوة أعراض الارتجاع.
قد يؤدي قدر كبير من الأطعمة والأدوية والمكملات الأخرى في ضعف عمل العضلة العاصرة المريئية السفلى ، مما قد يتسبب في ظهور أعراض ارتجاع المريء وعلى سبيل المثال ، قد تظهر أعراضًا بعد تناول أي مما يلي:
الشوكولاتة.
النعناع ، مثل النعناع الفلفلي أو النعناع السنبلي.
الأطعمة المجهزة مسبقاً.
المضادات الحيوية.
الأسبرين أو مسكنات الآلام الأخرى.
البايفوسفونيت.
حاصرات ألفا.
النترات.
محصرات قنوات الكالسيوم.
الثيوفيلين.
مكملات الحديد أو البوتاسيوم.[1]
نصائح لارتجاع المريء
تناول الطعام باعتدال وببطء
تجنب بعض الأطعمة
لا تشرب المشروبات الغازية
البقاء مستيقظين بعد الأكل
لا تتحرك بسرعة كبيرة
النوم على شيء مرتفع
إنقاص الوزن
التوقف عن التدخين
افحص أدويتك
تناول الطعام باعتدال وببطء
حين تكون المعدة ممتلئة جدًا فيمكن أن يكون هناك المزيد من الارتجاع إلى المريء فإذا كان يتناسب مع جدولك الزمني ، فقد ترغب في تجربة ما يسمى “بالرعي” وهو تناول وجبات صغيرة بشكل متكرر بدلاً من ثلاث وجبات كبيرة كل يوم.
تجنب بعض الأطعمة
يتم توجيه الأشخاص الذين يعانون من ارتجاع المريء بالابتعاد والتخلص من أغلب الأطعمة باستثناء الأطعمة الخفيفة من وجباتهم الغذائية كما أن هناك الكثير من الأطعمة على المريض التوقف عن تناولها لأن بعض من الأطعمة هي من المرجح أن تسبب ارتجاع المريء أكثر من غيرها ، بما في هذا كل من النعناع والأطعمة الدهنية والأطعمة الغنية بالتوابل والطماطم والبصل والثوم والقهوة والشاي والشوكولاتة والكحول فإذا كان المريض يتناول أيًا من هذه الأطعمة بانتظام ويومياً، فقد يجب عليه التخلص منها لمعرفة ما إذا كان القيام بذلك يتحكم في ارتجاع المريء ، ثم حاول إضافتها واحدة تلو الأخرى مرة أخرى وبشكل معتدل وبسيط.
لا تشرب المشروبات الغازية
من المعروف أن حين يتم شرب المياة الغازية يحدث تجشأ ، مما يتسبب في إرسال الحمض إلى المريء ولهذا فأن شرب الماء العادي بدلاً من الماء الفوار هو الافيد للمعدة وللصحة بشكل عام، لأن المياة الغازية تعتبر مضرة في الكثير من الأمور سواء في رفع سكر الدم أو زيادة الوزن أو التأثير على حركة الامعاء.
البقاء مستيقظين بعد الأكل
حين يكون الشخص واقف ، أو حتى جالسًا ، فإن الجاذبية وحدها تساهم في إبقاء الحمض في المعدة ، حيث ينتمي ويجب الانهاء من تناول الطعام قبل ثلاث ساعات من النوم لأن هذا يعني عدم الحاجة لقيلولة بعد الغداء ، وعدم تناول وجبات متأخرة أو وجبات خفيفة خلال فترة منتصف الليل.
لا تتحرك بسرعة كبيرة
الابتعاد عن التمرينات العنيفة لبضع ساعات بعد تناول الطعام فأن التنزه بعد العشاء جيد ، لكن التمرين القوي وخاصة إذا كان ينطوي على الانحناء من الممكن أن يرسل الحمض إلى المريء.
النوم على شيء مرتفع
تعتبر الوضعية المثلى للنوم هي أن يكون رأسك 6 إلى 8 بوصات أعلى من القدم ويمكن تحقيق هذامن خلال النوم على السرير “طويل جدًا” مع رفع الأرجل التي تدعم رأس سريرك وإذا اعترض شريكك في النوم على هذا التغيير ، فحاول استعمال وسادة إسفنجية للجزء العلوي من جسمك ولا تحاول إنشاء داعم عن طريق تكديس الوسائد فلن يقدموا الدعم المستقيم الذي تحتاجه.
إنقاص الوزن إذا نصح بذلك
زيادة الوزن تنشر البنية العضلية التي تدعم العضلة العاصرة للمريء السفلية ، مما يقلل من الضغط الذي يبقي العضلة العاصرة مغلقة وهذا يؤدي لارتجاع المريء والحموضة المعوية.
إذا كنت تدخن ، توقف عن التدخين
قد يتسبب النيكوتين في إرخاء العضلة العاصرة للمريء السفلية.
افحص أدويتك
يمكن لبعض الأدوية بما في هذا هرمون الاستروجين بعد سن اليأس ، ومضادات الاكتئاب ثلاثية الحلقات ، ومسكنات الألم المضادة للالتهابات أن يقوموا بإرخاء العضلة العاصرة كذلك كل من البايفوسفونيت مثل أليندرونات (فوساماكس) ، إيباندرونات (بونيفا) ، أو ريزدرونات (أكتونيل) ، والتي يتم تناولها لرفع كثافة العظام يمكن أن تهيج المريء.[2]
تتبع مسببات ارتجاع المريء
يمكن أن يقلل ارتجاع المريء من خيارات الاطعمة ويقطع ساعات النوم، ويتداخل مع الأنشطة اليومية فقد تساهم مراقبة ما تأكله ومتى تأكل على تحديد سبب الأعراض ومن ثم مع الطبيب يمكن معرفة كيفية منع حدوثها فيمكن تتبع مسببات الحموضة المعوية من خلال الاحتفاظ بمذكرات الحموضة المعوية مع التأكد من الاهتمام بملاحظات حول الأعراض وفي حالة شعرت بألم بعد تناول طعام معين ، فقم بتدوين ذلك أيضًا يجب أن تشتمل هذه الملاحظات المعلومات التالية لكل يوم:
ماذا تأكل وتشرب ومتى.
وقت ونوع التمرين.
الأدوية التي تتناولها والوقت الذي تتناولها.
إذا كنت تعاني من الألم ، وإذا كان الأمر كذلك ، فمتى بدأ الألم (على سبيل المثال ، هل حدثت حرقة المعدة بعد تناول الإفطار أو تناول الأسبرين؟).
كيف هو الألم.
ما الذي يجعلك تشعر بالتحسن.
تذكر أن فهم أسباب الارتجاع وتعلم كيفية تجنبها يمكن أن يساهم في الحد من الانزعاج الناتج عن هذه الحالة ولا داعي للقلق بخصوص حدوث نوبة من الحموضة بين الحين والآخر لكن اتصل بطبيبك إذا كنت تعاني من الارتجاع بشكل متكرر أو إذا كانت الحموضة الشديدة تتعارض مع الانشطة اليومية فقد تحتاج إلى الكثير من التقييم للحموضة المعوية للحصول على دواء ما للمساعدة في منعها وإذا كنت تواجه مشكلة في البلع أو ظهر براز أسود ، فاستشر الطبيب على الفور فقد تكون هذه علامات على حالة أكثر خطورة إذا كان الارتجاع شديد أو لم يتم تخفيفها بالأدوية ، فقد تحتاج إلى التنظير الداخلي.