حكاية ناي ♔
03-18-2023, 08:54 AM
أعلنت منظمة اليونيسيف أن عشرة ملايين طفل في منطقة الساحل (بوركينا فاسو ومالي والنيجر) في حاجة ماسة للمساعدات الإنسانية بسبب تصاعد النزاعات ، وهو ما يمثل ضعف العدد في عام 2020 ،إضافة إلى أربعة ملايين طفل معرضون للخطر في البلدان المحاورة مع انتشار الأعمال العدائية عبر الحدود بين الجماعات المسلحة وقوات الأمن الوطني ، وقد امتدت الهجمات الي بنين وساحل العاج وغانا وتوجو .
وقالت المديرة الإقليمية لليونيسيف لغرب ووسط أفريقيا ماري بيير بويرير إن وقوع الأطفال في براثن النزاع المسلح يتزايد كضحايا للاشتباكات العسكرية المتصاعدة ، وكان عام 2022 عنيفا بشكل خاص على الأطفال في وسط الساحل ،داعية جميع أطراف النزاع لوقف الهجمات على الأطفال ومنازلهم ومدارسهم ومراكز رعايتهم الصحية بشكل عاجل.
ووفقا لبيانات الأمم المتحدة فقد قتل في بوركينا فاسو خلال الأشهر التسعة الأولى من عام 2022 عدد من الأطفال يوازي ثلاثة أضعاف أعداد نفس الفترة في عام 2021 , لقوا مصرعهم بالأعيرة النارية والعبوات الناسفة خلال الهجمات على القرى أو المتفجرات من مخلفات الحرب.
وقالت المديرة الإقليمية لليونيسيف لغرب ووسط أفريقيا ماري بيير بويرير إن وقوع الأطفال في براثن النزاع المسلح يتزايد كضحايا للاشتباكات العسكرية المتصاعدة ، وكان عام 2022 عنيفا بشكل خاص على الأطفال في وسط الساحل ،داعية جميع أطراف النزاع لوقف الهجمات على الأطفال ومنازلهم ومدارسهم ومراكز رعايتهم الصحية بشكل عاجل.
ووفقا لبيانات الأمم المتحدة فقد قتل في بوركينا فاسو خلال الأشهر التسعة الأولى من عام 2022 عدد من الأطفال يوازي ثلاثة أضعاف أعداد نفس الفترة في عام 2021 , لقوا مصرعهم بالأعيرة النارية والعبوات الناسفة خلال الهجمات على القرى أو المتفجرات من مخلفات الحرب.