حكاية ناي ♔
04-09-2023, 11:44 AM
دانت بغداد أمس ما وصفتها بـ «الاعتداءات السافرة» لتركيا غداة القصف الذي استهدف مطار السليمانية في كردستان العراق ونُسب إلى القوات التركية.
وشدد الرئيس العراقي عبداللطيف رشيد في بيان أنه لا يوجد «مبرر قانوني يخول للقوات التركية الاستمرار على نهجها في ترويع المدنيين الآمنين بذريعة وجود قوات مناوئة لها على الأراضي العراقية».
ودعا أنقرة لتقديم «اعتذار رسمي» وحل «مشكلاتهم الداخلية عن طريق فتح منافذ الحوار مع الأطراف المعنية».
وكانت الأجهزة الأمنية في المطار تحدثت بشكل مقتضب عن «انفجار» بالقرب من السور المحيط به تسبب في اندلاع حريق لكن لم يسفر عن ضحايا.
وقال رشيد : «إذ ندين هذه الاعتداءات السافرة، نؤكد عدم وجود مبرر قانوني يخول للقوات التركية الاستمرار على نهجها في ترويع المدنيين الآمنين بذريعة وجود قوات مناوئة لها على الأراضي العراقية».
ودعا الحكومة التركية إلى «تحمل المسؤولية وتقديم اعتذار رسمي عن هذه التصرفات ووقف هذه الاعتداءات وحل مشكلاتهم الداخلية عن طريق فتح منافذ الحوار مع الأطراف المعنية».
ويأتي القصف قرب مطار السليمانية، ثاني مدن إقليم كردستان (شمال العراق)، في أجواء من التوتر مع إغلاق تركيا مجالها الجوي مطلع أبريل أمام الطائرات القادمة من والمتوجهة إلى هذا المطار.
وبررت أنقرة هذا الإجراء باتهام المقاتلين الأكراد الأتراك من حزب العمال الكردستاني بتكثيف أنشطتهم في القطاع وانتقدت «تسلل» التنظيم «الإرهابي» إلى المطار.
وتعتبر تركيا قوات سوريا الديمقراطية ومكونها الرئيسي وحدات حماية الشعب امتدادا لحزب العمال الكردستاني.
ورد التحالف في وقت متأخر من مساء الجمعة على «الأنباء التي تدعي» استهداف القائد العام لقوات سوريا الديمقراطية مظلوم عبدي في السليمانية، مؤكدا أن هذه التقارير «عارية عن الصحة» .
وشدد الرئيس العراقي عبداللطيف رشيد في بيان أنه لا يوجد «مبرر قانوني يخول للقوات التركية الاستمرار على نهجها في ترويع المدنيين الآمنين بذريعة وجود قوات مناوئة لها على الأراضي العراقية».
ودعا أنقرة لتقديم «اعتذار رسمي» وحل «مشكلاتهم الداخلية عن طريق فتح منافذ الحوار مع الأطراف المعنية».
وكانت الأجهزة الأمنية في المطار تحدثت بشكل مقتضب عن «انفجار» بالقرب من السور المحيط به تسبب في اندلاع حريق لكن لم يسفر عن ضحايا.
وقال رشيد : «إذ ندين هذه الاعتداءات السافرة، نؤكد عدم وجود مبرر قانوني يخول للقوات التركية الاستمرار على نهجها في ترويع المدنيين الآمنين بذريعة وجود قوات مناوئة لها على الأراضي العراقية».
ودعا الحكومة التركية إلى «تحمل المسؤولية وتقديم اعتذار رسمي عن هذه التصرفات ووقف هذه الاعتداءات وحل مشكلاتهم الداخلية عن طريق فتح منافذ الحوار مع الأطراف المعنية».
ويأتي القصف قرب مطار السليمانية، ثاني مدن إقليم كردستان (شمال العراق)، في أجواء من التوتر مع إغلاق تركيا مجالها الجوي مطلع أبريل أمام الطائرات القادمة من والمتوجهة إلى هذا المطار.
وبررت أنقرة هذا الإجراء باتهام المقاتلين الأكراد الأتراك من حزب العمال الكردستاني بتكثيف أنشطتهم في القطاع وانتقدت «تسلل» التنظيم «الإرهابي» إلى المطار.
وتعتبر تركيا قوات سوريا الديمقراطية ومكونها الرئيسي وحدات حماية الشعب امتدادا لحزب العمال الكردستاني.
ورد التحالف في وقت متأخر من مساء الجمعة على «الأنباء التي تدعي» استهداف القائد العام لقوات سوريا الديمقراطية مظلوم عبدي في السليمانية، مؤكدا أن هذه التقارير «عارية عن الصحة» .