حكاية ناي ♔
02-21-2023, 09:28 AM
أكدت أرينا سبالينكا إن الفوز بلقبها الأول في البطولات الأربع الكبرى للتنس الذي تحقق في أستراليا المفتوحة هذا العام جعلها متعطشة لمزيد من النجاحات وذلك قبل مشاركتها في بطولة دبي.
وقلبت لاعبة روسيا البيضاء البالغ عمرها 24 عاما تأخرها بمجموعة لتهزم إيلينا ريباكينا حاملة لقب ويمبلدون 4-6 و6-3 و6-4 في النهائي الذي أقيم في ملبورن الشهر الماضي وجاء بعد إخفاقها في تخطي الدور قبل النهائي بالبطولات الأربع الكبرى ثلاث مرات.
وقالت سبالينكا، التي تعود للمنافسات للمرة الأولى منذ فوزها في أستراليا: «يعني هذا الكثير، آمنت بقدراتي لكنني انتظرت طويلا واجتهدت في عملي ولم أتمكن من تحقيق اللقب، تعرضت لخسائر مريرة في قبل النهائي، عندما فزت كنت سعيدة جدًا لم أكن أصدق في البداية بعدها في الأسبوع التالي، قلت في نفسي: يا إلهي لقد فعلتها، نعم، لقد حدث، يا للعجب، إنه أمر رائع جدًا».
وتابعت: «الآن لدي المزيد أريد المزيد. حافز، تلك هي الكلمة المناسبة، حافز أكبر للاجتهاد في العمل، ليراودني هذا الشعور من جديد».
وأوضحت سبالينكا أن الفوز في أستراليا غير بالقطع عقليتها بعض الشيء، لكنها لن تركن إلى ما حققته.
وواصلت «لا يزال علي أن أثبت في كل مرة تطأ فيها قدمي الملعب أنني في المكان المناسب".
وتواجه سبالينكا، بطلة أديليد والتي لم تخسر في 11 مباراة لعبتها هذا العام، إما جيل تايشمان أو أنستاسيا بوتابوفا، لكنها قالت إنها لا تولي اهتماما كبيرا بالقرعة».
وأكدت: «أتعامل مع الأمر خطوة تلو الأخرى، أحيانا تنظر لبعيد ثم تخسر أولى مبارياتك لأنك تفكر بالفعل في قبل النهائي، كل منافس صعب جدًا، تحسن المستوى كثيرًا في التنس، إذا نظرت إلى القرعة فسترى المصنفة الأولى تواجه المصنفة رقم 30 لكن ذلك لا ينبئ بشيء، يمكن لأي لاعبة أن تفوز على أي منافسة».
وقلبت لاعبة روسيا البيضاء البالغ عمرها 24 عاما تأخرها بمجموعة لتهزم إيلينا ريباكينا حاملة لقب ويمبلدون 4-6 و6-3 و6-4 في النهائي الذي أقيم في ملبورن الشهر الماضي وجاء بعد إخفاقها في تخطي الدور قبل النهائي بالبطولات الأربع الكبرى ثلاث مرات.
وقالت سبالينكا، التي تعود للمنافسات للمرة الأولى منذ فوزها في أستراليا: «يعني هذا الكثير، آمنت بقدراتي لكنني انتظرت طويلا واجتهدت في عملي ولم أتمكن من تحقيق اللقب، تعرضت لخسائر مريرة في قبل النهائي، عندما فزت كنت سعيدة جدًا لم أكن أصدق في البداية بعدها في الأسبوع التالي، قلت في نفسي: يا إلهي لقد فعلتها، نعم، لقد حدث، يا للعجب، إنه أمر رائع جدًا».
وتابعت: «الآن لدي المزيد أريد المزيد. حافز، تلك هي الكلمة المناسبة، حافز أكبر للاجتهاد في العمل، ليراودني هذا الشعور من جديد».
وأوضحت سبالينكا أن الفوز في أستراليا غير بالقطع عقليتها بعض الشيء، لكنها لن تركن إلى ما حققته.
وواصلت «لا يزال علي أن أثبت في كل مرة تطأ فيها قدمي الملعب أنني في المكان المناسب".
وتواجه سبالينكا، بطلة أديليد والتي لم تخسر في 11 مباراة لعبتها هذا العام، إما جيل تايشمان أو أنستاسيا بوتابوفا، لكنها قالت إنها لا تولي اهتماما كبيرا بالقرعة».
وأكدت: «أتعامل مع الأمر خطوة تلو الأخرى، أحيانا تنظر لبعيد ثم تخسر أولى مبارياتك لأنك تفكر بالفعل في قبل النهائي، كل منافس صعب جدًا، تحسن المستوى كثيرًا في التنس، إذا نظرت إلى القرعة فسترى المصنفة الأولى تواجه المصنفة رقم 30 لكن ذلك لا ينبئ بشيء، يمكن لأي لاعبة أن تفوز على أي منافسة».